![]() |
تهقى تزبط هـ الخطة :unsure1:
طاب حالك وإنحشت مهبول ولا أحد سمّالك على الطاري أذكر فيه وحده بالحارة قبل كان واحد يتحرش بها كل ماراحت للدكان وجت , مع أنها صغيره وهو [ كبش ] وقتها , لكن ناقص طينه وَ هايت .. مره دعت عليه دعاء إنشقت له السماء قالت [ رح يا فلان الله يسكن أعظامك الجنّة ] طبعاً ودمعتها على خدهـا :lac: فيه ناس تسمع وتقرأ وتتابع مسلسلات مصرية , لكن ماتدري وش معنى اللي سمعته أو قرأته , مساك الله بالخير يالراكد اشتقت لك .. |
اقتباس:
باين عليك أخذت موقف منه ماااهو هين :117: يمكن البنت لو إجلست بغرفتها وعلى المكيف ماأحد يقدر يتعرض لها .. تلقاها سوت له حركات.. والعذروب الله يقطع الترجمه.. يعني كيف وشلون تعرف إنهم يقرون ومايفهمون الي قروه يمكن فاهمين بس يتغشمرون لاتصير مره عاااد.. يابعد عمري والله مشتاق لك أكثر:clap: |
لو كانت على قيد الحياة لـ إحتفلت معها بـ العيد الـ ثالث والثلاثين من عمرهـا .. لكنها رحلت ولم تتجاوز الـ عشرون عاماً
طوقتها قبل الرحيل بذراعيَّ وضممتها حتى كدت أكسر ضلعاً كان يأويني .. أنتِ والرحيل المُر / عب .! قبل فوات اللهفة هذه الليلة إشتقت جداً لـ عودتكِ .. / أ يتحقق الحلم بكِ من جديد أم سأعيش المتبقي من أرذل عُمري أشتاق .! هذه الليلة مُختلفة , فأنا منكسر جداً / وَ يكاد صرحاً شيدته طوال عمري أن يهوي على رأس أحلامي .. منذ تلك التنهيدة التي سكبتيها في أُذني قبل أن يلتقطك الرحيل وأنا مُتعب ومتهالك ويكاد اليأس يقضم سنيني ويرديني قتيلاً على قارعة لا أعلم اسماً لطريقها .. أ تذكرين تلك التنهيدة وَ الدموع التي تقاطرت على كتفي وأخترقت جسدي إلى قلبي فأضرمتهُ بقفلٍ لا يمتلك مفاتيحه بشر .. غيرك .! منذ تلك أخذتيني ولم تعيديني .. رحلتي ولم تعودي .. لا أريدني بقدر ما أحتاجكِ .. أقتليني / أحرقيني أنفثي من رئتك هواء يطير أجزائي فلا يستطيع لملمتي أحد ولكن .. عودي .! عودي لكي لا تستطيع بنت أنثى ورجل على شياطيني فأنتِ كاهنة المارد الذي يعيشني .. فلا تذليني .! عودي لكي لا أبكي مجدداً فالدموع على حسرتي لم تسليني عودي لكي يتسع فضائي وتغرد عصافيري عودي فقط لكي أعود لي من جديد ولا أضيعني 21/6/1420هـ g.m.alsultani |
جزاء
ليه طيحتني الطيحه القشرا.. تصدق ماقريت شي زين أكثر من شهر علشان مافيها وطن لاين هذي نهاية إدماني على براشيم كلماتك.. أطالب الإداره بتغريم أي كاتب وإجباره على توزيع إنتاجه بأوقات محدده حتى لاتتكرر مأساتي.. وين الصنف الرائع الحلم الإسطولي تكفى عطنى منه شوي لاتقطعنا.. ترى حالتي متأخره للغايه حنا ساكتين نقول بكره إكماله..لا مافيه..ياما تعبت.. طلعت أنت السبب.. طيب متى تكملووون؟؟ خربتني ياوطن لاين..:choler: ] |
حاولت مراراً وتكراراً أن اقتلعك من ذاكرتي
من تفاصيل الماضي الذي سجنت به ولم اخرج .* الماضي الذي وشمتي حرف اسمي فيه على ساعد قلبك من الداخل كي لاتراه سوى روحك المجرده من العالم إلا مني* لم تطالني وانا بداخلك التصحرات ولا الريح التي مررت بها كنتِ ملاذاً آمن إلا من لحظة الفراق التي إنكبيتُ فيها على مناخري وهويت في وادي الغياب السحيق سبعة عشر خريفاً ولم انجوا من أدق لسعات الذكرى اثناء وقوفي على أطلال ظلك وانت ترحلين ! أ تذكرين لون فستان الهروب / لفحات الهواء الخانقة و صوت رئتي ! أم نسيتي ماخلفتي في ظل ماتعيشين به الآن من هدوء ؟ أعترف لقد كنت أنا الـ صاخب / المشتعل دوماً بحبك .. * و أعترف كنتِ أنتِ قالب الثلج .! * |
اتابع هروبك وأنت ماتدري
حمستني و فتحت لك ملف عندي.. وااصل هروبك تراني متابعك وأتحرى عن هروبك بكل دقه.. لابد يجي الوقت وأقبض علييك.. |
جزاء السلطاني لازال حرفك يوشم الذائقة بالرضا والسرور. افتقدناك و خالقي. |
الراكد - شروق
:eh_s(17)::eh_s(17)::eh_s(17)::eh_s(17): |
أعلم كم كنتُ قاسياً عليكِ في الفترة الماضية وكم أوسعتُ قلبكِ برصاصات الكلام التي أتفوه بها عندما أغصب منكِ والتي تشعركِ بأنني ربما لا أحبكِ لذلك لا أنسق كلماتي ابتداءً من هذا الحب ،
في كل مرة أغضب منكِ أعود للإنطواء على نفسي وأكرر بداخلي عبارات اللوم وأوبخ نفسي على عدم حلمها وتحملها لمثل هذه المواقف وأنا الذي عرفتُ وآمنتُ أن الإنفجار وقت الغضب يشوه الخلق ويحمل الاخرين على فهمهم بطريقة ظاهرية تقاس بكمية إصطحاب هذه الحالة لتلك الألفاظ والتي ربما لاتعني بالضروره أنهم فعلوا ذلك عمداً ويعنون بألفاظهم تلك المعاني التي فهمها الاخر عنهم ، كنتُ دائم الحذر من الوقوع في مغبة الغضب لكن وقعت ولا أعلم سبباً واضح هداني لهذه الحالة معك ، ربما لأنني دائماً أنظر لك بمجهر الملاك الذي لايجب عليه أن يخطئ وأن خطاؤه مهما صغر فهو كبير ، أعترف كنت شاذاً بهذا الإيمان بأن بعض البشر يحملون صفات الملائكة ربما لأنني حقاً أدمنتكِ وأحببتكِ بكل إنتمائاتي ولا تخطر لي فكرة أنكِ بشر يخطئ ويصيب ، يكذب و يصدق ، لذلك أكون معك دائم الغضب عند أتفه الأسباب وهذا خطأي الذي لا تغفره لي قناعاتي بعيداً عن علاقتي بك فأنا لست كذلك مع البشر الذين اؤمن ببشريتهم ، أنا لا أخجل ابداً من الإعتذار وكررت ذلك لكِ مع كل اخطائي بحقكِ وحتى خطأكِ بحقي أغفره لكي لا أعيش معكِ الضجيج الذي يؤثر على الحب الذي أكنه لكِ رغم أنني لا أرى شيء يؤثر على محبتك بداخلي لأنك أكبر من أن تزيحك الأخطاء أو حتى تحرك سواكني بك ، لكن مع الفترة الأخيرة المليئة بالغضب الفاضح من جانبي تجاهكِ لم أعد اهدأ بمجرد إعتذاري لك , بت لا أشعر أن كرامة الأسف وقدسيتها تجدي ، ربما لأن رصيدي نفد من هذا الجانب أو أنني أصارع بداخلي شعوراً غريباً يوحي لي ويشعرني بعدم قبولك لهذا الأسف كما كنتِ تفعلين سابقاً عندما أعتذر لك , كان شعورك يصلني محمَّل بالحب وكنت أتمتع بشرعية قبولك له وأصل حد الرضا عن نفسي .! مالذي يحدث لي وإلى أين المئال ياتُرى ؟ أصدقك القول بأنك طرفاً رئيساً في هذه الحالة التي أعيشها فأنتِ إنشغلتي بجمع الذهب من سكوتك وتركتيني أتسول كلمة تطفئ لهيبي على باب شفتيك .! |
شـي وربـي شـي لدرجة بعض المقاطع ذكرتني بما كان وبكتني والله :8hhr: |
اقتباس:
يعني كل واحد صار يحس إن الكلام موجه له..:byeoo: أجل لازم كل واحد يرد يقول سامحتك نحن بإنتظاار عودتك..:18_3_110: وطن أهنيك على هذا الإسلوب الذي يسلب الإحساس..:onlinelong: سامحتك وأنا بإنتظار عودتك.. أنت وينك.. ومن وين تكتب لنا..:22: |
السلطانية غير
اعتذر لمقلتيك عن سبب إستنزافها كلنا نمر بنفس المرحلة في دوامة مشاعرنا لذلك نجد من يكتب أشياء تكتبنا وتبكينا وكأن جميع البشر على مختلف اعراقهم وانتمائاتهم يصبون في بئر واحده مع إختلاف " الدلو " الراكد الجميل الحاضر دائماً انا بداخلك ومني وإليك وأليهم " أكتب " |
عندما تتركينني فريسة للأوهام
لا تتوقعي أن يشدني الطهر والأمان الذي تكنينه فـ بطبيعة البشر ينساقون خلف مايظهر لهم وبه يتعاملون وعلى ضوءه يتهافتون , وما يتم تخبأته هو شيء خاص بالشخص لا يستطيع أن يطلع عليه سواه . لِذا لا بد أن نتضح أكثر مع بعضنا كي نفهم على الأقل إلى أين نحن ماضون .! مع هذه العتمة وَ التيه الذي نعيشه لا يمكن لنا أن نتفق ولا أن نتعايش فلست أراني خفاشاً يعشق الظلام كي أستدل على الطريق بأذنيَّ حيثما ذهب الصوت ذهبت . لستُ أخاف الشمس بقدر ما أخاف غروبها فـ متى تُشرقين .. |
كتبت فابدعت وكشفت الحقيقه لمن يريد أن يعتبروالبعض لايصدق سوى مايراه من مظاهر..
لاهنت .. |
يسلم يمينك من جد شي راقي وعذب
|
http://www.hafar7.com/gof.jpg
رئة لكي أتنفس بهــا , أرتل من صحائف الفراق شيء من أمل يحمل قدسية ذلك الفراق الذي بدأ بـ رسم صورتكِ على ذلك الماء وأنتِ هاربة .. أ كُنتِ تنظرين للخلف !, هذا ما رأيته في ظلكِ , أم إنه كان ينتظر قدومي ليُخبرني بأن الطريق ... من هُنــا .! ثمَّة عينان تدمعان وَ قلب يتفطر وَ بقايا كرامة سُكِبت ذات إعتراف بأنكِ الـ حلم الذي لم أفيقُ مِنه .. وَ الأمنية التي أرتقب بأن يُقال لها " كوني " فتكون .. |
هِنــد ,
أتعلمين بأن فصل الـ غياب لا يعقبهُ سوى الـ قحط .. لا يأتي بنبأ المَطر ولا تحمل سماؤه بشائر الـ هطول , كيف تحمل السماء السوداء [ غيمة بيضاء ] .؟ وكيف لأرضٍ عاقر أن تَلِدَ الـ نبت .. منذ سنين وأنت تشُدين من أزري وَ تنحل بحضرتكِ كل عُقد الـ كلام , وأفقهُ معكِ كيف أن الـ عطاء قطرة إن هطلت من غير هُدى , سـ/ تجرح .! والآن أصبحت كمن أُسبِغَ بماء الـ سذج , بتُ لا أعي هل حقاً لابد أن تتقاطر العطاءات في أماكنها المناسبة أم أن لـ حسن الخُلق دور لابُد أن يُمثله وَ يتمثله بغض النظر عن النتائج وَ التوقعات .. هِنــد , عِندما تمثلتي لـي روح إرجوان يحمل الإخلاص و يسترُ الحب لم أنتبذُ منكِ مكاناً ولم اشأ أن أفعل , لكن لماذا لم تخبرينني بأنني [ رجل بلا ظِل ] لا يستوي إلا بكِ .! |
أذكر جيداً تفاصيل بُكائكِ وتلك الدماء المتفجرة في وجنتيك والتي خالطت بياضهما ، أُحِسُ جداً بحرارة الماء المنحدر من عينيكِ وأنت ترمقينني بهما والتي تحمل ذات السؤال الذي لا أجيد الإجابة عنه ولا أملكها " لماذا فعلتَ ذلك بي .! "
ذهبتي مهاجرة أو هاربة من كل شيء يذكرُكِ بتلك السقطة التي تهشمتُ بها بداخلك ، إختفيتي وسط الزحام لكي لا تعيدي ترتيب البعثرة التي خلفها جُبني ذلك المساء من الإعتراف بأنكِ الوحيدة في عالمي . رحلتي بعيداً زاعمة بأن المسافة ستسقيك شهد النسيان ، وأنا منذ ذلك الحين أتتبع ظل غروبك ولم أُحصي عدد الدموع ولحظات الأرق ولا حتى السنين التي مضت بعد تلك الخيبة التي اقترفتها بحقي و حقك ، سأبوح لكِ بأنني شيعت نفسي ولم أجد مكاناً أدفنني به وتركتني معلقاً على رقاب تلك الأيام التي جمعتني بكِ ، حتى الأرض أخاف أن تلفظ روحي بعدك .! لا أخفيك بأنني كرهت كل شيء فقط لكي لا ينازعك مني ماتخافين على مكانتك منه ، وايضاً لابد أن تعلمي بأن لحظة سفرك كانت مؤلمة لي وأن تلك الليلة أبكتني حتى أحسست بحرقتك وعشت نفس الشعور ولكن لا أملك وجهة للسفر والرحيل فكل المدائن " أنتِ " وكل طريق سأسلكه سيتوجه بي نحوكِ ، ولا أملك حقائب سوى تلك المجلة التي كنتِ تقرأين منها وألتهم بدوري صوتك المعشعش حتى الساعة في مخيلتي فأنكبُ أُقبلُها وأمسح غبار السنين عنها وأعود أُخبئها ، وألتزمُ الحزن *.! لابد أنك تذكرين محاولاتي تتبع أنفاسك وأنت تتحدثين لي ، أتذكرين ! كنت أحاول أن اثبت لك بأنك الهواء لرئتي ، نعم كنت كثير الصمت وكثير الغباء ايضاً لأنني لم امتهن معك البوح رغم أنني كنت اعلم يقيناً بأنك أرض خصبة لما سأتفوه به وأنه سينبت ويكبر و يثمر لأنني ألمح في عينيك ترقب هطولي ولكن كنت كغيمة عقيمة تظل ولا تُمطِر .! سأعتذر لكِ ذات يوم بعد أن ألقاك وأنت عارية من كل عتب و لوم ، كما كنتِ قبل يوم البكاء المُر .! 7-11-2012 |
الساعة الآن 03:38 PM |
Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
diamond