![]() |
والتيس ماهو تيـس لـولا التياسـه
البارحه ليلـي همـوم و كوابيـس=وأبعد من الجـوزا علـي الوناسـه نفسي وأنا والليـل والهـم وابليـس=كـلٍ علـى الثانـي يبيلـه رياسـه مدري ظروف الحب و لا هواجيس=أو الثلاثـه كلهـن فـوق راســه أو (ن) عقلي صايرن فيـه تنكيـس=وللعقل في بعض الأمـور انتكاسـه يا لايمي لاتلومنـي قبـل ماتقيـس=اللـوم للمهمـوم يـزود قيـاسـه والشر طبعـن للرجـال الهلابيـس=أهل الهـدف والنمنمـه والبلاسـه وأنا معي عقل ومشاعر واحاسيـس=وعيون وأخلاقن وقلـب وشراسـه لكن حصلي من زمانـي عواكيـس=وعجزت تالي الوقت لعرف لناسـه هـذا يموهـا بهـرجـن تبالـيـس=وهذا يتجاهلهـا عنـاد و خساسـه وهـذا يغـرك مظهـره بلملابيـس=وهذاك البس منـه شمـاغ ولباسـه وهذا تذعذعلـه هبـوب النسانيـس=وهـذاك تقـل مغمغملـه بطاسـه وللناس بالدنيا حظـوظ وقواميـس=اللي يغرف بـدرام واللـي بكاسـه وليا حصلك من زمانـك تعاميـس=اصبر وللصبـر الجميـل انعكاسـه ودرسك دنياك مـن غيـر تدريـس=ماهو لزوم أنـك تـدرس دراسـه وناسن على ناسن تجنـد جواسيـس=لجل الطمع والسيطـره والنجاسـه وناسن تهجس من غثا الوقت تهجيس=وناسن على ناسن تجيـد السياسـه وناسن تبي عرشن مثل عرش بلقيس=وناسن تبي لو يوم فرقـا التعاسـه والتيس مثل العنز كانه خفى التيـس=والتيس ماهو تيـس لـولا التياسـه |
صح لسانك منسدح بالصاله
|
اقتباس:
صح بدنك اخوي |
قصيدة رائعة سلمت أناملك الجميلة |
اقتباس:
هلا فيك سعدت بتواجدك |
صح لسااانك الشيخ
قصيده تخبل ليتك كتبت اسم كاتبها // يسلمو |
اقتباس:
يسلمك غاليك سعدت بتواجدك واسم الشاعر هو الشاعر عبدالله بن باتل الرشيدي |
ونعم في كاتبها وناقلها
يعطيك العافيه يامنسدح ،.، |
بارك الله فيك القصيده فيها حكم من واقع تجربه للشاعر صاغها بالسلوبه الخاص
ولكن ما هو موقف المسلم مما يحيط به في هذه الحياة؟والمفروض في المسلم أن يواجه الحياة برباطة جأش، وبنفس قوية، وإرادة حديدية، وأن يكون أقوى من الأحداث، بتوكله على الله، واستمساكه بعراه، واعتصامه بحبله . أن يكون واثقًا من الله عز وجل، وأن الغد سيكون له، وأن بعد الليل فجرًا، وأن مع العسر يسرًا، فدوام الحال من المحال، كثير من الناس الذين نسمع عنهم في التاريخ، إنما تربوا في مدرسة الألم والحرمان، إن الله سبحانه أراد لأنبيائه أن يتألموا من صغرهم، لم نر نبيًا ولد منعمًا مرفهًا في فمه ملعقة من ذهب كما يقولون. الأنبياء . . . أكثرهم وُلد في مهد الألم وفي أحضان العذاب . سيدنا موسى عليه السلام منذ لحظة ولادته يرمى في البحر، حيث أوحى الله إلى أمه أن ألقيه في اليم، ولا تخافي ولا تحزني . ثم يلتقطه عدو لله وله، فرعون، الذي كان يقتل الذكور من بني إسرائيل حتى يتخلص من موسى، وتحدث المعجزة الإلهية، فيتربى موسى في بيت فرعون، وينشأ وينمو في حجره. سيدنا يوسف عليه السلام نقرأ في القرآن الكريم قصته، ونعرف كيف تجرع العذاب منذ نعومة أظافره . . حسده إخوته، ثم أرادوا أن يقتلوه ليتخلصوا منه واقترحوا أن يلقوه في الجب، وألقي فعلاً، ثم استخرج منه، وأخذ إلى سوق الرقيق حيث بيع كما تباع الشياه، ثم استخدم في البيوت كما يخدم العبيد، ثم اتهم بالفاحشة كما يتهم الفسقة، ثم ألقي في السجن بضع سنين، كما يلقى المجرمون. وبعد هذا، ماذا كان ؟ بعد هذا الابتلاء مكنه الله في الأرض، وصار عزيز مصر، وصارت له الكلمة النافذة في يده المالية والتموين وأمور الاقتصاد كلها، في تلك الظروف القاسية والمجاعة الرهيبة التي عمت بلاد الشرق يومئذ. كل هذا بفضل الصبر، كما قال الله في قصة يوسف : (إنه من يتق ويصبر، فإن الله لا يضيع أجر المحسنين). التقوى والصبر هما مفتاح النصر، وسبيل الفلاح في الدنيا والآخرة. أما الانتحار، فليس فكرة تراود مسلمًا. اعجبني هذا الجواب منقول تقبل مرور ابوفايز |
هلا أخوي منسدح , القصيدة رائعة , وكلها حكم .
|
الساعة الآن 04:01 PM |
Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
diamond