سام 77
02-03-2009, 01:27 AM
تسلم خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز شكوى أكثر من 150 من خريجي كليات المعلمين تجمعوا امام قصره اليوم ,حيث أمر بايقاف موكبه أثناء خروجه باتجاه قصر اليمامة لعقد مجلس الوزراء وطمأن الجميع قائلا :" وحدوا الله وأبشروا أبشروا أبشروا". وكان احد الخريجين تحدث باسمهم وتقدم الى خادم الحرمين شارحا له " حفظه الله" قضيتهم , فيما سلمه ملفا حول معاناتهم من تأخر التعيين.
وكان الخريجون تجمعوا أمام مبنى وزارة التربية والتعليم قبل ان ينتقلوا للتجمع امام بوابة قصر خادم الحرمين الشريفين ,مناشدين بالتدخل والنظر في وضعهم والتأخير الذي عطل عملية تعيينهم منذ نحو 3 سنوات.
الخريجون الذين تجمعوا أمام مبنى التربية وقصر خادم الحرمين الشريفين قطعوا مسافات فاقت الأف كليومتر قادمين من المناطق الجنوبية والشمالية والغربية والشرقية وذلك بعد ان تلاشت وعود وزارة التربية والتعليم بتعيينهم ,خصوصاً ان غالبيتهم من خريجي دفعات 1427هـ.
يقول أحد الخريجين في اتصال هاتفي مع (سبق) : "التربية لم تف بوعودها والجهات الحكومية الأخرى لم تقبل توظيفنا لكوننا نحمل شهادات التخرج من كليات التربية التي لاتوافق تخصصاتها سوى مجال التعليم لذلك اصبحنا عاطلين عن العمل منذ 3 سنوات".
وأشار خريج آخر الى انهم لم يجدوا سوى مناشدة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز للنظر في وضعهم وتأخر تعيينهم , حيث ان الغالبية "فتحوا بيوتاً ويعولون اسرا" ومع ذلك عاطلين عن العمل رغم حملهم لشهادات كليات التربية التي تخول لهم العمل في مجال التعليم.
وكان الخريجون تجمعوا أمام مبنى وزارة التربية والتعليم قبل ان ينتقلوا للتجمع امام بوابة قصر خادم الحرمين الشريفين ,مناشدين بالتدخل والنظر في وضعهم والتأخير الذي عطل عملية تعيينهم منذ نحو 3 سنوات.
الخريجون الذين تجمعوا أمام مبنى التربية وقصر خادم الحرمين الشريفين قطعوا مسافات فاقت الأف كليومتر قادمين من المناطق الجنوبية والشمالية والغربية والشرقية وذلك بعد ان تلاشت وعود وزارة التربية والتعليم بتعيينهم ,خصوصاً ان غالبيتهم من خريجي دفعات 1427هـ.
يقول أحد الخريجين في اتصال هاتفي مع (سبق) : "التربية لم تف بوعودها والجهات الحكومية الأخرى لم تقبل توظيفنا لكوننا نحمل شهادات التخرج من كليات التربية التي لاتوافق تخصصاتها سوى مجال التعليم لذلك اصبحنا عاطلين عن العمل منذ 3 سنوات".
وأشار خريج آخر الى انهم لم يجدوا سوى مناشدة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز للنظر في وضعهم وتأخر تعيينهم , حيث ان الغالبية "فتحوا بيوتاً ويعولون اسرا" ومع ذلك عاطلين عن العمل رغم حملهم لشهادات كليات التربية التي تخول لهم العمل في مجال التعليم.