هذه وسائل أذا استخدمها الانسان بماينفع نفعت واذا استخدمها بما لايرضي الله اصبحت ضارة ووسيلة للرذيلة وتتبع لعورات المسلمين ، ففي نظري إذا تكاتفت جهودالمؤسسات التربوية بدأ من الاسرة ، المدرسة ، المجتمع وغرست في نفوس الناشئة الرقابة الذاتية ومراقبة الله عزوجل في السر والعلن .
ثم طبقت الانظمة التي تحد من إنتشار الرذيله ،على الكبير والصغير ، فلن نجد من يسيء للمجتمع ويتجاوز حدود الادب .