عرض مشاركة واحدة
قديم 09-09-2009, 04:29 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

عضــو

الرتبة:

البيانات
التسجيل: Oct 2008
العضوية: 176
المشاركات: 1,548 [+]
بمعدل : 0.26 يوميا
اخر زياره : [+]
 

الإتصالات
الحالة:
ابو سحايب غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ابو سحايب المنتدى : الرياضة والسيارات
افتراضي

قول على قول

علي الطريفي
أنا وأعضاء اللجنة آخر من يعلم عن قائمة الناصر الدولية
- وإذا علمتم وش بيصير؟!

ناصر الشمراني
الفرصة مازالت في أيدينا
- أجل انتبهوا لا تطير!!

نايف هزازي
سأعود أفضل مما كنت
- أجل ليله وعساك تعود!!

عنوان صحفي
لجنة الحكام توقف المرزوقي بسبب تصريحاته ضدها
- ما قدامه إلا نصف المدة!!

حسين عبدالغني
أمامنا مهمة (صعبة)
- وأنتم قد ها يا بوعلي!!

طلعت لامي
مازلت رئيساً لأعضاء شرف الاتحاد
- وين مازلت والمكايد نجحت!!





مران بحريني ترفيهي والسعودي مغلق .. سلطان يؤكد:
3 لاعبين سيغيرون وجه الأخضر اليوم.. والتحكيم وضعنا في الملحق




عبد الله الجريان وعبد الرحمن أباعود من الرياض

أكد الأمير سلطان بن فهد الرئيس العام لرعاية الشباب بعد التقائه لاعبي الأخضر البارحة ضمن استعداداتهم لنزال البحرين اليوم ضمن إياب الملحق الآسيوي المؤهل إلى نهائيات كأس العالم, أن المنتخب السعودي أصبح لديه مناعة كاملة من التحكيم, وقال «لو عدنا منذ بداية التصفيات لشاهدنا خمس إلى ست ضربات جزاء لم تحسب للأخضر كان آخرها جزائية ياسر القحطاني أمام البحرين».

وأضاف «نطالب بإسناد المباريات لحكم جيد حتى يأخذ كل فريق حقه، والمنتخب السعودي وصل إلى الملحق الآسيوي بسبب التحكيم».

وحول تعامل الإعلام الرياضي بعد التعادل مع البحرين دون أهداف ذهابا, قال «تعامل الإعلام الرياضي كان جيدا وشرح وضع المنتخب بشكل جيد».

وأوضح أن هناك تغيرات على خريطة المنتخب السعودي في مواجهة اليوم, وقال «عقدنا اجتماعا مع بيسيرو مدرب المنتخب بصحبة الأمير نواف بن فيصل، والاجتماع كان مثمرا حيث أوضحنا له رؤيتنا واعترف المدرب أنه كان بالإمكان أفضل مما كان حيث سيحدث تغييرات من إثنين إلى ثلاثة لاعبين على خريطة التشكيلة اليوم».

وعن تأثر الهجوم السعودي بغياب المهاجم نايف هزازي المصاب, قال «الموجودون فيهم الخير والبركة، والمشكلة الحقيقية أمام البحرين أن الكرات لم تصل جيدا إلى خط الهجوم», مؤكدا أنه متفائل جدا بتخطي البحرين اليوم وقال «ثقتي كبيرة وممتدة من ثقة لاعبي المنتخب السعودي».

وكان المنتخب السعودي قد أجرى مرانه النهائي البارحة وسط تكتم شديد ولم يسمح بدخول الإعلاميين سوى قبل انتهاء المران بخمس دقائق.



على صعيد آخر, فضل التشيكي ميلان ماتشالا مدرب المنتخب البحريني لكرة القدم البارحة إجراء تدريب ترفيهي لأفراد المنتخب الأحمر على ستاد الملك فهد الدولي.

وكان ماتشالا قد أجرى التدريب الرئيسي للمنتخب البحريني قبل وصول البعثة في ستاد البحرين. ويتوقع أن يعتمد ماتشالا على الهجمات المرتدة مع إقفال المنافذ على لاعبي المنتخب السعودي كونه يلعب بفرصة الفوز والتعادل الإيجابي دون المبالغة في مجارة رغبة المنتخب السعودي في التسجيل المبكر، مع انتهاج طريقة 4/4/2 تتحول إلى 4/5/1 في حالة الهجوم المرتد.



«زين» تدعم الأخضر أمام البحرين بمجانية التذاكر


«الاقتصادية» من الرياض

أعلنت شركة زين السعودية للاتصالات الشريك الرسمي للمنتخب السعودي الكروي الأول، أمس دعمها للأخضر من خلال تمكينها الجماهير السعودية من حضور ومشاهدة مباراة الأخضر التي ستجمعه الليلة مع ضيفه البحريني على ستاد الملك فهد الدولي في إياب الملحق الآسيوي للتصفيات النهائية المؤهلة إلى مونديال 2010 في جنوب إفريقيا.

وأوضحت الشركة في بيان صحافي وزع بهذه المناسبة، أنها اشترت جميع تذاكر الدرجتين الأولى والثانية للمباراة ليتم فتح بوابات دخول ملعب الملك فهد الدولي قبل بداية المباراة بوقت كاف كي يتمكن مشجعو الأخضر من حضور المباراة مجانا، حيث دعت «زين» جميع محبي الأخضر إلى الوقوف مع منتخبهم الوطني، ومساندته في هذا اللقاء المهم.

من جانبه، أكد الأمير حسام بن سعود بن عبد العزيز رئيس مجلس إدارة شركة زين السعودية، أن هذه الخطوة تأتي في إطار الحرص الدائم للشركة على تنفيذ دورها في خدمة الوطن وشعبه الوفي ودعم الجهود والتوجهات الحكومية الهادفة إلى رفع راية المملكة، وتعزيز مكانتها وريادتها العالمية، إيمانا منها بالدور الذي ينبغي أن يضطلع به القطاع الخاص في خدمة المجتمع والسعي نحو تحقيق رفاهيته وتلبية تطلعاته من خلال تلمس مواطن الدعم والسبل المناسبة لتحقيق ذلك، وانطلاقا من التزامها بمسؤوليتها الاجتماعية تجاه السعودية وشعبها. وأشار رئيس مجلس إدارة شركة زين السعودية، إلى أن مؤازرة الأخضر في المحافل الدولية ودعم الحضور الجماهيري يأتيان تعبيرا من الشركة عن مدى اقترابها من المجتمع السعودي بدافع وحس وطنيين، مؤكدا أن «زين السعودية» ستواصل تحركها في هذا الاتجاه الوطني على الدوام باعتباره واجبا على كل من يعيش في حضن هذا البلد المعطاء من مؤسسات وأفراد.



الليلة أمام البحرين في إياب الملحق الآسيوي المؤهل إلى كأس العالم
الأخضر .. حـيـاة أو مـــوت




عبد الله الجريان من الرياض

تتجه الأنظار الليلة إلى ستاد الملك فهد الدولي في الرياض حيث المواجهة الصعبة بين منتخبي السعودية والبحرين لكرة القدم في إياب الملحق الآسيوي ضمن التصفيات المؤهل إلى مونديال 2010 في جنوب إفريقيا، والذي يعد حياة أو موت للمنتخبين.

وكانت مباراة الذهاب في المنامة السبت الماضي قد انتهت بالتعادل السلبي بعد أفضلية ميدانية لأصحاب الأرض، ومباراة الإياب في الرياض ستحدد المتأهل من الطرفين لملاقاة نيوزيلندا بطلة أوقيانيا في ملحق آخر من مباراتين ذهابا وإيابا في تشرين الاول (أكتوبر) وتشرين الثاني (نوفمبر) المقبلين قبل معرفة المتأهل إلى النهائيات.

وتمثل القارة الآسيوية بأربعة منتخبات في مونديال جنوب إفريقيا حتى الآن تشغلها أستراليا واليابان وكوريا الجنوبية وكوريا الشمالية.

ويملك كل من المنتخبين السعودي والبحرين حقا مشروعا في السعي للتأهل إلى نهائيات كأس العالم، وفي حين أن الأول ينشد ظهورا خامسا على التوالي في هذا المحفل العالمي، فإن الثاني يأمل نجاح تجربته الثانية في الملحق بعد أن كان قاب قوسين أو أدنى من تحقيق الانجاز في تصفيات مونديال 2006.

وتخطى المنتخب البحريني بنجاح في حينها الملحق الآسيوي على حساب نظيره الأوزبكستاني، ليصطدم بملحق آخر مع منتخب ترينيداد وتوباجو ممثل منطقة الكونكاكاف، فتعادل معه 0/0 في ترينيداد ثم سقط أمامه 0/1 في المنامة وبدد حلمه. وستكون المواجهة اليوم صعبة على المنتخبين ولن يجازف كل منهما بالهجوم المفرط على حساب الدفاع خشية تلقي هدف مبكر يخلط أوراقه، وخصوصا أن نتيجة مباراة الذهاب لم تخدمهما كثيرا وإن كانت تصب في مصلحة البحريني على اعتبار أن التعادل الإيجابي سيمنحه بطاقة التأهل خلافا للسعودي المطالب بالفوز فقط.

وكان البرتغالي جوزيه بيسيرو مدرب السعودية قد أكد أن حكم مباراة الذهاب أسهم في خروج فريقه متعادلا وأنه قدم فيها أداء جيدا وسيقدم أخرى مميزة في الرياض، في الوقت الذي أبدى فيه مدرب البحرين التشيكي ميلان ماتشالا ارتياحه لمستوى فريقه، مؤكدا أنه سيسعى للتعويض في لقاء اليوم.

ويدخل المنتخب السعودي المباراة برغبة الفوز ولاسيما أن المباراة تقام على أرضه وأمام جماهيره التي ستكتظ بها المدرجات، فضلا عن كونه يأمل في تكملة المشوار وبلوغ نهائيات كأس العالم للمرة الخامسة على التوالي.

وتعرف بيسيرو في مباراة الذهاب على مكامن القوة والضعف لدى المنتخب البحريني، كما أنه وقف على عطاء لاعبيه ومدى تطبيقهم خطته ودون ملاحظاته على الأخطاء التي وقعوا فيها وعمل على تلافيها قبل مباراة الاياب التي لا مجال فيها للتفريط في فرصة الفوز أو ارتكاب الأخطاء.

وما ينطبق على بيسيرو، ينسحب على ماتشالا الذي سيدخل المباراة بثقة أكبر من مواجهة السبت الماضي نظرا للأداء الجيد الذي قدمه لاعبوه والفرص العديدة التي سنحت لهم والتي أحبط عددا منها الحارس السعودي وليد عبد الله.

من المتوقع أن يجري بيسيرو بعض التغييرات الطفيفة على التشكيلة خصوصا في خط الوسط، إلى جانب تغيير أسلوب اللعب الذي سيميل نوعا ما إلى الهجوم. وقد يزج بمحمد الشلهوب أو عبد الرحمن القحطاني في الوسط من الناحية اليسرى، وأيضا تيسير الجاسم أساسيا.

ولم ترتفع وتيرة الإصابات في المنتخب السعودي، فرغم خروج أحمد عطيف في مباراة الذهاب متأثرا بالإصابة، فإنه جاهز لمواجهة اليوم، فيما يستمر غياب المهاجم الشاب نايف هزازي وعبده عطيف وعبد الرحمن القحطاني وصالح بشير بسبب الإصابة. وقد يلعب في مركز الظهير الأيمن حسن معاذ بدلا من عبد الله الشهيل وحسين عبد الغني بدلا من عبد الله الزوري، وقد وعد عبد الغني بتغيير الصورة التي كان عليها في مواجهة اليوم والحسم في الوقت الأصلي للمباراة.

ومن المتوقع أن يدخل الأخضر بتشكيلة مؤلفة من وليد عبد الله، عبد الله الزوري (حسين عبد الغني)، حمد المنتشري، أسامة هوساوي، عبد الله شهيل (حسن معاذ)، سعود كريري، تيسير الجاسم، الذي قد يشارك بدلا من احمد عطيف، ومحمد نور، محمد الشلهوب، ياسر القحطاني ومالك معاذ (ناصر الشمراني).

واستأنف المنتخب البحريني تدريباته مباشرة بعد مباراة الذهاب، وحرص ماتشالا على إعادة ترتيب أوراقه الفنية والتكتيكية، وخصوصا في الجانب الهجومي الذي عانى العقم وإهدار الفرص التي سنحت للاعبيه له على مدار الشوطين.

وسيشكل غياب لاعب الوسط محمد سالمين ضربة قاسية للمدرب الذي يعول عليه كثيرا في منطقة العمليات لصناعة الهجمات. وكان سالمين قد حصل على بطاقة صفراء في لقاء الذهاب في المنامة، وبالتالي سيعاقب بالإيقاف في هذه المباراة الحاسمة.

وتبدو الحلول أمام ماتشالا في الاستعانة باللاعب فتاي عبدالله لاعب نيوشاتل السويسري، أو بفوزي عايش للعب في الوسط مع محمود جلال، وقد يستعين بمحمود عبدالرحمن مع بداية المباراة للعب في الطرف الأيسر مع سلمان عيسى.

أما بقية الخطوط فلن تشهد أي تغييرات بدءا بالحارس محمد السيد جعفر، ومع خط الدفاع المكون من محمد السيد عدنان، حسين بابا وعلى الأطراف سلمان عيسى ومحمد حبيل، وفي الوسط محمود جلال، عبد الله عمر، عبد الله فتاي أو فوزي عايش ومحمود عبدالرحمن، وفي الهجوم حسين علي وإسماعيل عبداللطيف، وقد يستعين ماتشالا بجيسي جون منذ البداية بدلا من عبداللطيف.



الإيقاف يهدد 12 سعوديا


عبد الله الجريان من الرياض

يهدد شبح الإيقاف 12 لاعبا في المنتخب السعودي، من بينهم ثمانية يعدون من أعمدة الأخضر، هم: الحارس وليد عبد الله، سعود كريري، أسامة هوساوي، محمد نور، محمد الشلهوب، مالك معاذ، أحمد عطيف، وعبد الله شهيل، إضافة إلى أربعة لاعبين مبعدين لأسباب مختلفة، هم: المصاب عبده عطيف، أحمد الموسى، محمد نامي، وفيصل السلطان بعدما خرج لاعبو المنتخب السعودي مباراة البحرين دون حصولهم على أي إنذار.

بينما يفتقد المنتخب البحريني خدمات نجمه محمد سالمين الموقوف بعد تلقيه بطاقة صفراء في مباراة الذهاب بينما يهدد الإيقاف كل من عبد الله أبو عمر، عبد الله فتاي، سيد جفري، حسين بابا، عبد الله عمر، علاء حبيل، وإسماعيل لطيف.

وكان الاتحاد الدولي لكرة القدم « فيفا» قد رفض إلغاء الإنذارات المسجلة على لاعبي المنتخبين في حالة تأهل أحدهما للملحق النهائي والأخير أمام نيوزيلندا في تصفيات كأس العالم في جنوب إفريقيا 2010 بعد أن خاطب الاتحادون السعودي والبحرين الاتحاد الدولي كون التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم طويلة وتمر على مراحل متعددة بعكس المنتخب النيوزيلندي الذي لم يخض سوى ست مباريات فقط في التصفيات بعكس المنتخب السعودي الذي خاص أكثر من 15 مباراة.



حذره من الاندفاع .. الخضري:
السعودي سينفجر غضبا.. والبحريني «الضحية»


بندر الرشود من الرياض (هاتفياً- بورسعيد)

حذر المدرب المصري عبود الخضري عناصر المنتخب السعودي من الانسياق خلف البحث عن نتيجة إيجابية في لقائهم مساء اليوم أمام المنتخب البحريني ما قد يكلفهم فقدان فرصتهم في التأهل إلى نهائيات كأس العالم المقبلة.

وكشف الخضري في قراءة فنية أن سيناريو اللقاء الماضي سيختفي تماماً حيث سيلجأ البحرينيون للتكنيك الدفاعي الممزوج بهجوم حذر فيما ستنقلب أحداث المباراة رأسا على عقب في حال نجح هجوم الأخضر السعودي في الوصول إلى المرمى البحريني في وقت مبكر من عمر اللقاء.

وقال الخضري:» لقاء الفريقين في جولة الذهاب كانت أحداثه متوقعة رغم المبالغة الكبيرة من المنتخب السعودي في الحذر الدفاعي الذي كان سيدفع ثمنه ولكن لأن المباراة خرجت بالشكل الذي أراده مدرب المنتخب السعودي وهو الحصول على تعادل من أرض الخصم فهو أمر جيد رغم أن التعادل السلبي على ملعب المنافس يكون مرهقا فولوج هدف في مرمى الفريق المستضيف في مرحلة الإياب يتطلب منه ذلك تحقيق الفوز فالبحرين لو أحرزت هدفاً في اللقاء فيتطلب من السعودية تحقيق الفوز ولن يكون التعادل كافيا لذلك فمدرب المنتخب السعودي رغم حرصه على تحقيق الفوز سيكون حذراً للغاية وسيرسم للاعبيه أكثر من طريقة للبحث عن أكثر من هدف يريح به أعصابه ويضمن الوصول إلى المحطة الأخيرة من التصفيات. وبنظرة إلى صفوف المنتخبين نجد أن الحراسة في كلا المنتخبين مصدر أمان بدليل أن الحارسين تعتعملقا في اللقاء الماضي ونجح كل منهما في الذود عن شباكه. ويضم كل منتخب عمقا دفاعيا مميزا فالمنتخب السعودي لديه أسامة هوساوي وحمد المنتشري في المقابل السيد عدنان وحسين بابا من الجانب البحريني قادران على تنظيم المنطقة الخلفية وقطع الإمدادات الهجومية. ومن المعروف أن المنتخب البحريني يعتمد كثيراً على الأطراف بفضل التحرك المميز لسلمان عيسى وعبدالله عمر لذلك يجب أن يقفل مدرب المنتخب السعودي تلك الأطراف من خلال مطالبة لاعبي المحور بالمساندة الدفاعية على أن يتم الاستفادة من المساحات التي يتركها الدفاع البحريني بحثاً عن الهجمة وربما يعيد الجهاز الفني للمنتخب السعودي حساباته من حيث تكثيف منطقة الأرتكاز وذلك بالزج بوسط إيسر يساند محمد نور في صناعة اللعب ويخفف الضغط على الهجوم السعودي حيث كان ياسر القحطاني ومالك معاذ صيداً سهلا للمدافعين البحرينيين لقلة المساندة التي تصلهما. وبالنظر للوسط البحريني نجد أن هناك أسماء قادرة على مجاراة لاعبي الوسط السعودي رغم أن الفريق ربما يتأثر بغياب محمد سالمين ديمنو الوسط إلا أن محمود عبدالرحمن قادر على تعويض غيابه فيما يلعب فوزي عايش دورا كبيرا في منطقة المناورة البحرينية. ويتفوق الهجوم السعودي من حيث الخبرة والمهارة على الهجوم البحريني فياسر القحطاني ومالك معاذ وناصر الشمراني أسماء كبيرة ولكنها تحتاج إلى مساندة حقيقية وصناعة لعب مستمرة. وبلا شك المباراة من شأنها أن تأخذ عدة اتجاهات حسب اهتزاز الشباك فهدف سعودي مبكر سيلخبط سناريو المباراة المرسوم من الجهاز الفني البحريني فيما هدف بحريني سيزيد الأمر تعقيداً للسعوديين ويدفعهم للهجوم أكثر فيما بقاء النتيجة على حالها سيصاحبه هجوم سعودي متوقع ودفاع بحريني متوازن وربما ينجح المنتخب السعودي في تفجير غضبه من خلال تسجيل نتيجة كبيرة في المنتخب البحريني قد تصل إلى ثلاثة أهداف لأن المنتخب السعودي دائماً ما يكون في قمة عطائه إذا ما وضع على المحك وكانت نتيجة المباراة حاسمة ومصيريه خصوصاً أن نتائج المنتخبين طوال مشوارهما الكروي تصب في مصلحة المنتخب السعودي».













عرض البوم صور ابو سحايب   رد مع اقتباس