ابو سحايب
08-26-2009, 06:11 AM
واصلت شرطة الرياض حملتها على عدد من الشباب المخالفين للآداب العامة في إطار متابعتها للظواهر الغريبة والدخيلة على المجتمع السعودي.
وفي هذا الصدد أوقفت دوريات الأمن 807 من الأحداث والمراهقين بسبب ظهورهم بمظاهر غريبة وارتدائهم لملابس خادشة للحياء, مثل ارتداء البنطال المعروف في أوساط الشباب بـ(طيحني) أو (يابابا سامحني), وكذلك قص الشعر بطريقة مقززة بما يعرف بـ(الكدش) أو إطالته بشكل معين وربطه.
وتمكنت دوريات الأمن بمنطقة الرياض من خلال الحملة المنظمة التي شنتها منذ بداية الشهر المنصرم تنفيذاً للتعليمات المتعلقة بضرورة متابعة مثل هذه الظواهر وإزالتها من ضبط 807 شباب أحيلوا جميعاً لمراكز الشرطة التي تتولى تطبيق الأنظمة بحقهم، والقاضية بضرورة إزالة المخالفة واخذ التعهد على أولياء أمور الشباب بعد استدعائهم بضرورة متابعة أبنائهم ورصد تحركاتهم ومن يمتنع يوقف ويعرض عنه لمقام الإمارة لاتخاذ الإجراء المناسب بحقه.
وناشدت شرطة منطقة الرياض عموم الشباب بالابتعاد عن مثل هذه الأساليب كونهم مسلمين يجب عليهم الاعتزاز بهويتهم وحضارتهم، مذكرة إياهم أن العبرة في الاقتداء بالشعوب الأخرى بما وصلوا إليه من جوانب إيجابية ومن تقدم وتطور، وما تطبعوا عليه من محافظة على النظام واحترام للقواعد العامة، وترك التقليعات والعادات الغريبة والشاذة، مؤكدة على أنها لن تتوانى في تنفيذ النظام ضد كل خارج على التعليمات.
وفي هذا الصدد أوقفت دوريات الأمن 807 من الأحداث والمراهقين بسبب ظهورهم بمظاهر غريبة وارتدائهم لملابس خادشة للحياء, مثل ارتداء البنطال المعروف في أوساط الشباب بـ(طيحني) أو (يابابا سامحني), وكذلك قص الشعر بطريقة مقززة بما يعرف بـ(الكدش) أو إطالته بشكل معين وربطه.
وتمكنت دوريات الأمن بمنطقة الرياض من خلال الحملة المنظمة التي شنتها منذ بداية الشهر المنصرم تنفيذاً للتعليمات المتعلقة بضرورة متابعة مثل هذه الظواهر وإزالتها من ضبط 807 شباب أحيلوا جميعاً لمراكز الشرطة التي تتولى تطبيق الأنظمة بحقهم، والقاضية بضرورة إزالة المخالفة واخذ التعهد على أولياء أمور الشباب بعد استدعائهم بضرورة متابعة أبنائهم ورصد تحركاتهم ومن يمتنع يوقف ويعرض عنه لمقام الإمارة لاتخاذ الإجراء المناسب بحقه.
وناشدت شرطة منطقة الرياض عموم الشباب بالابتعاد عن مثل هذه الأساليب كونهم مسلمين يجب عليهم الاعتزاز بهويتهم وحضارتهم، مذكرة إياهم أن العبرة في الاقتداء بالشعوب الأخرى بما وصلوا إليه من جوانب إيجابية ومن تقدم وتطور، وما تطبعوا عليه من محافظة على النظام واحترام للقواعد العامة، وترك التقليعات والعادات الغريبة والشاذة، مؤكدة على أنها لن تتوانى في تنفيذ النظام ضد كل خارج على التعليمات.