الأناضول
07-22-2010, 05:32 AM
http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/Media/Images/2010/3/18/201031814039578734_2.jpg
أعطت هيئة البورد الدولية، الهيئة المولجة النظر في قوانين كرة القدم، اليوم الأربعاء خلال اجتماعها في العاصمة الويلزية كارديف موافقتها على استخدام حكمين إضافيين في مسابقة دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل.
وكان الاتحاد الأوروبي لكرة القدم استخدم منذ الموسم الماضي حكمين مساعدين إضافيين خلف المرميين خلال مسابقة الدوري الأوروبي "يوروبا ليغ" وقد لاحقت هذه الخطوة استحسان الجميع ما دفعه إلى توسيعها نحو المسابقة الأوروبية الأم.
وتطرقت هيئة البورد في اجتماعها اليوم إلى مسألة استخدام تكنولوجيا خط المرمى التي أثارت جدلاً كبيراً خلال نهائيات مونديال جنوب أفريقيا، وقرر أنه يبحث هذه المسألة خلال اجتماعه المقبل في تشرين الأول/أكتوبر.
وكانت هيئة البورد التي تتكون من ممثلين عن الاتحاد الدولي "فيفا" وانكلترا واسكتلندا وايرلندا الشمالية وويلز،
رفضت سابقاً اعتماد تكنولوجيا خط المرمى لكن الهدف الذي سجله الإنكليزي فرانك لامبارد في مرمى ألمانيا (1-4) عندما كانت النتيجة 2-1 للأخيرة خلال الدور الثاني من مونديال جنوب أفريقيا ولم يحتسبه الحكم، دفع الجميع إلى المطالبة مجدداً باستخدام التكنولوجيا.
أعطت هيئة البورد الدولية، الهيئة المولجة النظر في قوانين كرة القدم، اليوم الأربعاء خلال اجتماعها في العاصمة الويلزية كارديف موافقتها على استخدام حكمين إضافيين في مسابقة دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل.
وكان الاتحاد الأوروبي لكرة القدم استخدم منذ الموسم الماضي حكمين مساعدين إضافيين خلف المرميين خلال مسابقة الدوري الأوروبي "يوروبا ليغ" وقد لاحقت هذه الخطوة استحسان الجميع ما دفعه إلى توسيعها نحو المسابقة الأوروبية الأم.
وتطرقت هيئة البورد في اجتماعها اليوم إلى مسألة استخدام تكنولوجيا خط المرمى التي أثارت جدلاً كبيراً خلال نهائيات مونديال جنوب أفريقيا، وقرر أنه يبحث هذه المسألة خلال اجتماعه المقبل في تشرين الأول/أكتوبر.
وكانت هيئة البورد التي تتكون من ممثلين عن الاتحاد الدولي "فيفا" وانكلترا واسكتلندا وايرلندا الشمالية وويلز،
رفضت سابقاً اعتماد تكنولوجيا خط المرمى لكن الهدف الذي سجله الإنكليزي فرانك لامبارد في مرمى ألمانيا (1-4) عندما كانت النتيجة 2-1 للأخيرة خلال الدور الثاني من مونديال جنوب أفريقيا ولم يحتسبه الحكم، دفع الجميع إلى المطالبة مجدداً باستخدام التكنولوجيا.