اوْلاً البَقَاءُ لله عزّوجل فَهذَا هُوَ حَالُنَا وكُلّنا سَوف نُغادِر هذِه الحيَاه والمَوت سوْف يأتِينَا لاَمحَاله , ،
حيثُ أنّه امَرّ وأقسَى شيْء فِي هذَا الكَوْن لَكِن علَيْنَا تَقبّل ذَلِك حتّى وإنْ كَانَ لَهُ وَقْعُه عَلَيْنا ، ,
تَذَكّرتُ كِتَابٌ قرأتُه رَائِع لِـ عائض القرني وهو كِتَاب "لاتَحْزَن" حِينَمَا كتَبَ فِيه :
(( إذَا ضَاقَت عليْك الأرْض بِمَا رحُبَت وضَاقت علَيك نفَسُك بِمَا حملَت فَاهتُفْ
وقُل :يَا الله
إذَا وَقَعت المُصيبة وحلّت النّكبة وجثمَت الكارِثة فنَادِي
وقُل : يَا الله
إذَا ضَاق صَدرك واسْتعْسَرت أمُورك فنَادِي
وقُل : يَا الله
إذَا اوصدَت الأبْــواب أمـَامـُـك فـنَـادي
وقُل : يَا الله ))
وطن . !
رَحِم الله مَوتَانا وموتَا المُسلِمِين ، ,
موضُوعك رَائِع علَى الرّغم مِنْ إحْسَاسِه الحَزِين . .
شُكراً لَكَ . .
و
يثبّت