للدين أسس وعقائد لا يستطيع المسلم
الخروج عنها إلا وخرج مِنه كـ دين
وبيُسر هذا الدين لا أرى إنها إختلافات
وإنما إجتهادات ، للصائب ضعف المُخطئ.
ومضــات :
العقل :
قابل للتغير ، ونقاشه في أموره الإجتماعيه والحياتيه
ولكل إنسان منطقه وتوجهه
ومخالفته للغير لا تُفسد ما بقلبه من إيمان.
ولا له في الدين أي تشريع .
الإنسان :
إذا سار وفق مسار ديننا الصحيح أصبح
دليلاً على الدعوه ، وبلوغ الشخص التمثيل
في الخارج فهو سَلوك دعوه وإرشاد بشكل تطبيقي، لا لفظي فقط.
السُنه :
يُثاب فاعلها ولا يعاقب تاركُها
،ولست مجبوراً على إتباع
مالم يتفق معك فكرياً ، طالما هي
متأصله بتأصل عقلك ، وقبولها للمرونـه
ولا تخرج عن الأُسس التشريعيه
مادامت في حدود الأخذ والعطاء
وقبولها للنقاش العقلي..
ابو عُثمان :
لا فُض فوك وماشاء الله عليك
عِلم أزادك الله بِه وسخرنا لطاعته
وجُزيت خيراً وكُل الخير ..
دُمت لهذا المُنتدى الغالي
عبنش :
إظافه رائعه بحجم روعتك
ودُمت لهذا المُنتدى..
الزيــر ،
باقه عِطرُها منك وإليكـ لتكتسب
رحيقها بِك..