الأحَزآنّ لآ تَرتَضيِ أنّ نَألَفهَآ تَرحلَ لكَيِ تَعودَ بِ صَورهٍ أخَرىَ ل نَتَعرّفَ عليِهَآ [ مرّهَ بَعدً مرّهَ ] كأنّهَآ المَرّهَ الأوَلىَ . .