المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أهْلاً بـ الإختـِلاطـْ ..


أوركيد
09-24-2009, 06:51 AM
:Islam_s_164:






جَمِيلٌ أن نـَتقدَّم وَبالذَّات فـِي مجَال العِلم وَالتقنِيـَة الحدِيثـَة , ،

وَافتِتـَاح جَامِعَه كـَـ جَامِعَة الملِك عبدالله للعلـُوم والتكنـُولوجيـَا علـَى مُستوى عَالمِي أمرٌ مشرِّف ، ,

وَتجْعَل المستقبـَل يَفتحْ ذِرَاعَيـْه للشبـَاب وَيضَع بيـْن ايـْدِيهم فُرص عَلى طـَبقٍ مِن ذهَب وَسـَ يُستغْنى عَن فِكْرَة الإبتِعَاث للخَارِج ومشَاكِلِه ..

ذلِكَ افرَحَنِي جداً.. لـَكِن..!!


إلـَى أن وصلتُ إلى هَذا الإقتِبَاس :



إقتباس:
ترحيب بالاختلاط
وفي السياق، رحب الأكاديمي السعودي ابراهيم عباس نتو، عميد شؤون الطلاب سابقا في جامعة البترول والمعادن في الظهران بالاختلاط الحاصل في الجامعة.

وقال في حديث لـ"العربية.نت": "أتصور أن وجود اختلاط في الجامعة سيترك تأثيرا إيجابيا على الجو الأكاديمي، في البحث والنشر والاحتكاك بمعنى المنافسة في المستوى الأكاديمي، وهذه الأشياء سوف تصبح أفضل بوجود تنافس بين الرجل والمرأة.. وحتى الاحترام للآخر وهو المرأة يتحسن كثيرا، وأتمنى أن تصبح الجامعة مثالا يحتذى، لأن عدم الامتزاج (الاختلاط) برأيي يؤدي إلى انفصام اجتماعي".

وأضاف "هذه الخطوة تعزز التنافس العلمي والأكاديمي، وأنا ضد كلمة اختلاط، وأحاول أن أتحاشى هذه الكلمة منذ سنوات طويلة لأنها كلمة ملغمة، بل هي امتزاج وتمازج وتعايش وحياة طبيعية". واستطرد بأن "نصف المجتمع لا ينبغي أن يكون منفصلا عن نصف المجتمع الثاني".

ويضيف أن "الوضع الطبيعي لتواجد طلابنا وطالباتنا جنبا إلى جنب في قاعة المحاضرات بدءا بجامعة الملك عبدالله وفي مكتباتها وكافترياتها ومواقع المنافسة وفي معامل البحث".

وقال "مما يجدر ذكره هنا أنه إضافة إلى الفوائد العديدة النفسية والاجتماعية بل وأيضا السلوك الشخصي الراقي المتمدن المهذب نتيجة التمازج، فهناك أيضا الأداء الأكثر فاعلية (الإداري والمالي) إذا ما تم التخلص من ازدواجية الانفاق عند إقامة مكتبتين ومصليين وصالتي طعام الخ.. إضافة لقاعات المحاضرات مضروبة باثنين".




الأخ " نتـو " يرَى بإنـْه : لنْ يحصُل التنـَافس وَالوصُول لأعلـَى المستويـَات إلاَّ بالإختِلاطْ ,،

أنـَا فِي نـَظرِي لـِ يُحقِق " نتـو " ذلِك التنـَافس أولاً بينَ رجُلٍ وَرجُل ... وَبَيْن امَرأه وَامَرأه ثـُم يَضعُه بَيـْن الجنسَيـْن , ،
فلاَ يخْفـَى عَلَى الجمِيع (( الواسطات وعمايلها )) ..

ايْضاً مَا لـُوِّنَ بــِ الأحمَر أمرٌ مُضحِك فِعْلاً (( انتبهوا لايجيكم انفصام بس :s36: )) ..




المصدَر :

http://www.alarabiya.net/articles/2009/09/21/85603.html




رَأيــُـ (كـُم/كنْ) ..!!



: )

انساااان
09-24-2009, 08:32 AM
إقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أوركيد http://www.ssss6.com/vb/ssss6-stail/buttons/viewpost.gif (http://www.ssss6.com/vb/showthread.php?p=36689#post36689)
:Islam_s_164:








وقال "مما يجدر ذكره هنا أنه إضافة إلى الفوائد العديدة النفسية والاجتماعية بل وأيضا السلوك الشخصي الراقي المتمدن المهذب نتيجة التمازج، فهناك أيضا الأداء الأكثر فاعلية (الإداري والمالي) إذا ما تم التخلص من ازدواجية الانفاق عند إقامة مكتبتين ومصليين وصالتي طعام الخ.. إضافة لقاعات المحاضرات مضروبة باثنين"

(http://www.alarabiya.net/articles/2009/09/21/85603.html)
رَأيــُـ (كـُم/كنْ) ..!!


اختي الفاضله

لامشكلة في التعليم وبوجود النساء والرجال والمشاركة في كل الميادين ولاكن بمفهوم عقيدتنا وضوابط شرع ديننا الحنيف وتوجيهات علمائنا الافاضل. وفعلاً هناك اثنين اثنين اثنين كما قال
(الشيخ نتو)

الاول: يخص اتباع امة محمد صلى الله عليه وسلم.
الثاني: يخص اذناب صاحب مقولة عام (266)( ظهر دين طهارة واعتلونا ولن نهزمهم الا في عقيدتهم فأوقعوهم في الشبهات والشهوات فيكونوا اردى من البهائم ).

فيا..ايها..الشيخ النتو
اذا كنت في اول الاثنين فعليك مراجعة تعريف الاختلاط وضوابطه الشرعية.

واذا كنت الثاني (266) فثق بأن هناك من يردعك بأذن الله.

واذا كنت بين هاؤلاء وهاؤلاء(لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ)

ودمتي بود اختي

ملك السلاطين
09-24-2009, 03:07 PM
يعطيكي العافية اختي الاختلاط بغرض الانفتاح بين الجنسين دماااار

اميرة بكلمتي
09-24-2009, 10:13 PM
جربت القوميه العربيه الامتزاج بين الجنسين

ولم يتقدموا بخطوهـ الى الاماام, بالعكس اصبحوا في موخرة الركب..,,

ثم عــزيزتي عندما طبق صدر هذه الامه اوامر الله عز وجل

وتطبيق نسة المصطفى صلى الله عليه وسلم"سادوا العآلم وتقدموا في البحوث والفنون العلميه

حتى اصبحة اوربا ترسل ابناءها الى الدوله الاسلاميه للتعلم..,

ولكن الدكتور المحترم نتو يردينا ان نتمرد على تعاليم ديننا ..

مقارن ذلك بالكنيسه التي تدعوا للغمول ومحاربة اي اكتشاف علمي.

وعلى ذلك فأننا نرحب بالانفصآآآم.,

أبـو نــواف
09-26-2009, 05:53 AM
أتوقع هالجامعه القبول فيها راح يكون ( بالوااااااسطه والمحسوبيه )

وراح يصير عليها إقبال كبير من السعودية وكافة الدول

كلام نتو ممكن إنفهم غلط ،، ممكن النيه بظوابط شرعيه

وأنا أأويد الإختلاط إذا كان هناك ضرورة ينتفع منها للأمة الإسلامية


سؤال برئ .. مارأي هيئة كبار العلماء من هذه الجامعه ؟ أليس لها رأي في هذه الجامعه ألم ينصحوا ولات الأمر ؟


شكرا

ابو بسام
09-26-2009, 09:50 AM
شكراً اوركيد

عوض جبيب
09-26-2009, 11:06 PM
نعم

اهلا بــ الاختلاط الفكري والثقافي

وتباً لاختلاط الكفتيريات الذي يطالب به هذا النتو
فقد حدث هذا الاختلاط في جميع البلدان الاسلاميه الاخرى فماذا حققوا من تقدم !!!.
بدؤا بما يطالب به الاخ نتو وانتهوا بتشجيع السياحه بالدعاره مرورا بثقافة تقصير الفساتين !!!!
ومازالو يقبعون في مؤخرة العالم .
بالطبع لسنا المجتمع الاسلامي المثالي فيما يخص المرأه فلوا كنا كذلك لكنا في مقدمة العالم الاول .
ظُلمت وعانت المرأه السعوديه كثيراً ابتدءاً من التعليم وانتهاءً بــ استخدام التـكنولوجيا
وعملها في ميادين كثيره كــ التمريض مثلاً فقد كان قبل بضع سنوات اختلاط محرم لايقبله احد وبعد زيادة رواتبهن اصبح الجميع يسميهن ملائكة الرحمه ويسعى ويتشفع بمعارفه لتكون ابنته من ملائكة الرحمه المزعومه ؟؟؟؟؟؟؟
هكذا علاقتنا بشريعتنا حسب ما تمليه المصلحه الخاصه الا من رحم ربك.

لو ختم نتو كلامه ان مكافئة الطالبه في جامعته عشرة الاف ريال لصفق له الكثير واعتبروه بطل قومي وتجاوزوا عن لفظ جنب الى جنب .


شكراً أوركيد



ارق التحاايا

ابو فايز
09-27-2009, 12:53 AM
قامت عدة دراسات ميدانية في عدة دول عربية وأفريقية لدراسة آثار الاختلاط فمن تلك الدراسات :
الدراسة الأولى : قامت الباحثة فاطمة محمد رجاء مناصرة بدراسة أثر مشكلة الاختلاط على تعليم الفتاة المسلمة في الجامعات الأردنية فخرجت بالنتائج التالية (2)[6]) :
(1) جريدة الوطن الكويتية 12/ يوينو /2000م .(2) انظر : رسالة ماجستير بعنوان ( أثر مشكلتي الاختلاط والمنهاج التعليمي على تعليم الفتاة المسلمة في الجامعات الأردنية ) ص 32 إلى ص 46 .
السؤال الأول : هل يعد الاختلاط في الدراسة بنظرك مشكلة ؟
ـ أجاب 77 % من الطلاب والطالبات بنعم .
السؤال الثاني : إذا كان الاختلاط مشكلة ، أذكر أهم السلبيات التي تعانيها بسببه ؟
فذكرت المشكلات التالية :
أ ـ مشكلات أخلاقية :
... 1ـ إثارة الفتنة ....2-ـ التصنع في التصرفات من قبل الجنسين
... 3ـ تعرض الفتيات لمضايقات الشباب .
... 4ـ ضعف الوازع الديني بسبب تعود الطلبة على الممارسات الخاطئة واستباحة المنكرات لكثرة تكرارها .
... 5 ـ انتشار ظاهرة السفور ، بسبب تبرج الطالبات ولباسهن المخالف للزي الإسلامي ، فطالبات الجامعة اللاتي يرحن ويرجعن بين البيت والجامعة سافرات متبرجات يلبسن ثياب رقيقة قصيرة ..
... 6 ـ انتشار الجرائم الأخلاقية مثل الزنا ، فإن كثرة المخالطة مع وجود عوامل الفتنة تؤدي إلى ارتكاب الفاحشة ..... 7 ـ فساد الأخلاق عند الطرفين .
ب ـ مشكلات أكاديمية :
... 1 ـ عدم الحرية في النقاش أثناء المحاضرات ، وهذا يظهر في عدم رغبة الطلاب والطالبات بالمشاركة في الدرس خيفة أن يخطئ أحدهم فيخرج أمام الجنس الآخر ، فتشوه صورته أمام من يود كسب رضاه من الجنس الآخر .
... 2 ـ تعاطف المدرسين مع الطالبات وذلك على حساب الطلاب. ...
... 4 ـ صعوبة ممارسة النشاطات الجادة والفاعلة وخاصة التي تمارس في ساحات الجامعة .
... 5 ـ تحويل الجامعة عن الغاية الأساسية التي وجدت من أجلها .
... 6 ـ فيه قتل للوقت لكثرة التفكير بالجنس الآخر ..7ـ ضعف التحصيل العلمي -
ج ـ مشكلات اقتصادية
... وقد حددها الطلبة بما يلي :
... 1 ـ محاولة إظهار كل من الجنسين كرمة وسخاءه أمام الجنس الآخر ، وبذلك يتحمل كل منهما مسؤوليات مادية كثيرة قد تضطره لإرهاق نفسه بالديون ، أو اللجوء إلى تصرفات غير مرغوب بها لتحصيل المال .
... 2 ـ المبالغة في النفقات على اللباس والمظهر الخارجي من قبل الجنسين وخاصة الطالبات .
د ـ مشكلات اجتماعية :
وتتلخص آراء الطلبة فيما يلي :
... 1 ـ التقليل من قدر المرأة في المجتمع حيث تصبح عارضة أزياء تلفت الأنظار ، فتعتبر نفسها كسلعة قابلة للعرض .
.. 2 ـ له آثار سلبية في الحياة الأسرية للطلاب والطالبات المتزوجين ، فقد يكون سببا في دمار هذه الأسرة وتشتيت شملها بسبب تعرف الشاب على فتاة أخرى غير متزوجة مثلا !
... 3 ـ عزوف الشباب عن الزواج والاكتفاء بالعلاقات غير المشروعة .
وهذه المشكلات هي جزء من معاناة الشباب ، والضغوطات التي يسببها الاختلاط لهم والمآسي التي تترتب على ذلك .
هـ مشكلات نفسية :
... ولقد ذكر الطلبة بعضاً من المشكلات النفسية منها :
... 1 ـ القلق والاضطراب والخوف من الجنس الآخر نتيجة ما يرى من ممارسات خاطئة .
... 2 ـ الصراع الداخلي في نفس الشاب .
السؤال الثالث : اذكر أهم المعوقات التي يسببها الاختلاط على تحصيلك العلمي ؟
هناك من اعتبر أن للاختلاط معوقات ، ومنهم من يرى أن ليس للاختلاط معوقات وكانت النسب على النحو التالي :
... ـ أجاب 75 % بأن للاختلاط معوقات .
... ـ وأجاب 25 % ليس للاختلاط معوقات .
ويبدو أن أهم المعوقات في نظر هذه المجموعة التي تعتبر أن للاختلاط معوقات هي :
1ـ تكرار التغيب عن المحاضرات للانشغال بالجنس الآخر .
2 ـ عدم المشاركة في المحاضرة خوفا من الوقوع في الخطأ.
وبالتالي فإن كل هذا يؤدي إلى انخفاض مستوى التحصيل العلمي عند الطلبة .
السؤال الرابع : يدعي البعض أن العلاقة التي تنشأ بين الجنسين تحفز على زيادة التحصيل العلمي لكونها باعثاً للتعلم ، فما رأيك في ذلك ؟
... ـ فأجاب 90 % : ليس للاختلاط حافز على التعليم.
ـ أجاب 10 % : الاختلاط يشكل حافزاً باعثاً على التعليم .
السؤال الخامس : هل وجود الجنسين في قاعة واحدة يعيق حرية الأستاذ في إيضاح عناصر الموضوع ؟
... ـ أجاب 86 % يعيق .
... ـ أجاب 14 % لا يعيق .
السؤال السادس : ما الآثار التي يسببها الاختلاط على حياتك الاجتماعية ؟ أذكرها ؟
... ـ أجاب 86 % أن له آثارها سلبية .
فمن تلك الآثار :
... 1 ـ عدم ثقة الشباب بالفتيات وبالتالي العزوف عن الزواج .
... 2 ـ تفكك الروابط الاجتماعية وبروز المشكلات الأسرية.
... 3 ـ عدم قدرة الشباب على الزواج وبالتالي يتعرضوا للانحراف والفساد .
... 4 ـ كثرة التفكير في الجنس الآخر وإثارة الشهوة في النفس وتحررها من القيود التي يجب أن يلتزم بها .
... 5 ـ البعض يحبذ عند ذلك الانعزال والوحدة والابتعاد عن الآخرين حتى من بني جنسه لقلة ثقته بهم .
... 6 ـ قد يؤدي إلى الخجل والخوف من التعامل مع الجنس الآخر. ... 7 ـ آثار سلبية على علاقاتهم مع أهلهم في البيت ومع الآخرين في المجتمع .
الدراسة الثانية : قام عبد الحليم محمود السيد وآخرون بدراسة المشكلات النفسية والاجتماعية لدى عينة من طلاب جامعة القاهرة حجمها( 3987) طالباً وطالبة ، وكشفت نتائج هذه الدراسة فيما يتعلق بالمشكلات مع الزملاء من الجنس الآخر عن أن أكثر مشكلات الطلبة أهمية مع زميلاتهم تتمثل :
... ـ المبالغة في الملبس .
... ـ عدم الالتزام بتعاليم الدين .
... ـ والتحرر من السلوك .
... ـ والاختلاط الزائد عن الحد بين الجنسين .
... ـ والخروج عن العادات والتقاليد .
أما بالنسبة إلى المشكلات التي تعاني منها الطالبات في علاقتهن بزملائهن من الطلبة الذكور فتتمثل في :
... ـ عدم الالتزام بتعاليم الدين .
... ـ والتحرر في السلوك .
... ـ والاختلاط الزائد عن الحد بين الجنسين .
... ـ وعدم مراعاة مشاعر الزملاء .
... ـ وسوء الفهم المتبادل (1)[7]) . 1ـ الخوف من السؤال بصراحة خوفاً من التعرض لسخرية الآخرين واستهزائهم . 4 ـ تعرض الأستاذ للحرج وعدم توضيح الكثير من القضايا لوجود الطالبات . 5 ـ إعطاء الأستاذ أكبر قدر من الاهتمام للطالبات على حساب الطلاب . 6 ـ إذا كان المعلم أنثى ، فهذا يؤثر على نفسية الطلاب ولا يقبلون تلقي العلم من امرأة . 3 ـ التغيب عن المحاضرات وعدم الالتزام بحضورها بسبب انشغال كل جنس مع الآخر .
هذه بعض الدراسات الاجتماعية والتي تبين بعض السلبيات الناتجه عن الاختلاط بين الجنسين في التعليم الجامعي، فقط في دولتين عربيتين هما الاردن ومصر وشعبهما يختلف عن سلوكيات شعبنا السعودي .انظروا ماذا يحدث من تجاوزات الشباب في بعض المناسبات والتحرش بالجنس الاخر واقرب دليل لذلك ماحدث في اليوم الوطني من حوادث يندى لها الجبين .!!
نسأل الله ان يحمي بلادنا وشعبنا من الفتن ماظهر منها وما بطن ، وان يوفق ولاة امورنا وعلاماءنا لما فيه صلاح ديننا ودنيانا.

أبو سيف
09-29-2009, 10:26 AM
الاختلاط وطبق السلطة !!!؟

السلطة المعروفة لابد من أن تتكون من (خيار)و (طماطم) وثم يضاف إليها القليل من الملح لكي تأكل.
طبعاً راح تقولون رح أكتب في قسم الطبخ أحسن لك مو جاي تعلمنا طبق السلطة , وكلامكم صح , بس أنا أقول أن كلامي في صلب السلطة _ آسف _ في صلب الموضوع لأنهم هداهم الله يريدون أن يخلطوا أبنائنا وبناتنا ويضيفون عليهم (الملح) الذي يمثل استماتتهم في بيان وشرح أن الاختلاط فيه المنافسة والتلاقح الثقافي وإلى غير ذلك من الغثاء الذي سوف يهوي بنا الى الخلف
فحسبي الله ونعم الوكيل.

ناصر بن عبيدالله
09-29-2009, 10:49 AM
اللهم أعطنا من خيرها بما ينفع بة الأسلام وأعذنا من شرها أذا كانت لنشر الأختلاط المحرم والفسوق

ابو عبدالله
10-01-2009, 12:50 PM
لن نهزم بإذن الله في حرب سلاحها الرشاشات والمدافع والإسلاحة التقليدية

لكن عرف أعداءنا ما هو السلاح الذي يستطيعون أن يهزموا أمة محمد صلى الله عليه وسلم فيه

الأختلاط

وإليكم كلام الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله في هذا الباب

حكم الاختلاط في التعليم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد : فقد اطلعت على ما نشرته جريدة السياسة الصادرة يوم 24/7/1404 هـ بعددها 5644 منسوباً إلى مدير جامعة صنعاء عبد العزيز المقالح الذي زعم فيه أن المطالبة بعزل الطالبات عن الطلاب مخالفة للشريعة ، وقد استدل على جواز الاختلاط بأن المسلمين من عهد الرسول صلى الله عليه وسلم ، كانوا يؤدون الصلاة في مسجد واحد ، الرجل والمرأة وقال : ( ولذلك فإن التعليم لا بد أن يكون في مكان واحد ) وقد استغربت صدور هذا الكلام من مدير لجامعة إسلامية في بلد إسلامي يطلب منه أن يوجه شعبه من الرجال والنساء إلى مافيه السعادة والنجاة في الدنيا والآخرة ، فإنا لله وإنا إليه راجعون ولا حول ولا قوة إلا بالله .

ولا شك أن هذا الكلام في جناية عظيمة على الشريعة الإسلامية ، لأن الشريعة لم تدع إلى الاختلاط حتى تكون المطالبة بمنعه مخالفة لها ، بل هي تمنعه وتشدد في ذلك كما قال الله تعالى : ( وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية ) الآية ، وقال تعالى : ( يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونسآء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين وكان الله غفوراً رحيماً ) ، وقال سبحانه : ( وقل للمؤمنات يغضضن من أبصرهن ويحفظن فروجهن ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها وليضربن بخمرهن على جيوبهن ولا يبدين زينتهن إلا لبعولتهن أو ءابآئهن أو ءابآء بعولتهن أو أبنائهن أو أبناء بعولتهن أو إخوانهن أو بني إخوانهن أو بني أخواتهن أو نسآئهن أو ما ملكت أيمنهن ) ، وقال تعالى : ( وإذا سألتموهن متاعاً فسئلوهن من ورآء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن ) . الآية وفي هذه الآيات الكريمات الدلالة الظاهرة على شرعية لزوم النساء لبيوتهن حذراً من الفتنة بهن ، إلا من حاجة تدعو إلى الخروج ، ثم حذرهن – سبحانه – من التبرج تبرج الجاهلية ، وهو إظهار محاسنهن ومفاتنهن بين الرجال ، وقد صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، أنه قال : ( ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء ) . متفق عليه من حديث أسامة بن زيد – رضي الله عنه – وخرجه مسلم في صحيحه عن أسامة وسعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل – رضي الله عنهما – جميعاً ، وفي صحيح مسلم عن أبي سعيد الخدري – رضي الله عنه – عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( إن الدنيا حلوة خضرة وإن الله مستخلفكم فيها فناظر كيف تعملون فاتقوا الدنيا واتقوا النساء ، فإن أول فتنة بني إسرائيل كانت في النساء ) ولقد صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم فإن الفتنة بهن عظيمة ، ولا سيما في هذا العصر الذي خلع فيه أكثرهن الحجاب وتبرجن فيه تبرج الجاهلية ، وكثرت بسبب ذلك الفواحش والمنكرات وعزوف الكثير من الشباب والفتيات عما شرع الله من الزواج في كثير من البلاد ، وقد بين الله – سبحانه – أن الحجاب أطهر لقلوب الجميع فدل ذلك على أن زواله أقرب إلى نجاسة قلوب الجميع وانحرافهم عن طريق الحق ، ومعلوم أن جلوس الطالبة مع الطالب في كرسي الدراسة من أعظم أسباب الفتنة ، ومن أسباب ترك الحجاب الذي شرعه الله للمؤمنات ونهاهن عن أن يبدين زينتهن لغير من بينهم الله – سبحانه – في الآية السابقة من سورة النور ، ومن زعم أن الأمر بالحجاب خاص بأمهات المؤمنين فقد خالف الأدلة الكثيرة الدالة على التعميم وخالف قوله تعالى : ( ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن ) . فإنه لا يجوز أن يقال : إن الحجاب أطهر لقلوب أمهات المؤمنين ورجال الصحابة دون من بعدهم ولا شك أن من بعدهم أحوج إلى الحجاب من أمهات المؤمنين ورجال الصحابة – رضي الله عنهم – لما بينهم من الفرق العظيم في قوة الإيمان والبصيرة بالحق فإن الصحابة – رضي الله عنهم – رجالاً ونساء ومنهن أمهات المؤمنين هم خير الناس بعد الأنبياء وأفضل القرون بنص الرسول صلى الله عليه وسلم المخرج في الصحيحين ، فإذا كان الحجاب أطهر لقلوبهم فمن بعدهم أحوج إلى هذه الطهارة ، وأشد افتقاراً إليها ممن قبلهم ، ولأن النصوص الواردة في الكتاب والسنة لا يجوز أن يخص بها أحد من الأمة إلا بدليل صحيح يجل على التخصيص فهي عامة لجميع الأمة في عهده صلى الله عليه وسلم وبعده إلى يوم القيامة ، لأنه – سبحانه – بعث رسوله صلى الله عليه وسلم إلى الثقلين في عصره وبعده إلى يوم القيامة كما قال _ عز وجل _ : ( قل يا أيها الناس إني رسول الله إليكم جميعاً ) وقال – سبحانه - : ( وما أرسلنك إلا كافةً للناس بشيراً ونذيراً ) . وهكذا القرآن الكريم لم ينزل لأهل عصر النبي صلى الله عليه وسلم وإنما أنزل لهم ولمن بعدهم ممن يبلغة كتاب الله كما قال تعالى : ( هذا بلغ للناس ولينذروا به وليعلموا أنما هو إله واحد وليذكر أولوا الألباب ) وقال عز وجل : ( وأوحى إلى هذا القرءان لأنذركم به ومن بلغ ) الآية وكان النساء فيهد النبي صلى الله عليه وسلم لا يختلطن بالرجال لا في المساجد ولا في الأسواق الاختلاط الذي ينهى عنه المصلحون اليوم ويرشد القرآن والسنة وعلماء الأمة إلى التحذير منه حذراً من فتنته ، بل كان النساء في مسجده ، صلى الله عليه وسلم يصلين خلف الرجال في صفوف متأخرة عن الرجال وكان يقول : (خير صفوف الرجال أولها وشرها آخرها ، وخير صفوف النساء آخرها وشرها أولها ) حذراً من افتتان آخر صفوف الرجال بأول صفوف النساء وكان الرجال في عهده صلى الله عليه وسلم يؤمرون بالتريث في الانصراف حتى يمضي النساء ويخرجن من المسجد لئلا يختلط بهن الرجال في أبواب المساجد مع ماهم عليه جميعاً رجالاً ونساء من الإيمان والتقوى فكيف بحال من بعدهم ؟ وكانت النساء ينهين أن يتحققن الطريق ويؤمن بلزوم حافات الطريق حذراً من الاحتكاك بالرجال ، والفتنة بمماسة بعضهم بعضاً عند السير في الطريق ، وأمر الله – سبحانه – نساء المؤمنين أن يدنين عليهن من جلابيبهن حتى يغطين بها زينتهن حذراً من الفتنة بهن ، ونهاهن – سبحانه – عن إبداء زينتهن لغير من سمى الله – سبحانه – في كتابه العظيم حسماً لأسباب الفتنة وترغيباً في أسباب العفة والبعد عن مظاهر الفساد والاختلاط ، فكيف يسوغ لمدير جامعة صنعاء هداه الله وألهمه رشده بعد هذا كله ، أن يدعو إلى الاختلاط ويزعم أن الإسلام دعا إليه وأن الحرم الجامعي كالمسجد وأن ساعات الدراسة كساعات الصلاة ؟‍‍! ومعلوم أن الفرق عظيم ، والبون شاسع ، لمن عقل من الله أمره ونهيه ، وعرف حكمته سبحانه وكيف يجوز لمؤمن أن يقول إن جلوس الطالبة بحذاء الطالب في كرسي الدراسة ، مع التبرج ولا حول ولا قوة إلا بالله ، قال الله عز وجل : ( فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور ) .

وأما قوله : ( والواقع أن المسلمين منذ عهد الرسول كانوا يؤدون الصلاة في مسجد واحد الرجل والمرأة ، ولذلك فإن التعليم لابد أن يكون في مكان واحد ) فالجواب عن ذلك : أن يقال هذا صحيح ، لكن كان النساء في مؤخرة المسجد مع الحجاب والعناية والتحفظ مما يسبب الفتنة ، والرجال في مقدم المسجد ، فيسمعن المواعظ والخطب ويشاركن في الصلاة ويتعلمن أحكام دينهن مما يسمعن ويشاهدن ، وكان النبي صلى الله عليه وسلم في يوم العيد يذهب إليهن بعد ما يعظ الرجال فيعظهن ويذكرهن لبعدهن عن سماع خطبته ، وهذا كله لا إشكال فيه ولا حرج فيه وإنما الإشكال في قول مدير جامعة صنعاء ، هداه الله وأصلح قلبه وفقهه في دينه ( ولذلك فإن التعليم لا بد أن يكون في مكان واحد ) . فكيف يجوز له أن يشبه التعليم في عصرنا بصلاة النساء خلف الرجال في مسجد واحد ، مع أن الفرق شاسع بين واقع التعليم المعروف اليوم وبين واقع صلاة النساء خلف الرجال في عهده صلى الله عليه وسلم لهذا دعا المصلحون إلى إفراد النساء عن الرجال في دور التعليم ، وأن يكن على حدة والشباب على حدة ، حتى يتمكن من تلقي العلم من المدرسات بكل راحة من غير حجاب ولا مشقة ، لأن زمن التعليم يطول بخلاف زمن الصلاة ، ولأن تلقي العلوم من المدرسات في محل خاص أصون للجميع وأبعد لهن عن أسباب الفتنة ، وأسلم للشباب من الفتنة بهن ، ولأن إنفراد الشباب في دور التعليم عن الفتيات مع كونه أسلم لهم من الفتنة فهو أقرب إلى عنايتهم بدروسهم وشغلهم بها وحسن الإستماع إلى الأساتذة وتلقي العلم عنهم بعيدين عن ملاحظة الفتيات والإنشغال بهن ، وتبادل النظرات المسمومة والكلمات الداعية إلى الفجور .

وأما زعمه أصلحه الله أن الدعوة إلى عزل الطالبات عن الطلبة تزمت ومخالفة للشريعة ، فهي دعوى غير مسلمة ، بل ذلك هو عين النصح لله ولعباده والحيطة لدينه والعمل بما سبق من الآيات القرآنية والحديثين الشريفين ، ونصيحتي لمدير جامعة صنعاء ، أن يتقي الله عز وجل ، وأن يتوب إليه سبحانه مما صدر منه ، وأن يرجع إلى الصواب والحق ، فإن الرجوع إلى ذلك هو عين الفضيلة والدليل على تحري طالب العلم للحق والإنصاف ، والله المسؤول سبحانه أن يهدينا جميعاً سبيل الرشاد ، وأن يعيذنا وسائر المسلمين من القول عليه بغير علم ، ومن مضلات الفتن ونزغات الشيطان ، كما أسأله سبحانه أن يوفق علماء المسلمين وقادتهم في كل مكان لما فيه صلاح البلاد والعباد في المعاش والمعاد ، وأن يهدي الجميع صراطه المستقيم إنه جواد كريم ، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين .
الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله
الرئيس العام لإدارات البحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد

سلطان الزين
10-05-2009, 09:24 PM
اشكرك على هذا الطرح وأقوول لك هذه الجاامعه فاااشلة والأياام بينناا وأول فشل لهاا طرد العاالم الدكتور سعد الشثري فلااا بارك الله فيهاا من جاامعة ولا بارك في علمهاا طالما بنيت على الفسااد والأفسااد وليفرح غرباان الوطن بهذه المكرمة الملكية..