لاَ وُجُود لتَعليق يلِيق بِهَذِه الخَاطِره الرّائِعه والمبّدِعه . . فقَد توقَف قَلمِي عَن الكِتابَه وطَارت كُل مَعانِي التعّبِير . . وَطَن . . كَتبّت فَأبّدَعت . .