قاعِدة إن لم تكن معي فأنت ضدي مُتربعة على طاولات النقاااش عند الأغلبيــة
نحن لم نتعلم كيف نناقش أو نفتح مجال لخلق رأي ثالث قد يكون الفيصل في موادنا الحواريــه
رغم إن ديننا يحثنا على الهدوء وعدم الجدال المؤدي بدوره إلى خلق عداء
هي حجج وبراهين يطغى عليهــا الغضب كثيراً لو تَخلَصَت مِنهُ لعَمَ الهدوء الكثير من حِواراتنــا .
بوركتَ أيها النبيـــل ,‘