إنَّ وعيَ المجتمعِ بمسؤوليتهِ نحوَ الشبابِ كفيلٌ بإصلاحِ الوضعِ الحالي منْ خلالِ تحسينِ طرائقِ التربيةِ وتصحيحِ نظرةِ الأفرادِ تجاهَ العملِ والحرفِ حتى لا يظلَّ الشبَّانُ بلا عملٍ يستنفدُ طاقتَهم التي إنْ لمْ تصرفْ في الخيرِ فلا مناصَ منْ تفريغِها فيما يضرُّ البلادَ والعبادَ .
بارك الله فيك صافي الود،