عزف الأمنيات
11-20-2011, 10:05 PM
::[::][ لَيسَ للفِرَاقِ دَوَاءْ إلا المَوْتُ أوْ اللِقَاءْ ][::]::
ودعنا الكثير من الأشخاص لكن هنالك أناس لهم بصمة في حياتنا لا نستطيع أن ننساهم
شاركونا في أفراحنا و أتراحنا
و جعلوا من أحلامنا حقائق لا نستطيع نسيانها أو حتى تركها
إنهم كتلة من الأخلاق و *** المعاملة التي تندر في هذا الزمان
لم أتوقع يوما أن تكون هنالك معزة لشخص معين في قلبي
لكن ذلك حدث و أصبح حقيقة بعد أن كان مستحيلا
أناس بنوا بيوتا في قلبي بلا استئذان و دخلوا بلا مفتاح
جمعتني بهم روابط الأخوة و المحبة و الصداقة
إن الموت أهون *** من فراقهم و الابتعاد عنهم
لكن دوام الحال من المحال
أصبحت الحياة لا تطاق بدون هؤلاء الأشخاص الذين أعلنوا الولاء و الحب للجميع
إن الحياة لا تمر بلا حزن أو فراق لكن الدنيا تعلن أن هذا حالها و لا يمكن تغييرها و الإبقاء على الأفراح طوال أيامنا
التي أصبحت شبه حزينة طوال الوقت
إني بكيت دما على فراقهم لكن الحال لا و لن يتغير مهما طال البكاء و النحيب
ماذا عساني أن أقول سوى أني ضعت بين الفراق و مرارة الحياة التي أصبحت تلعب بي كأنني كرة في ملعب أسود
إنها حقيقة مرة و لا يمكنني تغييرها و ما أكثر الحقائق المرة
اليوم عرفت لماذا تسمى الأحلام راحة و لماذا تسمى الحياة الواقعية هما و غما و تعبا
و ها أنا أقول و أنا متأكد مما أقول ... أن الفراق داء و ليس له دواء سوى الموت أو اللقاء
تحياتي
عــــــــزف
ودعنا الكثير من الأشخاص لكن هنالك أناس لهم بصمة في حياتنا لا نستطيع أن ننساهم
شاركونا في أفراحنا و أتراحنا
و جعلوا من أحلامنا حقائق لا نستطيع نسيانها أو حتى تركها
إنهم كتلة من الأخلاق و *** المعاملة التي تندر في هذا الزمان
لم أتوقع يوما أن تكون هنالك معزة لشخص معين في قلبي
لكن ذلك حدث و أصبح حقيقة بعد أن كان مستحيلا
أناس بنوا بيوتا في قلبي بلا استئذان و دخلوا بلا مفتاح
جمعتني بهم روابط الأخوة و المحبة و الصداقة
إن الموت أهون *** من فراقهم و الابتعاد عنهم
لكن دوام الحال من المحال
أصبحت الحياة لا تطاق بدون هؤلاء الأشخاص الذين أعلنوا الولاء و الحب للجميع
إن الحياة لا تمر بلا حزن أو فراق لكن الدنيا تعلن أن هذا حالها و لا يمكن تغييرها و الإبقاء على الأفراح طوال أيامنا
التي أصبحت شبه حزينة طوال الوقت
إني بكيت دما على فراقهم لكن الحال لا و لن يتغير مهما طال البكاء و النحيب
ماذا عساني أن أقول سوى أني ضعت بين الفراق و مرارة الحياة التي أصبحت تلعب بي كأنني كرة في ملعب أسود
إنها حقيقة مرة و لا يمكنني تغييرها و ما أكثر الحقائق المرة
اليوم عرفت لماذا تسمى الأحلام راحة و لماذا تسمى الحياة الواقعية هما و غما و تعبا
و ها أنا أقول و أنا متأكد مما أقول ... أن الفراق داء و ليس له دواء سوى الموت أو اللقاء
تحياتي
عــــــــزف