سلطان الزين
07-19-2010, 12:16 PM
http://www.alriyadh.com/2010/07/19/img/573069443441.jpg
الرياض - سعدون العويمري
ربما ينطبق المثل القائل من خرج من داره قل مقداره على قائد ونجم فريق الاتحاد محمد نور الذي عودنا في المواسم الأخيره في خلق المشاكل في نادية، حتى صحب منتظراً في بداية كل موسم أن يقوم نور بالمشكله ذاتها التي أحدثها العام المنصرم، وكأنه يرغب في الخروج من نادية والانتقال لنادي آخر. احتدام الأزمة القائمة بين نور وإدارة نادية بعد تجاهل اللاعب اتصالات رئيس النادي وإغلاق هاتفه الجوال طوال الأيام الماضية، ما اضطر المسؤولين إلى الاستعانة بالرسائل النصية القصيرة "sms" لمطالبته بالانخراط في تدريبات الفريق الأولمبي!. وهذا أمر متوقع كون نور لاعباً من ضمن 30 لاعباً في صفوف الفريق وبالتالي يجب أن يطبق عليه النظام إذا كان مخطئا، كونه قدوه لزملائه بالفريق بصفته يحمل شارة القائد. نور أمهل ساعات قليلة للرد على اتصالات إدارة النادي والالتحاق بالفريق الأولمبي، وإلا فإن الإدارة ستحيل الموضوع إلى لجنة الاحتراف في الاتحاد السعودي لكرة القدم، الأمر الذي يجعل الجميع ينتظر ما ستسفر عنه "الحرب" التي تدور رحاها بين اللاعب المنضبط دائماً محمد نور، وإدارة نادية التي تسعى بكل قوة إلى تطبيق النظام. ما يلفت الأنتباه تعمد نور أختلاق المشاكل في نادية رغم أنه حصل على النجوميه من خلال نادي الاتحاد فقط، والذي جعلة من أبرز اللاعبين في الكرة السعودي في السنوات الخمس الأخيره، ويبقى السؤال الأبرز من المسؤول وهل نور ظالم أو مظلوم؟.
الرياض - سعدون العويمري
ربما ينطبق المثل القائل من خرج من داره قل مقداره على قائد ونجم فريق الاتحاد محمد نور الذي عودنا في المواسم الأخيره في خلق المشاكل في نادية، حتى صحب منتظراً في بداية كل موسم أن يقوم نور بالمشكله ذاتها التي أحدثها العام المنصرم، وكأنه يرغب في الخروج من نادية والانتقال لنادي آخر. احتدام الأزمة القائمة بين نور وإدارة نادية بعد تجاهل اللاعب اتصالات رئيس النادي وإغلاق هاتفه الجوال طوال الأيام الماضية، ما اضطر المسؤولين إلى الاستعانة بالرسائل النصية القصيرة "sms" لمطالبته بالانخراط في تدريبات الفريق الأولمبي!. وهذا أمر متوقع كون نور لاعباً من ضمن 30 لاعباً في صفوف الفريق وبالتالي يجب أن يطبق عليه النظام إذا كان مخطئا، كونه قدوه لزملائه بالفريق بصفته يحمل شارة القائد. نور أمهل ساعات قليلة للرد على اتصالات إدارة النادي والالتحاق بالفريق الأولمبي، وإلا فإن الإدارة ستحيل الموضوع إلى لجنة الاحتراف في الاتحاد السعودي لكرة القدم، الأمر الذي يجعل الجميع ينتظر ما ستسفر عنه "الحرب" التي تدور رحاها بين اللاعب المنضبط دائماً محمد نور، وإدارة نادية التي تسعى بكل قوة إلى تطبيق النظام. ما يلفت الأنتباه تعمد نور أختلاق المشاكل في نادية رغم أنه حصل على النجوميه من خلال نادي الاتحاد فقط، والذي جعلة من أبرز اللاعبين في الكرة السعودي في السنوات الخمس الأخيره، ويبقى السؤال الأبرز من المسؤول وهل نور ظالم أو مظلوم؟.