عـاشـق^الـمـوت.
10-12-2009, 12:25 PM
هل سمعتم عن هذه الموهبة
توحمت أمه على سورة الكهف فنطق بها كاملة لأول مرة
الطفل المعجزة عبد الرحمن عمره 3 سنوات ويحفظ القرآن بطلاقة
http://file14.9q9q.net/img/18221158/thumbnail.jpg (http://file14.9q9q.net/preview/18221158/thumbnail.jpg.html)
استضافت الشروق ظهر أمس بمقرها ظاهرة فريدة من نوعها ولو لم ينته زمن المعجزات بانتهاء بعثة الأنبياء والرسل للزم علينا وصفها بالمعجزة..
إنه الطفل "فارح عبد الرحمان" ذو ثلاث سنوات فقط اصطفاه الله ليكون كرامة من كراماته يبعثها للناس في شهره المفضل شهر الرحمة والغفران، في أيامه العشر الأواخر في أرض الجزائر ليحفظ القرآن سماعا تارة من عند أمه، وتارة أخرى من مشاهدته للتلفزيون بصوت الشيخ العفاسي.
http://www.youtube.com/watch?v=TmnYz5y0ASA&feature=player_embedded
فهل مرّ على مسمع أحد منا أو رأى رأي العين طفلا في الثالثة من عمره يحفظ القرآن وما تيسر من السور الطوال حبا متراكبا دون أخطاء في أحكام التلاوة أو الخلط بين السور والآيات.
اسم هذا الطفل من صفته، فهو "فارح"، ولقب "فارح"، وحُق له ولوالديه أن يعتزا ويفرحا مما خرج من نطفة من مني يمنى.
المعروف عندنا أن الطفل في سن الثالثة مايزال رهن اللعب والبكاء، والنوم "بالرضاعة" في أحسن الأحوال، إن لم نقل أن من أقرانه من هو الآن بين ذراعي أمه تهزه يمنة ويسرة وتربّت على جسده حتى ينام ليدعها تتجه لتحضير عشاء الإفطار !..
م.
توحمت أمه على سورة الكهف فنطق بها كاملة لأول مرة
الطفل المعجزة عبد الرحمن عمره 3 سنوات ويحفظ القرآن بطلاقة
http://file14.9q9q.net/img/18221158/thumbnail.jpg (http://file14.9q9q.net/preview/18221158/thumbnail.jpg.html)
استضافت الشروق ظهر أمس بمقرها ظاهرة فريدة من نوعها ولو لم ينته زمن المعجزات بانتهاء بعثة الأنبياء والرسل للزم علينا وصفها بالمعجزة..
إنه الطفل "فارح عبد الرحمان" ذو ثلاث سنوات فقط اصطفاه الله ليكون كرامة من كراماته يبعثها للناس في شهره المفضل شهر الرحمة والغفران، في أيامه العشر الأواخر في أرض الجزائر ليحفظ القرآن سماعا تارة من عند أمه، وتارة أخرى من مشاهدته للتلفزيون بصوت الشيخ العفاسي.
http://www.youtube.com/watch?v=TmnYz5y0ASA&feature=player_embedded
فهل مرّ على مسمع أحد منا أو رأى رأي العين طفلا في الثالثة من عمره يحفظ القرآن وما تيسر من السور الطوال حبا متراكبا دون أخطاء في أحكام التلاوة أو الخلط بين السور والآيات.
اسم هذا الطفل من صفته، فهو "فارح"، ولقب "فارح"، وحُق له ولوالديه أن يعتزا ويفرحا مما خرج من نطفة من مني يمنى.
المعروف عندنا أن الطفل في سن الثالثة مايزال رهن اللعب والبكاء، والنوم "بالرضاعة" في أحسن الأحوال، إن لم نقل أن من أقرانه من هو الآن بين ذراعي أمه تهزه يمنة ويسرة وتربّت على جسده حتى ينام ليدعها تتجه لتحضير عشاء الإفطار !..
م.