وطن . .
اعتَقِد انّنِي لاَزِلتُ احتَرِم الطّرَفَ الآخَر وَلَم اخدُش الذّوق العَام بأسلُوب هَمَجِيّ وَتَهجّم كَـ ( ابوريان السلطاني)
النّقَاشَات لاَبُدّ أن يُوجَد فِيهَا رَأي وَرأي آخَر وأمرٌ طَبٍيعِيّ حدُوث ماسبَق , , وَان اقفَلنَا كُلّ مَوضُوع نِقَاش لاَدَاعِي لِوَضع قِسم خُطُوط تَحت الضّوء إذن . .