الزعيم السلطاني
10-19-2008, 05:33 PM
أكد صاحب السمو الملكي الأمير عبد الرحمن بن مساعد بأن قبوله لرئاسة نادي الهلال في هذا الوقت بالذات إنما جاء بناء على طلب أكثر من عضو شرف هلالي بارز وكذلك بعد دراسته الكاملة وعندما وجد نفسه قادرا على ذلك قبل برئاسته للنادي وأعلن ترشحه بقوة.
مشيرا إلى أن أهم الأسباب في قبوله لذلك هو أن هدفه الرئيس الحصول على المزيد من الانجازات للنادي وخاصة على المجال القاري والآسيوي جاء ذلك في حديثه لقناة (الجزيرة الرياضية) عبر برنامج (vip) وقال: (إن إقدامه على الرئاسة هو من اجل جعل الهلال أنموذجا معديا أخلاقيا وثقافيا واجتماعيا من خلال تفعيله لجميع المناشط في النادي ليقتدي به الآخرون.
وقال: إن الرئاسة مكلفة بدون عائد ولكن الطموح بتحقيق المزيد من البطولات المحلية والطموح الأكبر تحقيق البطولة الآسيوية.
وامتدح سمو الأمير عبد الرحمن بن مساعد الإدارة السابقة برئاسة الأمير محمد بن فيصل وقال إنها إدارة ناجحة بكل المقاييس وعملت إنجازات ضخمة للهلال، وأنها تكفلت بالديون السابقة على النادي رافضا الحديث أو الخوض فيها كما ضخمها بعض الإعلاميين.
رافضا أن تسمى تلك بالخلافات لكونها حقائق مالية تعلن عبر الجمعيات العمومية للنادي وان سمو الأمير فيصل بن سعود والأمير محمد بن فيصل سينهيان هذه القضية ويغلق ملف الديون.
وأكد سمو الأمير عبد الرحمن بن مساعد أن الهلال يحترم كل العقود المبرمة بينه وبين الشركات واللاعبين وأن الهلال (النادي) إذا أراد أن يغير تلك العقود ستكون وفق القوانين والأنظمة وان هناك شروطا جزائية لفض العقود والمحاكم ستفصل في المشاكل المترتبة على ذلك منوها إلى أن العقد السابق والمبرم بين النادي وشركة الاتصالات السعودية لم يتم الفصل فيه والهلال ينتظر ماستسفر عنه نتيجة القضية وان عقد موبايلي مع الهلال لا يزال الأمر بيد المسئول عن الأمور الاستثمارية سمو الأمير عبد الله بن مساعد الذي لا يزال يتفاوض مع موبايلي والاتصالات من أجل الوصول إلى اتفاق نهائي مؤكدا بأن النادي لا يزال الآن مرتبطا مع موبايلي إلى أن يتم الانتهاء من الاتفاق النهائي حول ذلك.
وتطرق سموه في حديثه إلى التعاقدات مع اللاعبين العالميين الكبار والمعروفين عالميا وقال سموه: إنه شخصيا كان يسعى إلى التعاقد مع لاعبين عالميين كبار للعب في نادي الهلال إلا أنهم وللأسف رفضوا اللعب في منطقة الخليج أو آسيا ككل قبل الخوض في القيمة المالية لكونهم لا يريدون اللعب في دوري يقل من حيث القوة من الدوري الأوروبي.
وعن ويلهامسون السويدي قال سموه: إن التعاقد معه جاء بناء على عدة اعتبارات من أهمها أن الهدف الأساسي هو تحقيق البطولة الآسيوية وهو ما يعني التعاقد مع لاعبين جيدين وهو الأمر الذي دفعنا إلى التعاقد مع المدافع رالديس وويلهامسون والثاني جاء بطلب من المدرب شخصيا ولهذا جاء التعاقد معه بمبلغ كبير جدا ولكنه يتوازى مع إمكاناته الكبيرة.
كما تطرق سموه إلى الحديث عن الهلال والبطولات الآسيوية وقال سموه: إن الهلال لم يبتعد عن البطولات الآسيوية كثيرا وان الهلال تأهل إلى مونديال الأندية ولكنها لم تقم بسبب إفلاس الشركة الراعية وأكد سموه أنه حريص كل الحرص للفوز بها واعدا الجماهير الهلالية بأن يقدم الفريق المستوى المشرف في البطولة والتوفيق بيد الله.
ونقل سموه عبر القناة عتبه على الاتحاد الآسيوي لكرة القدم من خلال نظام البطولة الحالية للأندية الأبطال وخاصة دور الـ16 منها. فمن خلال المجموعات الأربع يتأهل أصحاب المراكز الأول والثاني ومن ثم يتواجه بطل المجموعة مع ثاني المجموعة الأخرى في مباراة واحدة فقط وهو خطأ فادح وهو ما يعني انه ليس هناك مجال للتعويض للفريقين مهما كانت الظروف والأفضل أن تكون مباراتين.
عتبنا الآخر أن الجزء الأهم من البطولة يبدأ في شهر سبتمبر فكيف يحدث ذلك على الرغم من أن كل الأندية في غرب آسيا في ذلك الوقت لتوها عائدة من الإجازة والجميع لاحظ ذلك في التصفيات المؤهلة لكأس العالم الحالية وكيف عانى المنتخبان السعودي والإماراتي ولهذا الاتحاد الآسيوي راعى في ذلك فرق شرق آسيا على حساب فرق غربها لأن البطولات هناك تبدأ قبل الغرب بفترة طويلة وهذا يعني أن هناك ظلما كبيرا لغرب آسيا, نافيا سموه أن يكون هناك أي خلاف مع رئيس الاتحاد الآسيوي كما قيل ولكن سموه اعتبر عدم حصول الهلال على لقب نادي القرن في آسيا ظلما للنادي الأكثر تحقيقا لألقابها.
مشيرا إلى أن أهم الأسباب في قبوله لذلك هو أن هدفه الرئيس الحصول على المزيد من الانجازات للنادي وخاصة على المجال القاري والآسيوي جاء ذلك في حديثه لقناة (الجزيرة الرياضية) عبر برنامج (vip) وقال: (إن إقدامه على الرئاسة هو من اجل جعل الهلال أنموذجا معديا أخلاقيا وثقافيا واجتماعيا من خلال تفعيله لجميع المناشط في النادي ليقتدي به الآخرون.
وقال: إن الرئاسة مكلفة بدون عائد ولكن الطموح بتحقيق المزيد من البطولات المحلية والطموح الأكبر تحقيق البطولة الآسيوية.
وامتدح سمو الأمير عبد الرحمن بن مساعد الإدارة السابقة برئاسة الأمير محمد بن فيصل وقال إنها إدارة ناجحة بكل المقاييس وعملت إنجازات ضخمة للهلال، وأنها تكفلت بالديون السابقة على النادي رافضا الحديث أو الخوض فيها كما ضخمها بعض الإعلاميين.
رافضا أن تسمى تلك بالخلافات لكونها حقائق مالية تعلن عبر الجمعيات العمومية للنادي وان سمو الأمير فيصل بن سعود والأمير محمد بن فيصل سينهيان هذه القضية ويغلق ملف الديون.
وأكد سمو الأمير عبد الرحمن بن مساعد أن الهلال يحترم كل العقود المبرمة بينه وبين الشركات واللاعبين وأن الهلال (النادي) إذا أراد أن يغير تلك العقود ستكون وفق القوانين والأنظمة وان هناك شروطا جزائية لفض العقود والمحاكم ستفصل في المشاكل المترتبة على ذلك منوها إلى أن العقد السابق والمبرم بين النادي وشركة الاتصالات السعودية لم يتم الفصل فيه والهلال ينتظر ماستسفر عنه نتيجة القضية وان عقد موبايلي مع الهلال لا يزال الأمر بيد المسئول عن الأمور الاستثمارية سمو الأمير عبد الله بن مساعد الذي لا يزال يتفاوض مع موبايلي والاتصالات من أجل الوصول إلى اتفاق نهائي مؤكدا بأن النادي لا يزال الآن مرتبطا مع موبايلي إلى أن يتم الانتهاء من الاتفاق النهائي حول ذلك.
وتطرق سموه في حديثه إلى التعاقدات مع اللاعبين العالميين الكبار والمعروفين عالميا وقال سموه: إنه شخصيا كان يسعى إلى التعاقد مع لاعبين عالميين كبار للعب في نادي الهلال إلا أنهم وللأسف رفضوا اللعب في منطقة الخليج أو آسيا ككل قبل الخوض في القيمة المالية لكونهم لا يريدون اللعب في دوري يقل من حيث القوة من الدوري الأوروبي.
وعن ويلهامسون السويدي قال سموه: إن التعاقد معه جاء بناء على عدة اعتبارات من أهمها أن الهدف الأساسي هو تحقيق البطولة الآسيوية وهو ما يعني التعاقد مع لاعبين جيدين وهو الأمر الذي دفعنا إلى التعاقد مع المدافع رالديس وويلهامسون والثاني جاء بطلب من المدرب شخصيا ولهذا جاء التعاقد معه بمبلغ كبير جدا ولكنه يتوازى مع إمكاناته الكبيرة.
كما تطرق سموه إلى الحديث عن الهلال والبطولات الآسيوية وقال سموه: إن الهلال لم يبتعد عن البطولات الآسيوية كثيرا وان الهلال تأهل إلى مونديال الأندية ولكنها لم تقم بسبب إفلاس الشركة الراعية وأكد سموه أنه حريص كل الحرص للفوز بها واعدا الجماهير الهلالية بأن يقدم الفريق المستوى المشرف في البطولة والتوفيق بيد الله.
ونقل سموه عبر القناة عتبه على الاتحاد الآسيوي لكرة القدم من خلال نظام البطولة الحالية للأندية الأبطال وخاصة دور الـ16 منها. فمن خلال المجموعات الأربع يتأهل أصحاب المراكز الأول والثاني ومن ثم يتواجه بطل المجموعة مع ثاني المجموعة الأخرى في مباراة واحدة فقط وهو خطأ فادح وهو ما يعني انه ليس هناك مجال للتعويض للفريقين مهما كانت الظروف والأفضل أن تكون مباراتين.
عتبنا الآخر أن الجزء الأهم من البطولة يبدأ في شهر سبتمبر فكيف يحدث ذلك على الرغم من أن كل الأندية في غرب آسيا في ذلك الوقت لتوها عائدة من الإجازة والجميع لاحظ ذلك في التصفيات المؤهلة لكأس العالم الحالية وكيف عانى المنتخبان السعودي والإماراتي ولهذا الاتحاد الآسيوي راعى في ذلك فرق شرق آسيا على حساب فرق غربها لأن البطولات هناك تبدأ قبل الغرب بفترة طويلة وهذا يعني أن هناك ظلما كبيرا لغرب آسيا, نافيا سموه أن يكون هناك أي خلاف مع رئيس الاتحاد الآسيوي كما قيل ولكن سموه اعتبر عدم حصول الهلال على لقب نادي القرن في آسيا ظلما للنادي الأكثر تحقيقا لألقابها.