عزف الأمنيات
12-24-2011, 07:46 AM
مساء الخير والاحساس والطيبة
اجمل التحايا والتقدير والشكر والعرفان
لكل من يصنع املا هنا
لكل من يزرع ابتسامة
جميل التواصل في عصر التقنية ولكن الاجمل منه صفاء القلوب
جميل البوح بالمشاعر والاجمل من الاحساس به
جميل هو الحب والاجمل منه السمو به فوق كل ماهو حولنا
هناك شخص ربما تدفعك نحوة عاطفة لفترة مؤقته وسرعان ما تتلاشى هذه العاطفة او النزوة ولو اني على يقين ان ليس هناك نزوة في الحب
هناك انسان تبحر معه تسرح في خياله ترسم له الكثير من التخيلات تشاطره الهموم بدون علمه
هناك انسان يستهويك ولكن دون معرفته
فكيف تبحر نحوة وانت لا تعلم عنه الا احرف تكاد تتلاشى على شفاهك فتنكسر ساعة وايام وشهر وهو لا يعلم انك تشكل رقم صعب في هذه الحياة
لكم اجمل الحب واعذب المودة
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
(لحظة احتضار)
سقط جسدي على الارض منهكا
وبات فاغا من الحركة
بردت اطرافي وتجمدت
وارتعش قلبي وقد ملئ بالجراح من كل جانب
يتمسك بروحي التي تحاول جاهدة الخروج..!
حيث تحلق بحرية في السماء وتنشر عبق رائحتها الندي
(لحظة خوف)
التفّت الناس من حولي في تلك اللحظة
لم ارَ حينها الا اشخاصا ينظرون بأعين حزينة..خائفة..!
لا اعلم لماذا..او حتى ماالذي يحدث من حولي
اسمع اصوات الصراخ الحزين في كل جانب
بتُّ خائف من خوفهم وصرخاتهم المجروحة
(لحظة سعادة)
أدرتُ وجهي لأبعد بصري عنهم قدر ما استطيع
فوجدت فتاة صغيرة جدا..تقف بعيدا
كانت صاحبة عينين براقتين..وابتسامة رقيقة
كانت تحمل بيدها لعبة..وتنظر لي وتبتسم
نظرتها البريئة هزّت كياني..وبسمتها الرقيقة أعادت لقلبي الحياة
(لحظة أمان)
شعرتُ بدفئ يملأ جسدي بعد برد طويل
وشعرت بالسعادة تغمر قلبي المسكين
الذي لم يذق في حياته سوى طعم المرار
ارتسمت على وجهي بسمة خفيقة مختلطة بالحزن
ونسيت كل من حولي وبقيت انظر لها..لها وحدها..
(لحظة فراق)
بقيتُ أنظر لتلك الطفلة متجاهلة ما يدور بينهم من أسئلة
وبسمتي لم يغيرها أي حيرة قد وقع فيها أحد الخائفين
قلبي بات دافئاً..يشع نوراً
فترك روحي ألتي عانت من صعاب الحياة الكثير
وجعلها تحلق في السماء حرة نقية..تنشر عطرها في الهواء
ففرغ جسدي ولم أعد أعلم ما سيحدث بعد ذلك
وكان آخر ما رأيته قبل رحيلي تلك الطفلة
ألتي رسمت بسمتي..ودفأت قلبي
ونهايتي كانت كنهاية أي انسان
هي العودة من حيث أتيت..تحت التراب..!
عـــــــزف
اجمل التحايا والتقدير والشكر والعرفان
لكل من يصنع املا هنا
لكل من يزرع ابتسامة
جميل التواصل في عصر التقنية ولكن الاجمل منه صفاء القلوب
جميل البوح بالمشاعر والاجمل من الاحساس به
جميل هو الحب والاجمل منه السمو به فوق كل ماهو حولنا
هناك شخص ربما تدفعك نحوة عاطفة لفترة مؤقته وسرعان ما تتلاشى هذه العاطفة او النزوة ولو اني على يقين ان ليس هناك نزوة في الحب
هناك انسان تبحر معه تسرح في خياله ترسم له الكثير من التخيلات تشاطره الهموم بدون علمه
هناك انسان يستهويك ولكن دون معرفته
فكيف تبحر نحوة وانت لا تعلم عنه الا احرف تكاد تتلاشى على شفاهك فتنكسر ساعة وايام وشهر وهو لا يعلم انك تشكل رقم صعب في هذه الحياة
لكم اجمل الحب واعذب المودة
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
(لحظة احتضار)
سقط جسدي على الارض منهكا
وبات فاغا من الحركة
بردت اطرافي وتجمدت
وارتعش قلبي وقد ملئ بالجراح من كل جانب
يتمسك بروحي التي تحاول جاهدة الخروج..!
حيث تحلق بحرية في السماء وتنشر عبق رائحتها الندي
(لحظة خوف)
التفّت الناس من حولي في تلك اللحظة
لم ارَ حينها الا اشخاصا ينظرون بأعين حزينة..خائفة..!
لا اعلم لماذا..او حتى ماالذي يحدث من حولي
اسمع اصوات الصراخ الحزين في كل جانب
بتُّ خائف من خوفهم وصرخاتهم المجروحة
(لحظة سعادة)
أدرتُ وجهي لأبعد بصري عنهم قدر ما استطيع
فوجدت فتاة صغيرة جدا..تقف بعيدا
كانت صاحبة عينين براقتين..وابتسامة رقيقة
كانت تحمل بيدها لعبة..وتنظر لي وتبتسم
نظرتها البريئة هزّت كياني..وبسمتها الرقيقة أعادت لقلبي الحياة
(لحظة أمان)
شعرتُ بدفئ يملأ جسدي بعد برد طويل
وشعرت بالسعادة تغمر قلبي المسكين
الذي لم يذق في حياته سوى طعم المرار
ارتسمت على وجهي بسمة خفيقة مختلطة بالحزن
ونسيت كل من حولي وبقيت انظر لها..لها وحدها..
(لحظة فراق)
بقيتُ أنظر لتلك الطفلة متجاهلة ما يدور بينهم من أسئلة
وبسمتي لم يغيرها أي حيرة قد وقع فيها أحد الخائفين
قلبي بات دافئاً..يشع نوراً
فترك روحي ألتي عانت من صعاب الحياة الكثير
وجعلها تحلق في السماء حرة نقية..تنشر عطرها في الهواء
ففرغ جسدي ولم أعد أعلم ما سيحدث بعد ذلك
وكان آخر ما رأيته قبل رحيلي تلك الطفلة
ألتي رسمت بسمتي..ودفأت قلبي
ونهايتي كانت كنهاية أي انسان
هي العودة من حيث أتيت..تحت التراب..!
عـــــــزف