المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : المرأة المظلومة....


سلطان الزين
07-17-2010, 01:12 PM
السلام عليكم ورحمة اللهوبركاته..



خلق الله آدم عليه السلاام وخلق حوّاء من ضلعه حتّى يأنس بها, ولكي



يهنأ بقربها, ويعيش معها حياة البشريه الطبيعيه الّتي فطرهم الله عليها



,ولكن اللعين الرجيم ابت نفسه الخبيثه الاّ اغواء آدم عن طريقها ومنذ



ذلك الحين والرجل يهين المرأه بدعوى اخراجه من الجنّة.!



ولكن المولى سبحانه نهى عن ذلك, وحرّمه وأنزل الكتب السماويه ,والتشريعات العادله, على الرسل والأنبياء ليحذّروا من هذا الفعل المشين في حق النسااء جميعا!!



كم قرأنا في الكتب التاريخه من معاملة تكاد تصل حد الجنوون من معاملة مخزيه وجرائم سافره في حق المرأه من قبل شعوب في مختلف المعموره وامتهان لكرامتها ومعاملتها معاملة البهائم حتّى انّ البعض جعلها قرينة الشيطان ان لم تكن اشد!!


كان البعض يقتلها خوفا من الفضيحة والعاار!!


وكان البعض يرميها في البحار والأدغال!!


وكان البعض يبيعها بصااع من شعير!!



وجااء الأسلاام بنوره وبسماحته وعدله ليزيل هذا الظلم والجور عن كاهلها وليحذّر الرجال من امتهانهاا والنيل من كرامتها..



ولكن الشيطان الرجيم والأنفس الخبيثه والمريضه والمحبّه لكل ماهو دنس, ابت نفوسهم المنتنه بالوحاله الاّ اخراجها للأستمتاع بها عبر وساائل رخيصه وبدعاوى بااطله.!



يكثر الجدل في هذه الأيام حول هذا الكاائن البشري الجميل وخصووصا من اصحاب تيّار ليبرالي خبيث يريد امتهان كرامتها عبر المطالبه بحقووقهاا!!



هذه الحقوق الّتي يطالب بها اصحاب الفكر التغريبي هي اخراجها من برجها العاجي ومملكتها الجميله الى الشوارع سافرات ومزاحمة الرجال في كل الطرقات والمجمّعات بدعوى الحريه!!



وسؤاالي لإخواني وأخواتي هنا:



هل المرأة في مجتمعنا السعودي مهضومة الحقوق مسلوبة الإرادة؟



ماهي الوسائل الناجعه لحل مشاكل المرأه بدون المساس بكرامتها وحريتها؟



اخيرا//



كل الوروود لمن مرّ هناااا...

علي هلال السلطاني
07-17-2010, 03:12 PM
شكرا لسلطان الزين والله يعطيك العافية أخي الكريم للموضوع الجدا مهم من الأراء والاقتراحات

أنا شخصيا لا اجد ان الامراة السعودية مظلومة لانها في دولة حافظة لحقوقهن الشخصية بالتمام والكمال والحمد لله

غير إن الكثير منهن لا يرى هذه الحقوق كافية بحقهن لما يرونه من نساء خارج الدولة السعودية

مثل قيادة السيارة والخروج والسفر بلا محرم وبعضهن غير ملتزم باللباس الشرعي الذي حث عليه ديننا الحنيف

وإمتهان وظائف سياسية وقيادية في الكثير من الدول المجاورة والبعيدة والاهم أخذ جميع حقوقها الشرعية بالمحاكم المحلية لدرجة المطالبة بجميع الحقوق من قبل المحاكم الدولية وحقوق الانسان بما يجعلها تثور غضبا لما تراه خارج نطاق الدولة السعودية

ومن هنا نبحث عن الاشخاص الذين يسيرون خلف أو أمام هذه الامرأة هل يعاملونها كإنسان له حق وعليه واجبات أم لا.


شكرا مرة أخرى أيها النبيل وننتظر المزيد المفيد

مع كل التقدير والاحترام

وتقبل تحياتي

أمل السلطاني
07-17-2010, 03:16 PM
أبو جنيب أتفق معك ...




أنا عن نفسي الحمدلله ماينقصنا شيء وحقوقنا كامله ولله الحمد ..



والحمدلله الذي كرمنا بالإسلام وعافانا من الظلم والإمتهان ..



عندما انظر إلى أي امرأة تقول إن حقوقنا ماهي كامله أغضب واكتفي بإبتسامة دليلا على كفرانها للنعمه بالوقت الذي تعتقد إني ابتسم مناصرة لكلامها ...




كل الشكر لك ..

سلطان الزين
07-17-2010, 05:25 PM
شكرا لسلطان الزين والله يعطيك العافية أخي الكريم للموضوع الجدا مهم من الأراء والاقتراحات

أنا شخصيا لا اجد ان الامراة السعودية مظلومة لانها في دولة حافظة لحقوقهن الشخصية بالتمام والكمال والحمد لله

غير إن الكثير منهن لا يرى هذه الحقوق كافية بحقهن لما يرونه من نساء خارج الدولة السعودية

مثل قيادة السيارة والخروج والسفر بلا محرم وبعضهن غير ملتزم باللباس الشرعي الذي حث عليه ديننا الحنيف

وإمتهان وظائف سياسية وقيادية في الكثير من الدول المجاورة والبعيدة والاهم أخذ جميع حقوقها الشرعية بالمحاكم المحلية لدرجة المطالبة بجميع الحقوق من قبل المحاكم الدولية وحقوق الانسان بما يجعلها تثور غضبا لما تراه خارج نطاق الدولة السعودية

ومن هنا نبحث عن الاشخاص الذين يسيرون خلف أو أمام هذه الامرأة هل يعاملونها كإنسان له حق وعليه واجبات أم لا.


شكرا مرة أخرى أيها النبيل وننتظر المزيد المفيد

مع كل التقدير والاحترام

وتقبل تحياتي

كل امرأه تلقي سمعها للخارج فلن تجد الاّ التعاسه!!

لو تدبّرنا القرآن الكريم والسنّه النبويه المطهّره فلن نحتاج الى زبالة الغرب ولن تحتاج اخواتنا الى مفاهيمهم البااليه!!

التاريخ شااهد وهو لاايكذب ومن قرأ المصائب الّتي تنضح بها الصحف الغربيه وما يمارس ضد المرأه من مصاائب لحمدنا الله تعالى على مااأنعم به علينا..

شكرا لك اخي الكريم...

سلطان الزين
07-17-2010, 05:26 PM
أبو جنيب أتفق معك ...




أنا عن نفسي الحمدلله ماينقصنا شيء وحقوقنا كامله ولله الحمد ..



والحمدلله الذي كرمنا بالإسلام وعافانا من الظلم والإمتهان ..



عندما انظر إلى أي امرأة تقول إن حقوقنا ماهي كامله أغضب واكتفي بإبتسامة دليلا على كفرانها للنعمه بالوقت الذي تعتقد إني ابتسم مناصرة لكلامها ...




كل الشكر لك ..


شكرا لك على المروور والكلمات الراائعه..

قدوتي رسولي
07-17-2010, 06:22 PM
أنا أتفق مع أخي سلطان في تكريم الإسلام للمرأة وأود في هذه السطور أن أوضح موقف النظم الأرضية
من نظم الإسلام العادلة ....
أين النظم الأرضية من نظم الإسلام العادلة السماوية، فالنظم الأرضية لا ترعى للمرأة كرامتها، حيث يتبرأ الأب من ابنته حين تبلغ سن الثامنة عشرة أو أقل؛ لتخرج هائمة على وجهها تبحث عن مأوى يسترها، ولقمة تسد جوعتها، وربما كان ذلك على حساب الشرف، ونبيل الأخلاق.
وأين إكرامُ الإسلام للمرأة، وجَعْلُها إنساناً مكرماً من الأنظمة التي تعدها مصدر الخطيئة، وتسلبها حقها في الملكية والمسؤولية، وتجعلها تعيش في إذلال واحتقار، وتعدها مخلوقاً نجساً؟.
وأين إكرام الإسلام للمرأة ممن يجعلون المرأة سلعة يتاجرون بجسدها في الدعايات والإعلانات؟.
وأين إكرام الإسلام لها من الأنظمة التي تعد الزواج صفقة مبايعة تنتقل فيه الزوجة؛ لتكون إحدى ممتلكات الزوج؟ حتى إن بعض مجامعهم انعقدت؛ لتنظر في حقيقة المرأة وروحها أهي من البشر أو لا؟ !.
وهكذا نرى أن المرأة المسلمة تسعد في دنياها مع أسرتها وفي كنف والديها، ورعاية زوجها، وبر أبنائها سواء في حال طفولتها، أو شبابها، أو هرمها، وفي حال فقرها أو غناها، أو صحتها أو مرضها.
وإن كان هناك من تقصير في حق المرأة في بعض بلاد المسلمين أو من بعض المنتسبين إلى الإسلام-فإنما هو بسبب القصور والجهل، والبُعد عن تطبيق شرائع الدين، والوزر في ذلك على من أخطأ والدين براء من تبعة تلك النقائص.
وعلاج ذلك الخطأ إنما يكون بالرجوع إلى هداية الإسلام وتعاليمه؛ لعلاج الخطأ.
هذه هي منزلة المرأة في الإسلام على سبيل الإجمال: عفة، وصيانة، ومودة، ورحمة، ورعاية، وتذمم إلى غير ذلك من المعاني الجميلة السامية.
أما الحضارة المعاصرة فلا تكاد تعرف شيئاً من تلك المعاني، وإنما تنظر للمرأة نظرة مادية بحتة، فترى أن حجابها وعفتها تخلف ورجعية، وأنها لابد أن تكون دمية يعبث بها كل ساقط؛ فذلك سر السعادة عندهم.
وما علموا أن تبرج المرأة وتهتكها هو سبب شقائها وعذابها.
وإلا فما علاقة التطور والتعليم بالتبرج والاختلاط وإظهار المفاتن، وإبداء الزينة، وكشف الصدور، والأفخاذ، وما هو أشد؟ !.
وهل من وسائل التعليم والثقافة ارتداء الملابس الضيقة والشفافة والقصيرة؟!.
ثم أي كرامة حين توضع صور الحسناوات في الإعلانات والدعايات؟!
ولماذا لا تروج عندهم إلا الحسناء الجميلة، فإذا استنفذت السنوات جمالها وزينتها أهملت ورميت كأي آلة انتهت مدة صلاحيتها؟ !.
وما نصيب قليلة الجمال من هذه الحضارة؟ وما نصيب الأم المسنة، والجدة، والعجوز؟.
إن نصيبها في أحسن الأحوال يكون في الملاجئ، ودور العجزة والمسنين؛ حيث لا تُزار ولا يُسأل عنها.
وقد يكون لها نصيب من راتب تقاعد، أو نحوه، فتأكل منه حتى تموت؛ فلا رحم هناك، ولا صلة، ولا ولي حميم.
أما المرأة في الإسلام فكلما تقدم السن بها زاد احترامها، وعظم حقها، وتنافس أولادها وأقاربها على برها-كما سبق-لأنها أدَّت ما عليها، وبقي الذي لها عند أبنائها، وأحفادها، وأهلها، ومجتمعها.
أما الزعم بأن العفاف والستر تخلف ورجعية-فزعم باطل، بل إن التبرج والسفور هو الشقاء والعذاب، والتخلف بعينه، وإذا أردت الدليل على أن التبرج هو التخلف فانظر إلى انحطاط خصائص الجنس البشري في الهمج العراة الذين يعيشون في المتاهات والأدغال على حال تقرب من البهيمية؛ فإنهم لا يأخذون طريقهم في مدارج الحضارة إلا بعد أن يكتسوا.
ويستطيع المراقب لحالهم في تطورهم أن يلاحظ أنهم كلما تقدموا في الحضارة زادت نسبة المساحة الكاسية من أجسادهم، كما يلاحظ أن الحضارة الغربية في انتكاسها تعود في هذا الطريق القهقرى درجة درجة حتى تنتهي إلى العري الكامل في مدن العراة التي أخذت في الانتشار بعد الحرب العالمية الأولى، ثم استفحل داؤها في السنوات الأخيرة.
وهكذا تبين لنا عظم منزلة المرأة في الإسلام، ومدى ضياعها وتشردها إذا هي ابتعدت عن الإسلام.
هذه نبذة يسيرة، وصور موجزة من تكريم الإسلام للمرأة


أعتذر عن الإطالة
ولكن هذا موضوع يحتاج إلى نقاش طويل لعل الله ينفع به نساء المسلمين

سلطان الزين
07-17-2010, 06:28 PM
أنا أتفق مع أخي سلطان في تكريم الإسلام للمرأة وأود في هذه السطور أن أوضح موقف النظم الأرضية

من نظم الإسلام العادلة ....
أين النظم الأرضية من نظم الإسلام العادلة السماوية، فالنظم الأرضية لا ترعى للمرأة كرامتها، حيث يتبرأ الأب من ابنته حين تبلغ سن الثامنة عشرة أو أقل؛ لتخرج هائمة على وجهها تبحث عن مأوى يسترها، ولقمة تسد جوعتها، وربما كان ذلك على حساب الشرف، ونبيل الأخلاق.
وأين إكرامُ الإسلام للمرأة، وجَعْلُها إنساناً مكرماً من الأنظمة التي تعدها مصدر الخطيئة، وتسلبها حقها في الملكية والمسؤولية، وتجعلها تعيش في إذلال واحتقار، وتعدها مخلوقاً نجساً؟.
وأين إكرام الإسلام للمرأة ممن يجعلون المرأة سلعة يتاجرون بجسدها في الدعايات والإعلانات؟.
وأين إكرام الإسلام لها من الأنظمة التي تعد الزواج صفقة مبايعة تنتقل فيه الزوجة؛ لتكون إحدى ممتلكات الزوج؟ حتى إن بعض مجامعهم انعقدت؛ لتنظر في حقيقة المرأة وروحها أهي من البشر أو لا؟ !.
وهكذا نرى أن المرأة المسلمة تسعد في دنياها مع أسرتها وفي كنف والديها، ورعاية زوجها، وبر أبنائها سواء في حال طفولتها، أو شبابها، أو هرمها، وفي حال فقرها أو غناها، أو صحتها أو مرضها.
وإن كان هناك من تقصير في حق المرأة في بعض بلاد المسلمين أو من بعض المنتسبين إلى الإسلام-فإنما هو بسبب القصور والجهل، والبُعد عن تطبيق شرائع الدين، والوزر في ذلك على من أخطأ والدين براء من تبعة تلك النقائص.
وعلاج ذلك الخطأ إنما يكون بالرجوع إلى هداية الإسلام وتعاليمه؛ لعلاج الخطأ.
هذه هي منزلة المرأة في الإسلام على سبيل الإجمال: عفة، وصيانة، ومودة، ورحمة، ورعاية، وتذمم إلى غير ذلك من المعاني الجميلة السامية.
أما الحضارة المعاصرة فلا تكاد تعرف شيئاً من تلك المعاني، وإنما تنظر للمرأة نظرة مادية بحتة، فترى أن حجابها وعفتها تخلف ورجعية، وأنها لابد أن تكون دمية يعبث بها كل ساقط؛ فذلك سر السعادة عندهم.
وما علموا أن تبرج المرأة وتهتكها هو سبب شقائها وعذابها.
وإلا فما علاقة التطور والتعليم بالتبرج والاختلاط وإظهار المفاتن، وإبداء الزينة، وكشف الصدور، والأفخاذ، وما هو أشد؟ !.
وهل من وسائل التعليم والثقافة ارتداء الملابس الضيقة والشفافة والقصيرة؟!.
ثم أي كرامة حين توضع صور الحسناوات في الإعلانات والدعايات؟!
ولماذا لا تروج عندهم إلا الحسناء الجميلة، فإذا استنفذت السنوات جمالها وزينتها أهملت ورميت كأي آلة انتهت مدة صلاحيتها؟ !.
وما نصيب قليلة الجمال من هذه الحضارة؟ وما نصيب الأم المسنة، والجدة، والعجوز؟.
إن نصيبها في أحسن الأحوال يكون في الملاجئ، ودور العجزة والمسنين؛ حيث لا تُزار ولا يُسأل عنها.
وقد يكون لها نصيب من راتب تقاعد، أو نحوه، فتأكل منه حتى تموت؛ فلا رحم هناك، ولا صلة، ولا ولي حميم.
أما المرأة في الإسلام فكلما تقدم السن بها زاد احترامها، وعظم حقها، وتنافس أولادها وأقاربها على برها-كما سبق-لأنها أدَّت ما عليها، وبقي الذي لها عند أبنائها، وأحفادها، وأهلها، ومجتمعها.
أما الزعم بأن العفاف والستر تخلف ورجعية-فزعم باطل، بل إن التبرج والسفور هو الشقاء والعذاب، والتخلف بعينه، وإذا أردت الدليل على أن التبرج هو التخلف فانظر إلى انحطاط خصائص الجنس البشري في الهمج العراة الذين يعيشون في المتاهات والأدغال على حال تقرب من البهيمية؛ فإنهم لا يأخذون طريقهم في مدارج الحضارة إلا بعد أن يكتسوا.
ويستطيع المراقب لحالهم في تطورهم أن يلاحظ أنهم كلما تقدموا في الحضارة زادت نسبة المساحة الكاسية من أجسادهم، كما يلاحظ أن الحضارة الغربية في انتكاسها تعود في هذا الطريق القهقرى درجة درجة حتى تنتهي إلى العري الكامل في مدن العراة التي أخذت في الانتشار بعد الحرب العالمية الأولى، ثم استفحل داؤها في السنوات الأخيرة.
وهكذا تبين لنا عظم منزلة المرأة في الإسلام، ومدى ضياعها وتشردها إذا هي ابتعدت عن الإسلام.
هذه نبذة يسيرة، وصور موجزة من تكريم الإسلام للمرأة


أعتذر عن الإطالة

ولكن هذا موضوع يحتاج إلى نقاش طويل لعل الله ينفع به نساء المسلمين



في الحقيقه ردّك يستحق ان يكوون موضوع بذاته لما له من فواائد عظيمه..

شكرا لك بحجم السمااء على هذا العطااء..

شكرا ثم مليار شكر لك ..

لك الورد والنّد..

محطة إرتواء
07-19-2010, 05:19 AM
الحمدلله الذي كرمنا باكبر النعم الا وهي نعمه الاسلام
المراءه في الاسلام لها كامل حقوقها وليس لها اي حق مهضوم

اخي سلطان
اختيار مميز لموضوع مثل هذا

سلطان الزين
07-19-2010, 12:09 PM
الحمدلله الذي كرمنا باكبر النعم الا وهي نعمه الاسلام
المراءه في الاسلام لها كامل حقوقها وليس لها اي حق مهضوم

اخي سلطان
اختيار مميز لموضوع مثل هذا







اميرة//
التميّز هو تواجدك العطر...