أهلا بالمجلاد
أهلا بالشاعر الشامخ
أهلا بالشاعر العذب
سبحان الله لماذا يعاند الحظ معك , وقت تسجيلك في المنتدى كنت مسافر وكان ردي متأخر جدا وإني والله حرجا من ذلك .
والأن نفس الكرة مسافر إلى الرياض لغرض شخصي ويفاجأني الزير بمهمة لمن أكن مستعد لها ولمحبة هذا المقدام لم أرفض له ذلك وهي متابعة وتغطية حفل الشاعر / شاهر العنزي.
وأعود من السفر وأتفاجأ بالمجلاد على كرسي الإعتراف وسبقني الكثير وكان دخولي أيضا متأخرا
فعذرا أيها الأخ النبيل فأنت الصديق والأخ الذي لم تلده أمي .
وإني والله أفتخر بهذه الأخوه وستبقى خالدا في القلب ما حييت .
فعذرا على هذا التأخيرا أيضا الغير المقصود .
وأنا أفتخر بها أكثر ياعيد ووشخصك الغالي فوق كل الاعتذارات ولكن لأنك تعطي في كل مره درس مجاني في جمال الخلق لنتعلم منك أتيت هنا بنبلك ونقائك لتقول كلمة اعتذار فكم أنت راقي ياعيد كما عرفتك دائماً
كثيرة الاسئلة التي تدور في بالي للمجلاد ولكن ستنهال الأسئلة من الأعضاء لهذا سأختصر :
ـــــــــــــــــــــ
كل هذا ومختصر ياعيد طيب زين اللي اختصرت ولاّ كان قطعت نفسي لكن تموووووووووووون
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1- وما هو شعورك يوم سجلت في منتدى السلاطين ؟
ــــــــــــــــــــــــــــــ
الحقيقه شعور بالسعاده والراحه لأن هذالأسم يمثل لدي كنز لايقدر بثمن فهنا الدم والعرق والأهل والأحبه فالشعور بكل تأكيد شعور لايوصف
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
2- لملوك في قلبي الكثير ؟ فأين يقع ملوك في قلب المجلاد ؟
ـــــــــــــــــــــ
ملوك له مكانه خاصه في نفسي خاصه وانا رئيس مجلس إدارته وقد اعدته للحياه بعد ان تعرض للإباده في المره الأولى / ملوك وضعته لخدمة الفكر والأدب والموروث الشعبي تمنيت أن يكون له رساله ولازلت ولكن مشكلة ملوك أنه شذ عن الطريق ومشكلتي أنني لست متفرغ لملوك وبما أنني أحد ثلاثة أشخاص رئيسيين في تأسيسه لم أتخذ قرار فردي وأحادي بحق ملوك لذلك فضلت أن أبتعد عن ملوك الشعر لفتره حتى لايحدث تصادم بيننا نحن المؤسسين ويكون الضحيه أعضاء الموقع الذين ليس لهم ذنب في إلغاء الموقع ومن حقهم ان يستمر الموقع ولذلك فضلت أن أبتعد وتكون الخساره لفرد والمصلحه للجماعه
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ
3- ماذا يعني لك هذا اللقب ( صوت المواطن والوطن ) ؟
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هو لقب عزيز لأنه من شخص عزيز وله موقعه ومركزه الوظيفي والاجتماعي في المنطقه وأعتبره الأب الروحي لعبدالله المجلاد والداعم الحقيقي بعد الله لقلم أبوبسام المجلاد وقد جلس هذا القدير ثلاث سنوات تقريباً يتابع قلمي المتواضع ومقالاتي وعندما إقتنع بأن الطرح ينم عن قناعه ومبدء أتصل علي وقابلته وكان لديه هم أكبر مما احمله من ناحية المنطقه والعمل لزرع فكر يرقى بالمجتمع فيها فتوحدت جهودنا وبفضل الله أرى أن نتائج زرع فكر راقي ويؤمن بالنقاش وقبل كل شيء يعرف ماهي المواطنه الحقيقيه فيصدح بصوته مطالباً بحقوقه التي لم يدخر ولي الأمر رعاه الله وسعاً في توفيرها ولكن حرامية المال غيبوا الكثير منها تحت غطاء(ياويلك من الأمير / وأن كل مايحدث معلوم لدى الأمير /وانهم هم فقط أحبة الأمير وخاصته)
وكل ذلك هراء ولكن زرعوا الخوف في نفوس الكثيرين زمناً طويلاً لتمرير مصالحهم من خلال نهب المال العام ولازالوا للأسف
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
سؤال أخير وقريب من قلب عيد العنزي( الغطاس ) كثيرا :-
المجلاد دائما تحلق بينا في قصائدك التي أعشقها إلى حد الجنون
كثير ما أتردد لقرأ هذا القصيدة
( هالكون واسع ليه انا احس بالضيق )
س / أين تقع هذه القصيدة في قلب المجلاد ؟
ــــــــــــــــــــ

ــــــــــــــــــــــــــــــــ
لهذا وثـــــقنها في قلوبنا ونــقلنها لحروف لا تنسى لكي تبقى مدى الدهر في منتدى السلاطيــــــن .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــتتتتتت
ومنتدى السلاطين وقبله كل السلاطين في القلب والعين ماحييت
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ
قصيدة حلق بها المجلاد في سماء الذكريات مع رحيل من يحب وهذا الحبيب لم يبقي من ذكرياته سواء تلك العبرة على خد المجلاد التي أثارة مشاعرة ليخرج لنا بهذه الشامخة
المشبعة بالضياء...
وحرقة العشاق...
ولوعة الفراق...
نص رائع خارج بعفوية العشاق قريب إلينا كثيرا ونشعر أننا نحن من كتب هذا النص قبل أن يخرج من المجلاد هكذا انت في نصوصك قبل أن تكتب لمشاعرك تكتب للأخرين حتى يبحروا بما تكتب لهذا تجد قلوبهم تحيا حبا وشوقا لما تكتب من الشعر.
الذي ينزل علينا كزخات المطر التي تشعل فينا كل براكين العاطفة في قلوبنا فلا تتوقف وكتب لنا بكل انواع الرمنسية لنستطيع
العيش مع هذه الصراعات التي تحدث هنا وهناك .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ
وأنت قبل كل شيء من أقرب المقربين في القلب أما القصيده في مكان يليق بها في سويداء القلب وهي تتحدث عن واقعه معينه فيها من االحزن ماجعل الكون في عيني يضيق بالفعل في وقتها
وهي للأمانه لاتتحدث عن أنثى بل تتحدث عن حاله مفقوده في حياتيوحياة الكثيرين في الشمال بالذات رمزت لها بهذه القصيده التي ظاهرها غزل في إمرأه وهي ليست كذلك لمن يحلل الشعر ويسبر أغواره
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

س / ما هي نظرة المجلاد ( لمستقبل ) منطقة الحدود الشمالية ؟
ــــــــــــــــــــــــ
أصدقك القول نظرة تشاؤم كبييره والسبب أن المنطقه بدئت تغتالها أيدي أبنائها من الذين امتطوا صهوة الصحافه أو الذين تواجدوا في مجلسها الأدبي أو البلدي ولن أقول مجلس المنطقه لأن ثلاث أرباع مجلس المنطقه هم ليسوا من اهلها وبكل أسف والمصيبه أن أغلب الناس هنا لايعلم من هم أعضاء مجلس المنطقه وهو الذي يفترض أن يكون مجلس تخطيط التنميه لهذه المنطقه واهلها ولكنه وبكل صدق أقولها ورأي في هذا الأمر معروف ان أغلب من فيه هم مجلس نهب خيرات المنطقه وتسخير خيراتها لمصالحهم الخاصه وكلمة الصدق منجاه مهما حصل بعدها
لن تتطور المنطقه مالم يتكاتف أبنائها صوتاً ويرتقون فكراً وهذان أمران مفقودان ياصاحبي حتى هذه اللحظه ولاتجدهنا سوى الأرث القديم من الخوف والذلّه وبكل أسف
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــ
كثيرا ما أعجبت بك أيها المجلاد ولكن للقاء طابع أخر في نفس الغطاس إتجاهك فزاد حبي لهذه الشخصية النادر التي تدافع عن تلك المدينة , التي نسيت كثيرا ومازالت منسية حتى يقودها أمثال المجلاد لتكون منطقة بما تعنية الكلمة.
تحارب من أجل أن ترتقي بأهل منطقتك , تعرض نفسك لكثير من العقبات من أجل أهل هذه المدينة.
وبما أنني ليس منها إلا أنك تستحق أن نقف لك إحتراما وإجلال لهذه الشخصة القوية التي تحارب من أجل ذلك المواطن المقلوب على أمره ....
ــــــــــــــــــــ
أخجلتني والله أيها النبيل وصدقني ما انا سوى مواطن عادي لايزود على أبناء منطقته بشيء ولكن لكل مخلوق مبدء معين زرعه الله فيه فعسى أن نكون من اهل الجرءه في الحق التي يرتضيها الباري عز وجل ونكون من اصحاب كلمة الحق صدقاَ مع الله ثم مع الوطن ثم مع ولاة الأمر يحفظهم الله
هذا هو مبدئنا الذي أصبحنا محاربين من أجله ولكن الخصم غير شريف فهم من ناهبي المال العام ومستغلي المناصب والزمن الأن يقول من لايثبت وطنيته فهو لايتسحقها وكم أخشى علينا من القادم
إن لم نثبت وطنيتنا بصدق الكلمه
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــت
أعلم أنك في قلوبنا أينما نرحل في كل مكان حتى إذا لجأنا إلى الباري بالعبادة , فلك ايها النبيل النصيب الأكبر من الدعاء فهذا أقل القليل الذي نكافئك نيابتا عن أهل تلك المدينة , التي نساها
كثير من ابناءها .
مع المجلاد لا يكون للحديث نهايه ولكن خوفا أن تنتهي صفحات هذا المتصفح سأقف عند هذا الجمله الخارجة من قلب الغطاس
للمجلاد
لك مني حب لا يزول إلا مع زوال الروح .
دمتـــــ بــــود