الأناضول
10-14-2010, 12:30 AM
http://www.alanba.com.kw/AbsoluteNMNEW/articlefiles/NM/143339-1p52.jpg
احتلت أخبار المعمر الكيني المزواج أسينتوس أكوكو الذي توفي عن عمر ناهز الرابعة والتسعين عناوين وسائل الإعلام في كينيا بعدما تزوج من 100 امرأة على الأقل وأنجب منهن ما يزيد على 200 ابن وابنة.
وتوفي أكوكو في الثالث من اكتوبر الجاري بعد فترة قصيرة من المرض.
واشتهر أكوكو بين أبناء بلدته باسم «الخطير» لقدرته التي لا يضاهيه فيها آخرون على جذب الفتيات في القرية، وكان أكوكو قد قال في مقابلة مع الـ «بي بي سي» قبل عام عندما استعرضت قصته بزواجه من 100 امرأة انه: لقد أسموني بالخطير لأنني وسيم.
وقال ابنه توم أكوكو للتلفزيون الكيني إن محاولات إنقاذ حياة والده تعثرت بسبب عدم وجود سرير في وحدة للعناية المركزة، وأضاف «عندما وصلوا الى كيسومو لم يجدوا اي مكان في وحدة العناية المركزة وبعدها وبسبب ذلك نقلوه الى المستشفى العام وعندما هموا بإدخاله وجدوا أنه مات».
وتجمع مئات من أقارب أكوكو بمسقط رأسه في إقليم نيانزا في كينيا حيث ناقشوا مراسم الدفن.
وتعدد الزوجات أمر مشروع في كينيا رغم أن الكثيرين لا يعملون به، كما أنه علامة على الثراء والوضع الاجتماعي في بعض المجتمعات في هذا البلد.
وكان «الخطير» رجلا ثريا يدير شركة لسيارات الأجرة ويمتلك العدد الأكبر من المحال في المركز التجاري بالقرية ويعمل معظم أبنائه في تجارة مملوكة للعائلة.
كما سيتذكره أبناء القرية لبنائه مدرسة لأبنائه وكنيسة لاستيعاب أفراد اسرته الكبيرة في قداس يوم الاحد. وقال أبناء أكوكو إنه من المرجح أن تجرى مراسم الدفن في نوفمبر المقبل وستكون شأنا عائليا خالصا.
احتلت أخبار المعمر الكيني المزواج أسينتوس أكوكو الذي توفي عن عمر ناهز الرابعة والتسعين عناوين وسائل الإعلام في كينيا بعدما تزوج من 100 امرأة على الأقل وأنجب منهن ما يزيد على 200 ابن وابنة.
وتوفي أكوكو في الثالث من اكتوبر الجاري بعد فترة قصيرة من المرض.
واشتهر أكوكو بين أبناء بلدته باسم «الخطير» لقدرته التي لا يضاهيه فيها آخرون على جذب الفتيات في القرية، وكان أكوكو قد قال في مقابلة مع الـ «بي بي سي» قبل عام عندما استعرضت قصته بزواجه من 100 امرأة انه: لقد أسموني بالخطير لأنني وسيم.
وقال ابنه توم أكوكو للتلفزيون الكيني إن محاولات إنقاذ حياة والده تعثرت بسبب عدم وجود سرير في وحدة للعناية المركزة، وأضاف «عندما وصلوا الى كيسومو لم يجدوا اي مكان في وحدة العناية المركزة وبعدها وبسبب ذلك نقلوه الى المستشفى العام وعندما هموا بإدخاله وجدوا أنه مات».
وتجمع مئات من أقارب أكوكو بمسقط رأسه في إقليم نيانزا في كينيا حيث ناقشوا مراسم الدفن.
وتعدد الزوجات أمر مشروع في كينيا رغم أن الكثيرين لا يعملون به، كما أنه علامة على الثراء والوضع الاجتماعي في بعض المجتمعات في هذا البلد.
وكان «الخطير» رجلا ثريا يدير شركة لسيارات الأجرة ويمتلك العدد الأكبر من المحال في المركز التجاري بالقرية ويعمل معظم أبنائه في تجارة مملوكة للعائلة.
كما سيتذكره أبناء القرية لبنائه مدرسة لأبنائه وكنيسة لاستيعاب أفراد اسرته الكبيرة في قداس يوم الاحد. وقال أبناء أكوكو إنه من المرجح أن تجرى مراسم الدفن في نوفمبر المقبل وستكون شأنا عائليا خالصا.