سام 77
10-26-2008, 02:58 PM
قام زوجان مصريان بتقليد فيلم غربي عن تبادل الزوجات، الا ان الزوج اشترط ان يتم التبادل بين أزواج مرتبطين بعقود رسمية وليست عرفية.
وكشفت صحيفة "المصري اليوم" في عددها أمس السبت عن قيام الشرطة المصرية باعتقال زوج يبلغ من العمر 48عاما ويعمل موظفا في جهة حكومية وزوجته ( 28عاما) وتعمل مدرسة بعد تنظيمهما لحفلات لتبادل الازواج في شقتهما بضاحية العجوزة الراقية في القاهرة.
وقالت الصحيفة ان الزوجين قاما بتقليد فيلم إباحي عن تبادل الزوجات وأرسلا مجموعة من الرسائل الالكترونية (الايميل) عبر الانترنت وان نحو 44زوجا وزوجة لبوا دعوتهما للمشاركة في حفلات التبادل الجنسية.
وأضافت ان الزوجين كانا "يستقبلان أزواجاً وزوجات من مناطق متفرقة في الجيزة والقاهرة، يدخلون إلى غرف النوم، ويخرج البعض منهم ويروي تفاصيل المغامرة لباقي شركائه".
وأوضحت ان المتهم الرئيسي قال خلال التحقيقات ان عدد اللقاءات وصل إلى ثماني مرات واستمرت قرابة ثلاثة شهور وكان يستقبل خلالها باقي المتهمين في منزله بالعجوزة ويتوجه أحياناً إلى شققهم وانه كان يشترط على باقي المتهمين أن يقدموا عقود زواج رسمية وليست عرفية".
واشارت الى قيام الشرطة باعتقال ستة أشخاص على ذمة القضية من بينهم ثلاث سيدات وان اجهزة الامن ما تزال تبحث عن البقية.
وكشفت صحيفة "المصري اليوم" في عددها أمس السبت عن قيام الشرطة المصرية باعتقال زوج يبلغ من العمر 48عاما ويعمل موظفا في جهة حكومية وزوجته ( 28عاما) وتعمل مدرسة بعد تنظيمهما لحفلات لتبادل الازواج في شقتهما بضاحية العجوزة الراقية في القاهرة.
وقالت الصحيفة ان الزوجين قاما بتقليد فيلم إباحي عن تبادل الزوجات وأرسلا مجموعة من الرسائل الالكترونية (الايميل) عبر الانترنت وان نحو 44زوجا وزوجة لبوا دعوتهما للمشاركة في حفلات التبادل الجنسية.
وأضافت ان الزوجين كانا "يستقبلان أزواجاً وزوجات من مناطق متفرقة في الجيزة والقاهرة، يدخلون إلى غرف النوم، ويخرج البعض منهم ويروي تفاصيل المغامرة لباقي شركائه".
وأوضحت ان المتهم الرئيسي قال خلال التحقيقات ان عدد اللقاءات وصل إلى ثماني مرات واستمرت قرابة ثلاثة شهور وكان يستقبل خلالها باقي المتهمين في منزله بالعجوزة ويتوجه أحياناً إلى شققهم وانه كان يشترط على باقي المتهمين أن يقدموا عقود زواج رسمية وليست عرفية".
واشارت الى قيام الشرطة باعتقال ستة أشخاص على ذمة القضية من بينهم ثلاث سيدات وان اجهزة الامن ما تزال تبحث عن البقية.