سلطان الزين
11-10-2009, 03:11 AM
سامحيني حبيبتي..... عذبتك
ربما تظنّي أنني قاسي...
ربما تظنّي عواطفي خالية...
ربما تظنّيني عديم الإحساس...
و لكنني و رب العزّة يشهد...أحببتك بكل جوارحي
ظننت قلبي فقط من يهواك...
و لكن وجدت كل كلي يعشقك .... و يذوب في عشقك
حبيبتي يا ضياء عيوني
يشهد الزمان...
أنني لم أعرف يوما معنى الإشتياق...إلا معك
دائما أشتاق لهمسك...
دائما أشتاق لصمتك...أشتاق لضحكتك...
فأشعر أن العالم بأسره
قد أضاءت أنوار فرحه
حبيبتي أشتاق لعتااابك ....الذي يزيدني حبا فيك
أصبحت زفراتي تخرج كلهيب...
من حمى عشقك
و دموع عيني...............
ماذا عساي أقول عنها؟؟؟؟؟؟
أصبحت تسبقني........
كأنها تنتظر اللحظة التي..
يفيض فيها قلبي ولعاً بك..
و لحظة تفيض روحي شوقا إليك
حبيبتي يا ساكنه قلبي وحدك
لا تظنّي قلبي جافيا
أرجوكِ لا تسئ فهمي
عذبتك ......أرجوك سامحيني
حبيبتي هل تعلمين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كلما زادت نار الشوق في قلبي....
أحرق لهيبها فؤادي
فأبكي.............
و أبكي...
يشهد خالق الأكوان
أنني لم أجعل دموعا مثلها لأمرأه مهما كانت
أبدا لم أكن أعرف معنى أن \\\\ أبكي شوقا لأمرأه \\\\
أنت حبيبتي.....
نعم أنت......علمتيني معنى الشوق...
كانت دموعي لهيبا..
كانت نارا تحرق نعومة خدودي..
فكنت أشكي حبي للثرياااااا...لعلهااا تخبرك
لعلها تعلمك....
لعلها تحرك فيك القلب الذي دائما ما كنت أجده كبيييييراً
و صادقاً و حنوناً
فكانت الثريا توصل إليك شوقي
هل تصدقين ذلك حبيبتي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لقد كانت تصلك آآآآآآآهاتي و تأوهاااااااااتي
أنا لم أستطع أن أصدق!!!!!!!!!!!
و لكن هذا ما كان يحدث...
فعندما يشتد بي البكاء و الحنين...
كنت تبعثين لي عبر الأثير ما يجعلني
أشتد حبًا لك
وولعاً بك و بحنانك
وقتها كنت أنسى كل الدنيا....لا أحس إلا بك
أحسك معي رغم البعاد
كنت أنبهر من إحساسك بي.....
و أنا أبكي.... أجدني أبتسم..
لا أدري لما ؟؟!!!!.... ربما لأنك كنت تدهشينني..
فلتعلمي أن هذا كله ما كان ليصلك...
و ما كنت لتحسي بي و بحبي..... إلا لأنه \\\\ صادق \\\\
و ربي...إنه لصادق
هذه هي حالي حبيبتي...
فهل تصدقينني؟؟؟؟؟؟؟؟
ارجو ذااااااااااااااااالك
و لكن على الأقل..
-يا من سميتك "روحي"...
يا من سكنتِ قصور فؤادي...-
على الأقل...سامحيني لأنني عذبتك...
يشهد مولاي و خالقي أنني لم أقصد...
و لكن أعلمي أنني \\\\\\\\\\\عذبتك\\\\\\\\
بحق الحب الصادق الذي كان بيننا .......... سامحيني00
قلب حاااااائر..
ربما تظنّي أنني قاسي...
ربما تظنّي عواطفي خالية...
ربما تظنّيني عديم الإحساس...
و لكنني و رب العزّة يشهد...أحببتك بكل جوارحي
ظننت قلبي فقط من يهواك...
و لكن وجدت كل كلي يعشقك .... و يذوب في عشقك
حبيبتي يا ضياء عيوني
يشهد الزمان...
أنني لم أعرف يوما معنى الإشتياق...إلا معك
دائما أشتاق لهمسك...
دائما أشتاق لصمتك...أشتاق لضحكتك...
فأشعر أن العالم بأسره
قد أضاءت أنوار فرحه
حبيبتي أشتاق لعتااابك ....الذي يزيدني حبا فيك
أصبحت زفراتي تخرج كلهيب...
من حمى عشقك
و دموع عيني...............
ماذا عساي أقول عنها؟؟؟؟؟؟
أصبحت تسبقني........
كأنها تنتظر اللحظة التي..
يفيض فيها قلبي ولعاً بك..
و لحظة تفيض روحي شوقا إليك
حبيبتي يا ساكنه قلبي وحدك
لا تظنّي قلبي جافيا
أرجوكِ لا تسئ فهمي
عذبتك ......أرجوك سامحيني
حبيبتي هل تعلمين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كلما زادت نار الشوق في قلبي....
أحرق لهيبها فؤادي
فأبكي.............
و أبكي...
يشهد خالق الأكوان
أنني لم أجعل دموعا مثلها لأمرأه مهما كانت
أبدا لم أكن أعرف معنى أن \\\\ أبكي شوقا لأمرأه \\\\
أنت حبيبتي.....
نعم أنت......علمتيني معنى الشوق...
كانت دموعي لهيبا..
كانت نارا تحرق نعومة خدودي..
فكنت أشكي حبي للثرياااااا...لعلهااا تخبرك
لعلها تعلمك....
لعلها تحرك فيك القلب الذي دائما ما كنت أجده كبيييييراً
و صادقاً و حنوناً
فكانت الثريا توصل إليك شوقي
هل تصدقين ذلك حبيبتي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لقد كانت تصلك آآآآآآآهاتي و تأوهاااااااااتي
أنا لم أستطع أن أصدق!!!!!!!!!!!
و لكن هذا ما كان يحدث...
فعندما يشتد بي البكاء و الحنين...
كنت تبعثين لي عبر الأثير ما يجعلني
أشتد حبًا لك
وولعاً بك و بحنانك
وقتها كنت أنسى كل الدنيا....لا أحس إلا بك
أحسك معي رغم البعاد
كنت أنبهر من إحساسك بي.....
و أنا أبكي.... أجدني أبتسم..
لا أدري لما ؟؟!!!!.... ربما لأنك كنت تدهشينني..
فلتعلمي أن هذا كله ما كان ليصلك...
و ما كنت لتحسي بي و بحبي..... إلا لأنه \\\\ صادق \\\\
و ربي...إنه لصادق
هذه هي حالي حبيبتي...
فهل تصدقينني؟؟؟؟؟؟؟؟
ارجو ذااااااااااااااااالك
و لكن على الأقل..
-يا من سميتك "روحي"...
يا من سكنتِ قصور فؤادي...-
على الأقل...سامحيني لأنني عذبتك...
يشهد مولاي و خالقي أنني لم أقصد...
و لكن أعلمي أنني \\\\\\\\\\\عذبتك\\\\\\\\
بحق الحب الصادق الذي كان بيننا .......... سامحيني00
قلب حاااااائر..