قَد يُشَدّ القَارِئ فِي بَعضِِ الأَحيَان عُنوَان الخَاطِرَة
وَفِي الأَحيَان الأُخرَى مَاتَأخُذُنَا الَيه لِأَبعَد مَانَتَوقّع
بَينَ صِدق المَشَاعِرِ تَارّه
وَبَين صِدقِ الحَرفِ تَارّه
وَالخَيَال المُدهِش تَارّه
هُنَا وَجدتُ كُل مَاسَبَق ذِكرُه . .
وَطَن . .
لَكَ مِنّي وَافِر الاحتِرَام . .
