فِكرَتها كَكُل ابدَاع , , لكِن لَم تَرُوق لِي الالوَان . . <<مُجرّد رَأي فَلولا اختِلاَف الاذوَاق لبَارت السِلَع . . و لَيتَ الطّفُولَة تَعُودُ يَوماً وطن . . وَاصِل مُبدِع . .