تعرف مّ الذيْ يقُتلك وأنتَ حيّ ؟ 
اليقِينَ بْأنك سَتخسّر منَ تُحبَ طوعًا عنَك .
الذيْ يقُتلك وأنتَ حيّ، هِي حقيّقة أنَ أكثَر منْ أحببّت فيَ هذهِ الحَياة لنَ يكوُن الشخّص الذيْ تقضِي مّ تبقَى 
منَ سِنينك بجَوارهّ . 
الذيْ يقُتلك وأنتَ حيّ ، هوُ كوَن نصِفك الآخَر فيّ هذا العَالم شخَص وجوُدهَ فيّ حيْاتك كالسَاعة الرمليّة ! فهيّ وإنَ كانتْ توحيّ أنهْا بطِيئةَ فيّ حرَكتّها سُرعَانّ مَ تنتِهيْ .
لاشَيء يؤُلمَ كفٌراقَ منَ تُحبْ وأنتَ لا تزَال 
فِي ذروةِ حٌبك لہِ *