سَمِعنَا العَدِيد مِن القِصَص مِنهَا مَايَشِيب لهُ الرّأس مِن خِلاَل وُجُودي
فِيمَا يُسمّى بِالحَرَم المَدرَسِي . .
وَاعتَقِد ان سلُوك المُدير(ه) او المُعلم(ه) يعكِس شَخصِيّته وَنَمَط حَيَاتِه التّي
تَسِير عَلى مبدَأ التّسلّط التِي عَاشَها مُنذ الصّغر سَواءاً كَان ذَلِك جَسَدياً
او مَعنَوياً بِاستِخدَام الالفَاظ النَابِيه , ,
فَالوزَاره تَمنع استِخدَام هَذِه الاسَالِيب لَكِن الاغلَب مِن المُعلّمِين لاَيَأبَهُون لِذلك
ولاَ تَزال عَقليّه المُعلّم المُتسلّط الذي يَهَابُه الجَمِيع تَتَركّز فِي اذهَانهم, ,
ومادَامت تَستخدِم هَذِه الاسَالِيب وَتُصبح مَنهج يَسِير عَلَيه البَعض
فَسَوف يَنشأ جِيل لَن يُصبح قَادِر عَلَى الانتَاج فِي مَجَالات مُتعدّده . .
مَوضُوع رَائِع وَ وُضِع بِأسلُوب أرْوع شُكراً لَكَ اخِي الكَرِيم وَسَوف يُنقَل
لِـ خطوط تَحت الضّوء . .