أيْنَ هِيَ الرّحْمَه وَالإنْسَانِيّه فِعْلاً نَحْنُ فِي زَمَنٍ قَسَتْ فِيه القلُوب ، , حَتّى وَإن كَانَ مَا فَعَلهُ شَيئاً لاَيُغْفَر لاَيُبَرّرْ لَهُ فَعْل ذَلِكْ . .