فلسفة نبض
07-10-2010, 03:00 AM
عَسَىَ يُگبِــرَ وَيَذْگـرْنِيَ وَيُسَمِّيَ بِـ " إِسَمِيَ " : إِعُيَالَـهِ
للشاعر // غير معروف
http://i547.photobucket.com/albums/hh471/kager_639/kkk1/1feefd05.gif
گلِمِّنِيْ عَنْ جَرَوْحَهْ .. وَأَنَا مِنَ سَبِّتْهُ / مَجْرُوُحٌ !
يَسُوْلِفْ لِيَ عَنْ ( أَحْبَابِهِ ) وِأِسِوِلِفِ ( عَنَّهْ ) لِـ حَالِهِ ..
أُحِسُّ فِيْ دَمْعَةٍ عُيُوْنَهُ , وَتَطَلَّعَ مِنْ بَگاهٓ الرِّوَوَوَحْ ,
وَإِذَا يَفْرَحُ مَعَ غِيَرْيٍ . . . بِگىَ " قَلْبِيْ " وَ / هُنَالُهُ .
يَالَيْتَ آَنَا مَعّاهّ الْلِيْ رَگبِنَا فِيْ [ سَفِيْنَةٍ نُوْحٍ ]
مَحَدْ يِقْدَرْ يُفَرِّقُنَا لَا : عَمِّيَ .. وَ لَا : خَالِهِ
رَسَمْتُهُ فِيْ قَلَمِ نَاشِفَ عَلَىَ قِطْعَةِ خَشَبٍ مِنْ لَوْحِ
وَ تَهيأَليّ يُحَاگيِنّي !! وَيُبَيْنِيّ أَرْسُمُ إِظْلَالِـهِ
تَحَرَّگ طَيْفُهُ الْدَّايَمْ . وَلَعَبْ فِيْ حَسَبْتَيْ بِجَمُوحُ .
يُحِبُّ الْخَيْلِ , وَ , أَشْعَارِيِ .. عَشَانُهُ صَارُوْا خَيَّالٍـهِ
وَصَارَ بِـ عَيْنِيْ ( الْأَجْمَلْ ) مَعَ إِنَّ شُوَيْ هُوَ / مَمْلُوْحٌ ,
وَلَا غَيْرِهِ مِــلَا عَيْنَيَّ وَقَلْبِيْ بَسّ يِصْفَالَــهِ
ذَبَّــ (حَ) ـنَـيُ قَلْبِيْ الَسَاگتَ ! ... مَتَىَ قَلْبِيْ عَلَيْهِ يَبُوْحُ ؟؟
أُحِبُّهُ وَمَاعَرَفَ إِنِّيَ أُحِبُّـهِ , وَأَعْشَقُ وِصَالُهُ
گتَمَّتْ , وَهَذَا مِنْ طَبْعِيَ , وَتَمَنَّيْتُ " الْغَلَا " مَفّضَوحِ
بِبَيِّنٍ لَهُ وَلَا أَقْدِرُ !! مَعَ إِنِّيَ جَالِسٌ قَبَالِهِ
أَخَافُ إِنَّهُ بَعْدَ مُدَّهْ يَطِيْرُ ... وَمَنْ إِيْدِيْنِيْ يَرُوْحُ !
هُوَ نَعَــ مْ ــةٍ مِنْ فَضْلِ رَبِّيَ , وَيَقُوْلُوْا : الْنِّعَمِـةِ زَوَّالُـهِ
لِيَ قَلْبٍ مِنْ گثِـرَ حُبِّهِ عَلَىَ : فِرَاشٍ الْتَّعَبِ : مَطْرُوحٌ ,
لَا هُوَ " مَيِّتٌ "..وَلَا " عَايِشْ " .! وَوَاللَّهِ إِنَّ مْـااات أشِوا لَهُ
وَحُبِّي مِنْ طَرْفٍ وَاحِدٌ , غِلا صَادِقَ بِدُوْنِ مِزُوُحْ
وَإِذَا هُوَ طَـآِإِأَحُ ؟ قُداامـيُ .. نَزِلَّـهِ / قَلْبِيْ / وَ : شَــالَهَ .!!
شَگـالَيَّ وَكُنْتَ لَهُ أَسْمَعُ . . . وَقَلْبِيْ دُوَمْ لَهُ / مَفْتُوْحٌ
يُطَمِّنِّي عَنْ " أَخْبَارِهِ " , وُشِنْهُيْ آَخِرِ أَعْمَالِـهِ
وَإِذَا شِفْتَهْ خَطَّـآِإأِ بِـ حَقِّيْ بِدُوْنِ أَعْذَارُ ؟ .. هُوَ مَسْمُوحٌ ,
فِيْ نِيَّاتِهِ وَلَا يَدْرِيَ .! وَطَيِّبَةً قَلْبِهِ هَمَّالَـهِ .
فِيْ جِيَاتِهُ ...... . يَرُوْحُ الْهَمُّ , وَيُبَدِّلُ ( دَمْعَتِيْ ) بِـ فَرَوْحٌ
تَمَنَّيْتُ الْبَشَرِ مِثْلِهِ . . . وَگـلْ مِنْ حَوْلِيْ أَمْثَالِهِ .!
مِنَ الْلَّهِ حُبِّهِ فِيْ قَلْبِيْ حَشَىٍ مَالِيْ تَرَىَ مَصْلُوْح ,
عَسَىَ يُگبِــرَ وَيَذْگـرْنِيَ وَيُسَمِّيَ بِـ " إِسَمِيَ " : إِعُيَالَـهِ
وسلامتكم
للشاعر // غير معروف
http://i547.photobucket.com/albums/hh471/kager_639/kkk1/1feefd05.gif
گلِمِّنِيْ عَنْ جَرَوْحَهْ .. وَأَنَا مِنَ سَبِّتْهُ / مَجْرُوُحٌ !
يَسُوْلِفْ لِيَ عَنْ ( أَحْبَابِهِ ) وِأِسِوِلِفِ ( عَنَّهْ ) لِـ حَالِهِ ..
أُحِسُّ فِيْ دَمْعَةٍ عُيُوْنَهُ , وَتَطَلَّعَ مِنْ بَگاهٓ الرِّوَوَوَحْ ,
وَإِذَا يَفْرَحُ مَعَ غِيَرْيٍ . . . بِگىَ " قَلْبِيْ " وَ / هُنَالُهُ .
يَالَيْتَ آَنَا مَعّاهّ الْلِيْ رَگبِنَا فِيْ [ سَفِيْنَةٍ نُوْحٍ ]
مَحَدْ يِقْدَرْ يُفَرِّقُنَا لَا : عَمِّيَ .. وَ لَا : خَالِهِ
رَسَمْتُهُ فِيْ قَلَمِ نَاشِفَ عَلَىَ قِطْعَةِ خَشَبٍ مِنْ لَوْحِ
وَ تَهيأَليّ يُحَاگيِنّي !! وَيُبَيْنِيّ أَرْسُمُ إِظْلَالِـهِ
تَحَرَّگ طَيْفُهُ الْدَّايَمْ . وَلَعَبْ فِيْ حَسَبْتَيْ بِجَمُوحُ .
يُحِبُّ الْخَيْلِ , وَ , أَشْعَارِيِ .. عَشَانُهُ صَارُوْا خَيَّالٍـهِ
وَصَارَ بِـ عَيْنِيْ ( الْأَجْمَلْ ) مَعَ إِنَّ شُوَيْ هُوَ / مَمْلُوْحٌ ,
وَلَا غَيْرِهِ مِــلَا عَيْنَيَّ وَقَلْبِيْ بَسّ يِصْفَالَــهِ
ذَبَّــ (حَ) ـنَـيُ قَلْبِيْ الَسَاگتَ ! ... مَتَىَ قَلْبِيْ عَلَيْهِ يَبُوْحُ ؟؟
أُحِبُّهُ وَمَاعَرَفَ إِنِّيَ أُحِبُّـهِ , وَأَعْشَقُ وِصَالُهُ
گتَمَّتْ , وَهَذَا مِنْ طَبْعِيَ , وَتَمَنَّيْتُ " الْغَلَا " مَفّضَوحِ
بِبَيِّنٍ لَهُ وَلَا أَقْدِرُ !! مَعَ إِنِّيَ جَالِسٌ قَبَالِهِ
أَخَافُ إِنَّهُ بَعْدَ مُدَّهْ يَطِيْرُ ... وَمَنْ إِيْدِيْنِيْ يَرُوْحُ !
هُوَ نَعَــ مْ ــةٍ مِنْ فَضْلِ رَبِّيَ , وَيَقُوْلُوْا : الْنِّعَمِـةِ زَوَّالُـهِ
لِيَ قَلْبٍ مِنْ گثِـرَ حُبِّهِ عَلَىَ : فِرَاشٍ الْتَّعَبِ : مَطْرُوحٌ ,
لَا هُوَ " مَيِّتٌ "..وَلَا " عَايِشْ " .! وَوَاللَّهِ إِنَّ مْـااات أشِوا لَهُ
وَحُبِّي مِنْ طَرْفٍ وَاحِدٌ , غِلا صَادِقَ بِدُوْنِ مِزُوُحْ
وَإِذَا هُوَ طَـآِإِأَحُ ؟ قُداامـيُ .. نَزِلَّـهِ / قَلْبِيْ / وَ : شَــالَهَ .!!
شَگـالَيَّ وَكُنْتَ لَهُ أَسْمَعُ . . . وَقَلْبِيْ دُوَمْ لَهُ / مَفْتُوْحٌ
يُطَمِّنِّي عَنْ " أَخْبَارِهِ " , وُشِنْهُيْ آَخِرِ أَعْمَالِـهِ
وَإِذَا شِفْتَهْ خَطَّـآِإأِ بِـ حَقِّيْ بِدُوْنِ أَعْذَارُ ؟ .. هُوَ مَسْمُوحٌ ,
فِيْ نِيَّاتِهِ وَلَا يَدْرِيَ .! وَطَيِّبَةً قَلْبِهِ هَمَّالَـهِ .
فِيْ جِيَاتِهُ ...... . يَرُوْحُ الْهَمُّ , وَيُبَدِّلُ ( دَمْعَتِيْ ) بِـ فَرَوْحٌ
تَمَنَّيْتُ الْبَشَرِ مِثْلِهِ . . . وَگـلْ مِنْ حَوْلِيْ أَمْثَالِهِ .!
مِنَ الْلَّهِ حُبِّهِ فِيْ قَلْبِيْ حَشَىٍ مَالِيْ تَرَىَ مَصْلُوْح ,
عَسَىَ يُگبِــرَ وَيَذْگـرْنِيَ وَيُسَمِّيَ بِـ " إِسَمِيَ " : إِعُيَالَـهِ
وسلامتكم