"إذا تصافح المسلمان تحاتت ذنوبهما كما تتحات أوراق الشجر"؛ ولكن نريد من المصافحة أن تكون حارة كما كان هديه- صلى الله عليه وسلم- فكان لا ينزع يده حتى ينزع الآخر، وكذلك النظر والابتسامة إلى المصافح، وشدُّ يده باعتدال، وإشعاره بالدفء والمحبة، فإن هذه المشاعر تنتقل سريعًا من حيث لا نشعر.
اخي الفاضل اختي الفاضلة ما أجمل أن يصافح الاخ أخاة والاخت اختها بحرارة وصدق .
لم يخلق الله عزوجل هذه الجوارح والاطراف عبثاً بل لحكمة عطظمة سواء ادركنا تلك الحكمة ام لم ندركها.
شكراً لاختيار هذا الموضوع .