تركي الدخيل يذكّرني بالغراب اللذي ارااد ان يمشي مشية الحماامة فأضاعهاا وضيّع مشيته!!
ذهب الحمار بأم عمروا فلا رجعت ولا رجع الحمااار..
هرطقة هذا المسخ لاايكاد ينتهي عجبي منهاا فهو تارة في اقصى اليمين وتارة في اقصى الشماال..
كل التحايا لك سيدي النااقل وللكااتب اجمل الحب وأرووعه..