ضاقت فلما استحكمت حلقاتها . . . . . فرجت وكنت أظنها لا تفرج:s38: ابْيَات الشّافعِي كلّهَا حِكَمْ وَذَاتَ قِيمَه عظِيمَه ، , شُكراً لَك ابوريان السلطاني