اقُول رَأيِي بِاختِصَار :
أنَا فتَاه وَ ارفُضْ وَبِشِدّه قِيَادَة المَرأه لِلسيَارَة . .
فَمَاالفَائِده التِي تَعُود عَلَيهَا مِن ذَلِك اذَا كَان هُنَاك مَن يَتَكفّل بِهَا ! !
وَمَاذَا سَيُضَاف إلَيْنَا مِن ذَلِك ؟ ؟ هَل سَنُصبِح شَعباً مُتَخلّف اذَا لَم تَقُود المَرأه ؟ ؟
وَاين وُجُود المحرَم لِمَن تَحدّث فِي مَوضُوع دُخُول الفَتَاه لِلنّت فَهَل سَتَأخُذ مَعَها محرَم
فِي كُلّ مَرّه سَتَقُود بِهَا؟ ؟
عَجَباً ! ! . .
امّا مِن نَاحِية الحِجَاب فَرَبّ العَالَمِين وَاحِد وَيرَاناَ فِي أيّ مَكَان لَيس الدّين
عِندَ أهلِي وَجَمَاعَتِي فَقَط . .
شُكراً لَكَ مجرد انسان . .