الأناضول
09-21-2010, 08:33 AM
http://www.kooora.com/images/lega_calcio/capello.jpg
نصح بيتر كينيون، الرئيس التنفيذي السابق في مانشستر يونايتد وتشلسي، المدير الفني لمنتخب انكلترا فابيو كابيلو بالمشاركة في المصالح التجارية خارج وظيفته الرسمية التي يتقاضى منها سنوياً ستة ملايين جنيه استرليني.
يذكر أن كينيون يرأس الآن الإدارة الأوروبية للمصالح الرياضية لهوليوود ووكالة الفنانين المبدعين الترفيهية والرياضية العملاقة التي مقرها في لوس انجليس، حيث سينضم كابيلو إلى عملاءها بما فيهم ديفيد بيكهام وجوزيه مورينيو وكريستيانو رونالدو.
وبدأت علاقة كابيلو مع الوكالة قبل نهائيات كأس العالم 2010 التي اقيمت في جنوب افريقيا، عندما عقد كينيون اجتماعاً مع إيان واتمور، الرئيس التنفيذي السابق للاتحاد الانكليزي لكرة القدم ونجل كابيلو ومحاميه في الوقت ذاته بييرفيليبو، الذي طلب أن يكون مسار العديد من الاقتراحات والاجتماعات التجارية مع والده من خلال مندوب واحد.
وفُهم أن اتصال كينيون بالاتحاد الانكليزي كان لضمان أنه ليست لديه أي اعتراضات على توقيع كابيلو على العروض التي قد يقبلها.
ومع ذلك، فإن الوكالة أكدت أنها لم تكن لها علاقة بواحدة من المؤسسات التجارية التي تسببت مشاكل كبيرة للايطالي بانشاء مشروع "فهرس كابيلو" المشؤوم الذي كان يقيّم أداء اللاعبين بمنحهم علامات بعد كل مباراة، والذي مازال الكثير يتحدثون عنه على رغم أن كابيلو نأى بنفسه عن نظام تصنيف اللاعبين على رغم أنه مازال مسجلاً باسمه.
وسبق للمدير الفني لانكلترا أن رفض ما يزيد على 90 في المئة من طلبات الحصول على خدماته، مع اعتقاد الكثيرين بأن راتبه الرائع الذي يتقاضاه من الاتحاد الانكليزي لكرة القدم ينبغي استبعاده للحاجة إلى صفقات تجارية إضافية، أو الاضطرار إلى استئجار المشورة من وكالة الفنانين المبدعين.
نصح بيتر كينيون، الرئيس التنفيذي السابق في مانشستر يونايتد وتشلسي، المدير الفني لمنتخب انكلترا فابيو كابيلو بالمشاركة في المصالح التجارية خارج وظيفته الرسمية التي يتقاضى منها سنوياً ستة ملايين جنيه استرليني.
يذكر أن كينيون يرأس الآن الإدارة الأوروبية للمصالح الرياضية لهوليوود ووكالة الفنانين المبدعين الترفيهية والرياضية العملاقة التي مقرها في لوس انجليس، حيث سينضم كابيلو إلى عملاءها بما فيهم ديفيد بيكهام وجوزيه مورينيو وكريستيانو رونالدو.
وبدأت علاقة كابيلو مع الوكالة قبل نهائيات كأس العالم 2010 التي اقيمت في جنوب افريقيا، عندما عقد كينيون اجتماعاً مع إيان واتمور، الرئيس التنفيذي السابق للاتحاد الانكليزي لكرة القدم ونجل كابيلو ومحاميه في الوقت ذاته بييرفيليبو، الذي طلب أن يكون مسار العديد من الاقتراحات والاجتماعات التجارية مع والده من خلال مندوب واحد.
وفُهم أن اتصال كينيون بالاتحاد الانكليزي كان لضمان أنه ليست لديه أي اعتراضات على توقيع كابيلو على العروض التي قد يقبلها.
ومع ذلك، فإن الوكالة أكدت أنها لم تكن لها علاقة بواحدة من المؤسسات التجارية التي تسببت مشاكل كبيرة للايطالي بانشاء مشروع "فهرس كابيلو" المشؤوم الذي كان يقيّم أداء اللاعبين بمنحهم علامات بعد كل مباراة، والذي مازال الكثير يتحدثون عنه على رغم أن كابيلو نأى بنفسه عن نظام تصنيف اللاعبين على رغم أنه مازال مسجلاً باسمه.
وسبق للمدير الفني لانكلترا أن رفض ما يزيد على 90 في المئة من طلبات الحصول على خدماته، مع اعتقاد الكثيرين بأن راتبه الرائع الذي يتقاضاه من الاتحاد الانكليزي لكرة القدم ينبغي استبعاده للحاجة إلى صفقات تجارية إضافية، أو الاضطرار إلى استئجار المشورة من وكالة الفنانين المبدعين.