إذا كان خامنئي حريص على وحدة المسلمين فلن تكون هناك وحدة بدون الرجوع الى كتاب الله عزوجل وسنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم ، وان يمتنع معممي الشيعة عن لعن صحابة محمد صلى الله عليه وسلم، وعلى رأسهم ابابكر وعمر وعثمان وبقية الصحابة والكف عن تخوين ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها .
اما ان تحرض مراجع الشيعة في قم وطهران البسطاء من شعوبهم على كره الصحابة وتنشئة ابناءهم على ذلك في وسائل اعلامهم التي تبث الكراهية لكل مسلم من غير الشيعة , فكيف نتحد مع من هذا نهجة وتلك عقيدته. ولن ينخدع العقلاء بتلك الشعارات الجوفاء.
.