الأناضول
07-21-2010, 09:27 PM
http://arabic.cnn.com/2010/business/7/21/Arab.markets21jul/st.dubai.stocks.up.jpg_-1_-1.jpg
ارتفعت أبرز أسواق الأسهم العربية الأربعاء، تقودها الكويت ودبي، اللتان شهدتا تدفقا للسيولة وموجة مشتريات واسعة، في حين تمكن مؤشر سوق الرياض من عكس مساره بعد أن تراجع منذ بداية الجلسة.
ففي السعودية، ارتد المؤشر محققا مكاسب قبيل الإغلاق، صاعدا إلى مستوى 6089 نقطة أو ما نسبته 0.35 في المائة من قيمة المؤشر، بدعم من قطاع الاتصالات الذي ارتفع بنحو 2.03 في المائة، وقطاع البتروكيماويات الذي استفاد من مكاسب سهم "سابك."
ورغم الارتفاع الذي حققه المؤشر، إلا أن قيمة التعاملات في بورصة الرياض، أكبر سوق مالية عربية من حيث القيمة السوقية، بقيت متدنية، إذ بلغت قيمتها 2.8 مليار ريال سعودي، بعد تداول نحو 116 مليون سهم.
وفي الكويت أنعشت موجة مشتريات واسعة التداولات في السوق، ودفعت بالمؤشر الرئيسي للبورصة إلى الارتفاع لأكثر من واحد في المائة، بعدما ربح 72 نقطة جديدة، ليقفز إلى مستوى 6567 نقطة.
وبلغت كمية الأسهم المتداولة نحو 362.8 مليون سهم بقيمة إجمالية وصلت نحو 52.5 مليون دينار كويتي، في حين ارتفعت مؤشرات القطاعات الثمانية، يقودها مؤشر الصناعة الذي قفز بنحو 112 نقطة، تلاه قطاع الأغذية بارتفاع 109 نقطة ثم الاستثمار بارتفاع قدره 82 نقطة.
وحقق سهم الشركة الكويتية لصناعات الأنابيب أعلى مستوى بين الأسهم الرابحة، مرتفعا بنسبة 9.2 في المائة، بينما مني سهم شركة صناعات اسمنت الفجيرة بأكبر خسارة، فاقدا 4.6 في المائة من قيمته.
وامتدت موجة الارتفاع لتطال سوقا المال في الإمارات العربية المتحدة، التي أنهت تعاملات الأربعاء مرتفعة، في سوق دبي، والتي أنها مؤشرها يومه صاعدا بنحو 1.43 في المائة إلى مستوى 1531، بينما تراجع مؤشر أبوظبي بنسبة 0.29 في المائة، إلى مستوى 2536 نقطة.
ووصلت قيمة التعاملات في سوق دبي 150 مليون درهم بعد تداول 86.5 مليون سهم، في حين سجلت بورصة أبوظبي تعاملات بقيمة 108 مليون درهم، تحققت من تداول نحو 71.8 مليون سهم.
كما أنهت بورصة قطر يومها على ارتفاع أيضا، إذ صعد المؤشر الرئيسي لبورصة الدوحة بنحو 0.32 في المائة، إلى مستوى 6957 نقطة، في حين خسر المؤشر العماني 0.82 في المائة متراجعا إلى مستوى 6172 نقطة، تبعه البحريني بفقدان نحو 0.10 في المائة.
ارتفعت أبرز أسواق الأسهم العربية الأربعاء، تقودها الكويت ودبي، اللتان شهدتا تدفقا للسيولة وموجة مشتريات واسعة، في حين تمكن مؤشر سوق الرياض من عكس مساره بعد أن تراجع منذ بداية الجلسة.
ففي السعودية، ارتد المؤشر محققا مكاسب قبيل الإغلاق، صاعدا إلى مستوى 6089 نقطة أو ما نسبته 0.35 في المائة من قيمة المؤشر، بدعم من قطاع الاتصالات الذي ارتفع بنحو 2.03 في المائة، وقطاع البتروكيماويات الذي استفاد من مكاسب سهم "سابك."
ورغم الارتفاع الذي حققه المؤشر، إلا أن قيمة التعاملات في بورصة الرياض، أكبر سوق مالية عربية من حيث القيمة السوقية، بقيت متدنية، إذ بلغت قيمتها 2.8 مليار ريال سعودي، بعد تداول نحو 116 مليون سهم.
وفي الكويت أنعشت موجة مشتريات واسعة التداولات في السوق، ودفعت بالمؤشر الرئيسي للبورصة إلى الارتفاع لأكثر من واحد في المائة، بعدما ربح 72 نقطة جديدة، ليقفز إلى مستوى 6567 نقطة.
وبلغت كمية الأسهم المتداولة نحو 362.8 مليون سهم بقيمة إجمالية وصلت نحو 52.5 مليون دينار كويتي، في حين ارتفعت مؤشرات القطاعات الثمانية، يقودها مؤشر الصناعة الذي قفز بنحو 112 نقطة، تلاه قطاع الأغذية بارتفاع 109 نقطة ثم الاستثمار بارتفاع قدره 82 نقطة.
وحقق سهم الشركة الكويتية لصناعات الأنابيب أعلى مستوى بين الأسهم الرابحة، مرتفعا بنسبة 9.2 في المائة، بينما مني سهم شركة صناعات اسمنت الفجيرة بأكبر خسارة، فاقدا 4.6 في المائة من قيمته.
وامتدت موجة الارتفاع لتطال سوقا المال في الإمارات العربية المتحدة، التي أنهت تعاملات الأربعاء مرتفعة، في سوق دبي، والتي أنها مؤشرها يومه صاعدا بنحو 1.43 في المائة إلى مستوى 1531، بينما تراجع مؤشر أبوظبي بنسبة 0.29 في المائة، إلى مستوى 2536 نقطة.
ووصلت قيمة التعاملات في سوق دبي 150 مليون درهم بعد تداول 86.5 مليون سهم، في حين سجلت بورصة أبوظبي تعاملات بقيمة 108 مليون درهم، تحققت من تداول نحو 71.8 مليون سهم.
كما أنهت بورصة قطر يومها على ارتفاع أيضا، إذ صعد المؤشر الرئيسي لبورصة الدوحة بنحو 0.32 في المائة، إلى مستوى 6957 نقطة، في حين خسر المؤشر العماني 0.82 في المائة متراجعا إلى مستوى 6172 نقطة، تبعه البحريني بفقدان نحو 0.10 في المائة.