عوداً حميدأ اختنا ( محطةارتواء).
محطات جديرة بالقراءة وراقت لنا.
نعم أختي الكريمة كم وكم ظلمنا افنسنا عندما نراها تتمادى بالمعصية ولم نلجمها بلجام التقوى
ونأطرها على الخوف من الخالق أطرا.
كم زينت وصنوها (الهواءوالشيطان) المعصية ثم بعد الوقوع تبداء باللوم والندم ثم تعاود.
لكن ما أجمل البكاء في انكسار ووجل عندما تضيق بنا السبل ونلجأ الى مفرج الكربات ، عندها تهدأ النفس وتطمئن الجوارح رغم المظالم التي اكتسبتها تلك النفوس .
شكرا لك ، وبورك فيك.