10-13-2012, 11:47 PM
|
المشاركة رقم: 9
|
المعلومات |
الكاتب: |
|
اللقب: |
|
الرتبة: |
|
الصورة الرمزية |
|
البيانات |
التسجيل: |
Mar 2010 |
العضوية: |
882 |
المشاركات: |
780 [+] |
بمعدل : |
0.14 يوميا |
اخر زياره : |
[+] |
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
|
|
كاتب الموضوع :
سلطانية غير
المنتدى :
المكتبة الصوتية والمرئية
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو فايز
مقطع مؤثر جداً نسأل الله أن ينصر اخواننا في الشام ويهلك عدوهم المجوسي الخبيث بشار وزمرته.
لكن أختي الفاضلة وفقنا الله واياكِ لكل خير ، لدي تحفظ على كلمة
( المقطع يحتوي على مناظر مؤلمة جدآ لمن نحسبهم شهداء للإنسانية والكرامة والحرية " وبإذن الله تعالى يكونوا كذلك ")
وإليك تعريف الشهيد:.
التعريف: "الشهيد هو الذي يقتل مجاهدا في سبيل الله، مخلصا مقبلا غير مدبر" ومصطلح الشهيد الذي يدل على المقتول في سبيل الله - هو مصطلح إسلامي صرف لم تستعمله العرب في الجاهلية بهذا المعنى، وإنما كان معروفا عندهم بمعناه اللغوي فقط .
عناصر التعريف :
أولا : تسمية الشهيد :
ذكر العلماء أقوالا كثيرة توضح السبب في تسمية الشهيد شهيدا نختار منها :
- لأن الشهيد حي فكأن أرواح الشهداء شاهدة : أي حاضرة.
- لأن الشهيد يشهد له الله بحسن نيته وإخلاصه.
- لأنه يشهد عند خروج روحه ما أعد له من الكرامة.
وقد أطلق لفظ الشهيد على خصال وأعمال في غير القتل في سبيل الله ، ولكن إذا ذكر هذا اللفظ مطلقا دون قرينة - فإن فهم الناس يتجه إلى أنه المقتول في سبيل الله. فقد روى أبو هريرة عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال : »ما تقولون في الشهيد فيكم ؟ قالوا : القتل في سبيل الله قال : إن شهداء أمتي إذا لقليل ! ، من قتل في سبيل الله فهو شهيد ، ومن مات في سبيل الله فهو شهيد ، والمبطون شهيد ، والمطعون شهيد« . صحيح أخرجه ابن ماجة.
والمبطون هو الذي يموت بداء البطن ، والمطعون هو الذي يموت بمرض الطاعون ))))،
وبهذا أختي الكريمة يتبين لنا بطلان هذه التسميات من الناحية الشرعية وهي شهيد الحب , شهيد الجمال , شهيد الحرية , شهيد الوطن شهيد الكرامة.
بارك الله فيك أختي الكريمة وبارك في جهودك المميزه في هذا الموقع ونفعنا الله بما نقول ونكتب ونسمع.
|
أهلآ بك أخي الكريم أبو فايز
وردآ على كلامك: أنا لاأدعي علمي بحالهم ووضعهم_لأن ذلك كله بيد الله سبحانه
لكن أنا قلت أني أحسبهم شهداء_بإذن الله تعالى_وهو أعلم بحالي وحالهم
بارك الله فيك أخي أبو فايز ونفعنا بعلمك
|
|
|