مفارقات عجيبة وهزات عنيفة لذوي القلوب الرحيمة التي تتفطر من أوضاع الامة الاسلامية التي كانت في المقدمة عندما كانت متمسكة بدينها الذي ارتضاه لها خالقها ، وعندما انسلخت من دينها وتولى الدخالاءعليها زمام الامور ، اصبحت حالتها كما نرى ، ومع ذلك فإن في الامة الاسلامية طائفة قائمة على الحق لايضرها من خذلها ، حتى يقضي الله امراً كان مفعولا.
شكرا ابا خالد.