كَلِمَاتٌ رَائِعَه مِن شَخص رَائِع جَعَلتنِي اقِف لَحظَه وَاتَأمّل كَيفَ مَضَى عَلَينَا العَام بِسُرعَه , , فَمِنّا مَن وَدّعهُ بَفرَح وَسُرُور
وَمِنّا مَن وَدّعهُ بِفُقدَانِ شَخص عَزِيز عَلَيه لَكِن فِي النّهَايَه مَازَالت الحَيَاه مَفتُوحَه لَنَا نَعمَل وَنَغتَنِم العَام الجَدِيد بِأَن نَستَفِيد مِن تَجَاربنَا وَنَتَعلم مِن اخطَائِنَا فِي العَام المَاضِي لِنَتَفَادَاهَا فِي عَامِنَا هَذَا . .
لَكَ مِنّي الشّكر الجَزِيل وَجَعَلَنَا وَايَاكَ مِمن يُطوَى عَامُهُ بِالاعمَال الصّالِحَه
. .