طرأت في جُعبتي تِلك الأبيات التي ارددها :
من الإيمان حُبّ النبي قبلها ولا مالقيت
من يسوى جنة ربي دامها أثر الأمهات
الكعبه غرب وأخشى سهوتي لاصليت
وألقى صوبها تحتويني جميع الصلاوات
للوَحْشَه مدخل في حياة الإنسان
ولكن ما أكثر مخارِجُها ، وخاصه
عندما تشعُر بحنان تلك الإنسانه
التي هِي إنسانك وهي روحانيتك
ومعايشتها مع ذاتك الخفي من
شوق وحَنين يشدو إليها من حِين إلى حِين ..
رائع بروعة موضوعك
لا تحرمنا مزيدكـ..
تحياتي لكـ ..