منذ متى كانت جيوب الطُلاب ميزانية لتحسين
المدارس والعمل عليها ، وفي الاخير
لأجل كلمة شُكر يأخذها المسؤول من مسؤوله الورقي فقط،
ولم أعرف في حياتي أن الامور التطوعيه
يكون فيها العين الحمراء بدلاً من كلمة
من لا يستطيع ليس مجبور ، وعلى مَن
على أحبابُ الله .
الدوله لم ولن تُقصر على ابناءها
فما بال الملايين لتحسين وبناء المدارس
الجديده .
نتمنى أن نجد الوعي الإداري في التعامل الإنساني
المفقود ، والذي إتجه إلى منحى آخر وهو
إثبات السُلطــه ..
كيبورد
لشخصك إشتياقه ولحضورك روعته
ولفكرك صحصحه نحتاج إليها ،
بالعربي البطيح او الفصيح لك وحشه 
وإذا بغيت ملوخيه بالارانب او حمام محشي
سير علي بالاسكندريه 