نعم الدنيا ماتدوم على حال لكن ،
أجمل مافي الشدائد شعور الانسان بحاجته لربه وقمت فقره إليه
وحين تنقطع عنه الاسباب وتبقى عينيه معلقة في السماء ينتظر الفرج منه وحده دون سواه
فيشعر أن الله ناصره ومنجية لاملك ولاوزير ولاقبيلة أوعشيره ..
وإنما مالك ذلك كله والقادر عليه الله سبحانه فتسكن نفسه لأن من أمره كن فيكون
بارك الله فيك ابا فهد كم من المواعظ تقرع اذاننا وكم من العبر تمر علينا فهل من مدكر.