الأناضول
12-09-2009, 11:11 PM
http://arabic.cnn.com/2009/sport/12/9/worldcup.emirates/st.uae.soccer.jpg_-1_-1.jpg
ودع فريق "الأهلي" الإماراتي بطولة كأس العالم للأندية مبكراً بعد مباراة افتتاح البطولة التي تستضيفها العاصمة الإماراتية أبوظبي، حيث خسر أمام فريق "أوكلاند سيتي" النيوزيلندي بهدفين دون رد، في أولى مفاجآت البطولة.
وعلى خلاف كثير من التوقعات، التي كانت تصب في صالح الأهلي، تلقى ممثل الإمارات والفريق العربي الوحيد في البطولة، هزيمة قاسية، بواقع هدف في كل شوط، حيث جاء الهدف الأول عن طريق آدم ديكينسون في الدقيقة الأخيرة من الشوط الأول، بينما سجل تشاد كوومبيس الهدف الثاني من تسديدة صاروخية في الدقيقة 67 من الشوط الثاني.
وإلى جانب الأهلي، حامل لقب بطولة الدوري في الدولة المضيفة، تشارك ستة فرق تمثل الأندية البطلة في قاراتها، وهي "أوكلاند سيتي" النيوزيلندي بطل "أوقيانوسيا"، و"أتلانتي" المكسيكي بطل أمريكا الشمالية والبحر الكاريبي "الكونكاكاف"، و"مازيمبي" الكونغولي بطل أفريقيا.
كما يشارك في البطولة، البالغ مجموع جوائزها 16.5 مليون دولار، نصيب الفائز باللقب منها خمسة ملايين دولار، أندية "برشلونة" الإسباني بطل القارة الأوروبية، و"يوهانغ ستيلرز" الكوري الجنوبي بطل آسيا، إضافة إلى "إستوديانتيس" الأرجنتيني بطل أمريكا الجنوبية.
وبفوزه في مباراة الافتتاح، يصعد الفريق النيوزيلندي للدور الثاني، لمواجهة فريق "أتلانتي" المكسيكي الجمعة، فيما يلتقي ضمن الدور نفسه بطلا أفريقيا وآسيا، في وقت لاحق السبت، لتحديد الفريقين اللذين سيصعدا إلى المربع الذهبي للبطولة.
وكان مدرب الفريق الإماراتي، مهدي رضا، قد أعرب عن أمله في أن يتمكن من مواصلة نجاحاته عندما يقود فريقه في كأس العالم للأندية، وذلك بعدما قاد منتخب الإمارات للشباب للفوز بكأس آسيا تحت 19 سنة، وكذلك الوصول إلى ربع نهائي كأس العالم تحت 20 سنة.
وتسلم رضا تدريب الفريق قبل شهر، بعدما إقالة المدرب الروماني إيوان أندوني، ولم يخسر الفريق تحت قيادته أياً من مبارياته الثلاث الأخيرة في الدوري المحلي، ليصعد من المركز العاشر إلى المركز السابع حالياً في الترتيب.
يُذكر أن الأندية البرازيلية حققت ثلاثة ألقاب متتالية في البطولة، حيث فاز باللقب كل من "كورينثيانز" عام 2000، ثم "ساوباولو" عام 2005، ثم "إنترناسيونال" في 2006، قبل أن يحرز "ميلان" الإيطالي اللقب عام 2007، ثم "مانشستر يونايتد" الإنجليزي عام 2008.
ودع فريق "الأهلي" الإماراتي بطولة كأس العالم للأندية مبكراً بعد مباراة افتتاح البطولة التي تستضيفها العاصمة الإماراتية أبوظبي، حيث خسر أمام فريق "أوكلاند سيتي" النيوزيلندي بهدفين دون رد، في أولى مفاجآت البطولة.
وعلى خلاف كثير من التوقعات، التي كانت تصب في صالح الأهلي، تلقى ممثل الإمارات والفريق العربي الوحيد في البطولة، هزيمة قاسية، بواقع هدف في كل شوط، حيث جاء الهدف الأول عن طريق آدم ديكينسون في الدقيقة الأخيرة من الشوط الأول، بينما سجل تشاد كوومبيس الهدف الثاني من تسديدة صاروخية في الدقيقة 67 من الشوط الثاني.
وإلى جانب الأهلي، حامل لقب بطولة الدوري في الدولة المضيفة، تشارك ستة فرق تمثل الأندية البطلة في قاراتها، وهي "أوكلاند سيتي" النيوزيلندي بطل "أوقيانوسيا"، و"أتلانتي" المكسيكي بطل أمريكا الشمالية والبحر الكاريبي "الكونكاكاف"، و"مازيمبي" الكونغولي بطل أفريقيا.
كما يشارك في البطولة، البالغ مجموع جوائزها 16.5 مليون دولار، نصيب الفائز باللقب منها خمسة ملايين دولار، أندية "برشلونة" الإسباني بطل القارة الأوروبية، و"يوهانغ ستيلرز" الكوري الجنوبي بطل آسيا، إضافة إلى "إستوديانتيس" الأرجنتيني بطل أمريكا الجنوبية.
وبفوزه في مباراة الافتتاح، يصعد الفريق النيوزيلندي للدور الثاني، لمواجهة فريق "أتلانتي" المكسيكي الجمعة، فيما يلتقي ضمن الدور نفسه بطلا أفريقيا وآسيا، في وقت لاحق السبت، لتحديد الفريقين اللذين سيصعدا إلى المربع الذهبي للبطولة.
وكان مدرب الفريق الإماراتي، مهدي رضا، قد أعرب عن أمله في أن يتمكن من مواصلة نجاحاته عندما يقود فريقه في كأس العالم للأندية، وذلك بعدما قاد منتخب الإمارات للشباب للفوز بكأس آسيا تحت 19 سنة، وكذلك الوصول إلى ربع نهائي كأس العالم تحت 20 سنة.
وتسلم رضا تدريب الفريق قبل شهر، بعدما إقالة المدرب الروماني إيوان أندوني، ولم يخسر الفريق تحت قيادته أياً من مبارياته الثلاث الأخيرة في الدوري المحلي، ليصعد من المركز العاشر إلى المركز السابع حالياً في الترتيب.
يُذكر أن الأندية البرازيلية حققت ثلاثة ألقاب متتالية في البطولة، حيث فاز باللقب كل من "كورينثيانز" عام 2000، ثم "ساوباولو" عام 2005، ثم "إنترناسيونال" في 2006، قبل أن يحرز "ميلان" الإيطالي اللقب عام 2007، ثم "مانشستر يونايتد" الإنجليزي عام 2008.