أعتقد أنها قضية لم تعد ظاهرة في أيامنا هذه حيث يقل حدوثها كثيرا
طبعا من وجهة نظري لا أحبذ ولا أتقبل هذه الفكره بشكلها الإجباري
بمعنى لوكان ولد العم شاب أخلاقه عاليه فلا مانع من عرضه على بنت عمه ومشاورتها وإذا لم تقتنع فلا تجبر عليه .
ويا أخوان أرجو أن تفهموا شيئا مهما وهو أن الأهل حريصون على بناتهم وبسبب هذا يبحثون عن الأصلح لهن وللاسف فكثير من البنات تنخدع بكلام زميلتها أو صديقتها عندما تتحدث عن أخوها فتقبل به زوجا وهو غير مناسب لها .