الأناضول
12-09-2009, 11:15 PM
http://arabic.cnn.com/2009/business/12/9/egypt.cars/st.egypt.cars.jpg_-1_-1.jpg
يعمل في مصنع أبو الفتوح بالقاهرة حوالي 600 عامل مصري في تصنيع سيارات أجرة لتحل محل تلك القديمة التي تحوم في شوارع القاهرة.
وهذا المصنع ما هو إلا وجه جديد من أوجه الغزو الصناعي الصيني للمنطقة، خاصة وأن مصر تعتبر أحد أسرع وأكبر الأسواق الصينية في القارة الإفريقية، والسبب بالطبع يعود لمنتجاتها الرخيصة.
وحول أداء هذا المصنع وتجربته على الساحة المصرية، يقول حسين جاد، مدير المصنع: "نحن نعتبر أن مصر هي بوابة أفريقيا للقادمين من المشرق، فإذا واصلنا هذا النجاح سنتمكن من بلوغ هدفنا."
ويشترك في هذا الشعور العامل الصيني الوحيد في هذا المشروع جيمس ليو، إذ يقول: "إذا اجتمعت عشر دول كمصر، فالناتج سيكون كبيرا."
ومنذ بداية العام، أنتج المصنع 15 ألف مركبة، مع خطط بإنتاج ضعف هذا الرقم مع بداية عام 2010.
فهل يمكن أن تكون أوسع الأبواب لاختراق المنتجات الصناعية الصينية للمنطقة؟
يعمل في مصنع أبو الفتوح بالقاهرة حوالي 600 عامل مصري في تصنيع سيارات أجرة لتحل محل تلك القديمة التي تحوم في شوارع القاهرة.
وهذا المصنع ما هو إلا وجه جديد من أوجه الغزو الصناعي الصيني للمنطقة، خاصة وأن مصر تعتبر أحد أسرع وأكبر الأسواق الصينية في القارة الإفريقية، والسبب بالطبع يعود لمنتجاتها الرخيصة.
وحول أداء هذا المصنع وتجربته على الساحة المصرية، يقول حسين جاد، مدير المصنع: "نحن نعتبر أن مصر هي بوابة أفريقيا للقادمين من المشرق، فإذا واصلنا هذا النجاح سنتمكن من بلوغ هدفنا."
ويشترك في هذا الشعور العامل الصيني الوحيد في هذا المشروع جيمس ليو، إذ يقول: "إذا اجتمعت عشر دول كمصر، فالناتج سيكون كبيرا."
ومنذ بداية العام، أنتج المصنع 15 ألف مركبة، مع خطط بإنتاج ضعف هذا الرقم مع بداية عام 2010.
فهل يمكن أن تكون أوسع الأبواب لاختراق المنتجات الصناعية الصينية للمنطقة؟