تصبح يا حلمي .. بخير .!
أولا َ : ليس من طبعي تتبع الاخطاء والا تتبعت كتاباتك ومقالات بقيه الاعضاء ولايسلم الانسان من الخطأ لاانا ولا انت ولايعصم من الخطأ الا المصطفى صلى الله عليه وسلم شخص يبحث في قوقل عن كتابه لشخص يكتب من بنات أفكاره هو تتبع يا أبا فائز وهذا دليل أيضاً على عدم إقتناعه بأن هذا الشخص لديه القدره على الكتابة وإلا لما البحث بمحركات البحث عن إحتمال طرحها مسبقاً من أشخاص آخرين . . لايهم لكن لم أتهمك مباشره بالتتبع بل قلت ( في حال بحثك عن أخطائي ) وهنا يستثنى إطلاق الإتهام بالصوره التي فهمتها . ثانيا : لاتفسر هذه الامور بتتبع الاخطاء وكل كاتب معرض للنقد فيما يكتب ،،، كنت أتمنى أن أحضى بنقد أدبي للخاطره لكي أستفيد منه فهذا مرادي أولاً وأخيراً .. لكن أن يشكك في كتابتك للنص هذا إسمه إتهام وليس نقد وشتان بين الإثنين ثالثا : اذا كان الكاتب ينفعل لادنى استشكال او استفسار فان انفعاله سيطول لكثرة المستفسرين لم أنفعل وبينت لك أنني أثق بي كثيراً وقادر على إرضاء ( إستفسارك - إتهامك ) والرد عليه بكل ثقة . . ثم أن الحر لا يقبل أن يتهم بأمور كهذه فإمنحنا حرية التصرف للدفاع عن شرفنا صدقني لا أحد يقبل بأن يتهم بالسرقه بهذا الشكل العلني . رابعا : الذي قوى جانب وقوع الخطأ لدي وجود هذا المقال باسمين مختلفين وفي موقعين مختلفين ،،ولاثنان في الشرع اقوى من الواحد مالم تظهر قرينة قوية والقرينه التي وضحت الصورة لدي هي الايضاح من قبل شخصكم الكريم الامر الاخر ليس لدي علم بانك تكتب بمنتديات اخرى. جانب ضعيف جداً ولا يرتكز عليه لإطلاق هذا الإتهام بهذا الشكل العلني وأمام الملأ . . لسبب بسيط قد أكون انا من نشرها بأسماء مختلفه في عدة منتديات وهذا حق لي أن انشر بالأسم الذي أريد مادمت أستطيع نسب ماكتبت لي ثم أن الإسمين مختلفين لماذا بنيت صدقهم وأثرت تكذيبي .!؟ خامسا : كلنا يعرف هذا الحديث وفيه ان النبي صلى الله عليه وسلم خرج من معتكفه مع زوجته ليلا ليوصلها الى بيتها ،واذ هو كذلك راه رجلان فاسرعا فقال لهما عليه الصلاة والسلام : (على رسلكما إنها صفيه!!)فقالا سبحان الله يارسول الله فقال (إن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم)اخرجه الشيخان عليه الصلاة والسلام ليتنا نقتدي بأقل القليل من خلقه وأخلاقه بأبي وأمي هو .. لكن نحن دائماً نحفظ ولا نطبق .. أ كان عليه الصلاة والسلام يقابل خطأ الآخرين بما قابلتني به .. أ كان هذا ديدنه في النصح والإرشاد .. سادسا َ : بامكانك عندما رايت تعيلقي البسيط على موضوعك ان ترد على تعليقي بالاتي(ياابا فايز الموضوع من بنيات افكاري وسبق ان كتبته في اكثر من موقع واذا احببت ان ارسل لك معرفي والرقم السري فعلت ذلك) فينتهي الموضوع عند هذا الحد ولكن اعتقد ان الثقافه العسكريه غلبت،عليك يا ابا فهد (نفذ الامر العسكري والا!!!!!) تعليقك البسيط .!؟ كل هذا وبسيط يا أبا فائز مالكثير ومالذي خبأته لكي يكون تعليق كبيراً ومؤثراً أقسم بأنني لم أستطع أن ابرح المتصفح لساعات أحسست بأن الدنيا كلها بعد تعليقك لا تستحق الثقه . لا تطالبني بالسريه وقد نهجت معي نهج العلنية . . حتى لو كنت مخطأ حقاً وسارقاً ماكن يجدر بك هذا التصرف فأنت إتخذت موقع الفاضح لا الناصح . الثقافه العسكرية لم تمنحني سوى ان أكون رجلاً لا يقبل أن يمس بشرفه فالإتهام بالسرقه أين كان نوع هذه السرقه هو إتهام بشرف الإنسان الخلقي . سابعا َ : مازلت ، لااوافق على الاثبات بالحلف وانما بالرد العلمي الذي اوضحتموه انفاً حلفنا سابقاً على القرآن ممازحه لشخصك ويعلم الله لم أكن أعلم انك صادقاً في إتهامك وقلت قد تكون سقطت سهواً الكلمه من كثر كتابتها للمنقول . . لكن بعد ردك الأخير وجب الحلف حقيقه لا ممازحه ومن حلف بالله فلـ يَصدُق ومن حلف له بالله فلـ يُصدِق وإن شاء الله لم نكذب بحلفنا وزودناك بردنا العلمي وحلفنا لكي تطمئن .. ! همسه: لابد ان تعلم ياابا فهد مهما اختلفت مع اي فكره او خاطره او موضوع تطرحه فيبقى اختلافي محصور في هذا الايطار فقط اما شخصك الكريم فمنزلته باقيه كما هي بل بالعكس كل يوم يزداد احترامك، وهذه يجب ان تكون قاعده لدى الجميع. والذي دعاني لان ارد هو ان يتعلم الجميع اسلوب الحوار الهادي بين الاخوه وان يعلم الجميع بان الاختلاف (لايفسد للود قضيه) وان نبتعد عن (نظريه ان لم تكن معي فانت ضدي.) أنا ايضاً لا أؤمن بأن نضع إختلافنا في أي مسأله عنصر تأثير على علاقتنا الشخصية . لذلك من هذا الجانب إطمئن ستبقى ابو فايز الذي أحترمه وأرغب في أن أكون بحجمه ذات يوم فائده: من خلال ممارستي للادارة : استفد ت عدم الرد على اي خطاب يرد الي في نفس اللحظه خاصة بعض الخطابات التي ترد من الجهات العيا وفيها بعض الاساليب القاسيه لان الانسان في حالة الغضب يفقد توازنه ولا يفهم من ذلك بانني غضبت من رد اخي وحبيبي ابا فهد. لا يحق لك الغضب ابداً في هذا فأنا في موقع إتهام ولي الحق في الدفاع عن نفسي لأثبات برائتي حبي لشخصك الكريم