مَوضُوعٌ رَائِع جِداً
, ,
فَكُل شَخص مِنّا لَهُ رَأيُه وَلَهُ قَنَاعَاتُه فَيَجِب عَلَينَا اولاً
الاصغَاء جَيداً لأرَاء الآخرِين وَاحتِرَامَها وَيَجِب ان نَعلَم ان رَأينََا لاَ يُفرَض فَرض عَلَى الآخرِين , ,
فَالشخص الآخَر لَهُ الحَقّ فِي تَقَبّل ذَلِك ام لاَ . .
لِذَا فَان أفكَارَنَا هِي نقطَه التّوَاصل فِيمَا بَينَنَا فَيَجِب ان لاتُؤثّر عَلَى المَحبّه وَالمَودّه التِي تَربُطنَا بِبَعض . .
ابو فَايز دَائِماً مُتَميّز , , لَكَ مِنّي جَزيِل الشّكر
. .